“تعليم الدبيبة” تقرر تأجيل امتحانات الفترة الثانية للشهادات العامة لمدة أسبوع
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
قررت وزارة التربية والتعليم في حكومة الوحدة المؤقتة تأجيل موعد امتحانات الفترة الثانية للشهادات العامة لمدة أسبوع، لتبدأ يوم 13 أبريل 2025 وتنتهي في 24 من الشهر نفسه.
وأوضحت الوزارة، في بيان صادر اليوم الإثنين عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك”، أن هذا القرار جاء استجابةً لتوجيهات رئيس الحكومة المؤقتة، عبدالحميد الدبيبة، الذي أوعز بمنح عطلة دراسية خلال منتصف شهر رمضان.
وأكدت الوزارة أن تأجيل الامتحانات يهدف إلى تحقيق الأهداف التعليمية والتربوية المرجوة، وضمان سير العملية التعليمية بسلاسة.
يُذكر أن رئيس حكومة الوحدة المؤقتة أصدر تعليماته ببدء العطلة الدراسية من 16 رمضان (16 مارس الجاري) وحتى انتهاء عطلة عيد الفطر، مكلفًا وزارة التعليم بإجراء التعديلات اللازمة على المواعيد الدراسية وفقًا لهذا التوجيه.
الوسومليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ليبيا
إقرأ أيضاً:
“مسام” ينزع (884) لغمًا في الأراضي اليمنية خلال أسبوع
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (مسام) لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الأول من شهر أغسطس (2025 م)، من انتزاع (884) لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغمان مضادان للأفراد، و(28) لغمًا مضادًا للدبابات، و(854) ذخيرة غير منفجرة.
وتمكَّن فريق “مسام” في محافظة عدن من نزع (802) ذخيرة غير منفجرة، ولغم واحد مضاد للأفراد في مديرية قعطبة بمحافظة الضالع، وفي محافظة الحديدة تمكن الفريق من نزع (7) ذخائر غير منفجرة في مديرية حيس، وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية الخوخة، وفي مديرية خب الشعف بمحافظة الجوف نزع الفريق لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات.
وفي محافظة لحج نزع الفريق (16) ذخيرة غير منفجرة بمديرية تبن، و (4) ذخائر غير منفجرة بمديرية طور الباحة، ونزع (26) لغمًا مضادًا للدبابات في مديرية مأرب بمحافظة مأرب، وجرى نزع (4) ذخائر غير منفجرة في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة.
وفي محافظة تعز نزع الفريق لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و (5) ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب، ولغمًا واحدًا مضادًا للأفراد و(15) ذخيرة غير منفجرة بمديرية المظفر.
وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى (508.472) لغمًا، بعد أن زُرعت بشكل عشوائي في مختلف الأراضي اليمنية لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين.
وتواصل المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، جهودها في تطهير الأراضي اليمنية من الألغام، ضمن مشروع يُعزز سلامة المدنيين، ويسهم في تمكين الأشقاء اليمنيين من عيش حياة كريمة وآمنة.