باركت الصين اليوم الخميس انضمام كل من مصر والسعودية والإمارات كأعضاء جدد في مجموعة بريكس اعتبارًا من الأول من يناير عام 2024. 

وهنأت هوا تشون ينج، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، الدول الست التي انضمت حديثًا إلي مجموعة بريكس.

 وكتبت علي منصة "إكس" : "قررت قمة البريكس الخامسة عشرة دعوة المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة والأرجنتين وإيران وإثيوبيا كأعضاء كاملي العضوية.

"

وأضافت تشون ينج: "تهانينا ونرحب بكم بحرارة للانضمام إلى عائلة بريكس! وسوف يكون لدول البريكس الأقوى صوت أكبر."

وقررت وكان قد أعلن رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، اليوم الخميس، أن مجموعة  البريكس قررت دعوة مصر وإثيوبيا وإيران والسعودية والإمارات والأرجنتين ليصبحوا أعضاء في المجموعة .

وقال رئيس جنوب أفريقيا إن الأعضاء الجدد سينضمون بداية من يناير من العام المقبل 2024.

وبحسب الإعلام البرازيلي، فإن العامل الجغرافي كان من بين معايير الاختيار الرئيسية، حيث تم اتخاذ الاختيارات من أجل الحفاظ على التوازن الإقليمي داخل المجموعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بريكس مصر السعودية الامارات الصين

إقرأ أيضاً:

في اليوم الأول من الامتحانات.. خبير تربوي يقدم مجموعة من النصائح للأسرة لدعم الطالب نفسيًا

أكد الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، أن اليوم الأول من الامتحانات يُعد فارقًا نفسيًا وسلوكيًا في حياة الطالب، مشددًا على أهمية دور الأسرة في دعمه خلال هذه المرحلة، خاصة فيما يتعلق بطريقة استقباله بعد انتهاء أول يوم امتحاني.

وقال د. حجازي: "طريقة استقبال الأسرة للطالب بعد أول يوم في الامتحانات تؤثر بشكل مباشر على حالته النفسية، وبالتالي على أدائه في باقي المواد. وهناك عدد من الخطوات البسيطة لكنها شديدة الأهمية يجب على الأسرة اتباعها لدعم الطالب نفسيًا".

وأوضح أن أول هذه الخطوات هي عدم المبادرة بالسؤال عن الامتحان أو كيفية إجابته عليه، وإنما الاكتفاء بالاطمئنان عليه والترحيب به وتركه يحصل على قسط من الراحة، مضيفًا: "بعد أن يهدأ الطالب يمكن الحديث عن أدائه في الامتحان، ولكن دون إلحاح، فالمقصود هو إشعاره بأن قيمته لا تتوقف على نتيجة امتحان بل على كونه محل اهتمام الأسرة في كل الأحوال".

وشدد أستاذ علم النفس التربوي على ضرورة تجنب سؤال الطالب عن أداء زملائه في الامتحان، مؤكدًا أن هذا النوع من الأسئلة قد يدفعه إلى الدخول في مقارنات غير مفيدة تؤثر سلبًا على حالته النفسية.

وأضاف: "من المهم أيضًا عدم مراجعة المادة التي انتهى منها الطالب أو مناقشته فيها، بل توجيه تركيزه نحو المادة التالية، إلى جانب المحافظة على الهدوء في المنزل، وطمأنته والثناء على مجهوده مهما كانت النتيجة".

ونبّه د. حجازي إلى ضرورة تجنب توجيه اللوم أو النقد المباشر، مؤكدًا أن التشجيع والتحفيز على تدارك أي تقصير فيما تبقى من أيام الامتحانات هو الأسلوب الأكثر فعالية.

وقال: "إذا شعر الطالب أنه أخفق في بعض الأسئلة، فعلى الأسرة تهدئته، والتأكيد على أهمية تجاوز ذلك والنظر إلى الأمام، مع الاستفادة من الأخطاء السابقة دون الغرق فيها".

واختتم د. عاصم حجازي حديثه بالتأكيد على أن "إشعار الطالب بالحب والاهتمام غير المشروط، وبأنه يمثل أولوية مطلقة للأسرة، هو الركيزة الأساسية التي تمنحه الطمأنينة والثقة طوال فترة الامتحانات".

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء اليابان يدرس عقد اجتماع تجاري مع ترامب قبل قمة مجموعة السبع
  • رئيس أكبر بنك أمريكي يحذر من توقعات خاطئة بشأن الصين
  • في اليوم الأول من الامتحانات.. خبير تربوي يقدم مجموعة من النصائح للأسرة لدعم الطالب نفسيًا
  • عربي21 تكشف تفاصيل ارتباط مجموعة مسلحة جنوب قطاع غزة بالاحتلال
  • رئيس الوزراء كامل إدريس يصل السودان لتولي مهامه رسميًا ويسجد شكرًا
  • رئيس بعثة يونيفيل يدعو إلى حل مستدام في جنوب لبنان
  • الاحتلال يرتكب مجزرة بحق الشرطة وسط غزة خلال ملاحقتهم لمجموعة من اللصوص
  • إعفاء 4 دول خليجية من تأشيرة الدخول إلى الصين.. تبدأ في هذا الموعد
  • منتخب الإمارات يشارك في بطولة «البريكس» للرياضات الإلكترونية بروسيا
  • «تقرير إخباري».. اجتماع وزراء ثقافة «البريكس» العاشر يدشن لمرحلة جديدة