باحث: الولايات المتحدة الأمريكية تراجع حسابتها في التعامل مع العديد من الملفات
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، الباحث في الشؤون الإسرائيلية، أن الولايات المتحدة الأمريكية تراجع حسابتها في التعامل مع العديد من الملفات موضحا أن هناك رغبة في إعادة بلورة الأمور وصياغتها بشكل عملي قائلا، «هناك حرب نفسية بإن هذا أمر محتوم وهذه الحلول مفروضة علي الجميع لا يمكن تجاوزها».
وأوضح «أنور» خلال لقائه مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن عند ظهور الخطة المصرية في ملف تهجير الفلسطينيين والتي دعمتها الدول العربية في قمة القاهرة حينما أيدت أعضاء مجلس الأمن والتي من بينهم الصين وروسيا وفرنسا وانجلترا، ورفضوا تهجير الفلسطينيين قطعيًا.
وأشار الباحث في الشؤون الإسرائيلية، إلى أن الجهود يجب أن تتضافر لدى الجانب العربي قدرة على المناورة وآليات الضغط ونعلم أن الإمارات متداخلة في المشهد مع الإدارة الأمريكية وأن الجانب الأمريكي طوال الوقت يرغب في مد ومواصلة التعاون مع الرياض بشكل خاص.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الإعلامية أمل الحناوي الخطة المصرية الدول العربية الصين وروسيا الشؤون الإسرائيلية الولايات المتحدة الأمريكية تهجير الفلسطنيين حرب نفسية روسيا وفرنسا فرنسا وإنجلترا
إقرأ أيضاً:
ترامب يجدد التأكيد على اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء
جدد رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، في برقية إلى الملك محمد السادس بمناسبة عيد العرش، التأكيد على اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بالسيادة المغربية على الصحراء، ودعمها للمقترح المغربي للحكم الذاتي « باعتباره الأساس الوحيد من أجل تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع ».
وأكد ترامب، في برقيته، « كما أود أن أجدد التأكيد على أن الولايات المتحدة الأمريكية تعترف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، وتدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي، الجاد وذا مصداقية والواقعي، باعتباره الأساس الوحيد من أجل تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع ».
وبعدما عبر عن تهانئه باسم الولايات المتحدة الأمريكية إلى جلالة الملك والشعب المغربي، أكد ترامب أن « الولايات المتحدة الأمريكية تولي أهمية كبيرة للشراكة القوية والدائمة التي تربطنا بالمغرب. ومعا، نعمل على المضي قدما بأولوياتنا المشتركة من أجل السلام والأمن في المنطقة، لا سيما بالاعتماد على اتفاقات أبراهام، ومكافحة الإرهاب، وتوسيع نطاق التعاون التجاري بما يعود بالنفع على الأمريكيين والمغاربة على حد سواء ».
وخلص رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى القول: » وإنني أتطلع إلى مواصلة تعاوننا من أجل تعزيز الاستقرار والأمن والسلام على الصعيد الإقليمي ».
كلمات دلالية الصحراء دونالد ترامب محمد السادس