دولة عربية بالتصنيف.. تقديرات الاقتصاد العالمي في 104 دولة حتى عام 2075
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
السومرية نيوز – دوليات
أصدر بنك "غولدمان ساكس"، تقديرات عن توقعات نمو الاقتصاد العالمي في 104 دولة حتى عام 2075، فيما اشارت الى التوقعات شملت تصنيف دولة عربية في قائمة دول الاقتصادات الأكبر في عام 2075. ووفقًا لتقديرات صادرة عن بنك "غولدمان ساكس" عن توقعات نمو الاقتصاد العالمي في 104 دولة حتى عام 2075، من المتوقع في عام 2050 أن تصبح أكبر خمس اقتصادات في العالم هي الصين وأمريكا، والهند، وإندونيسيا، وألمانيا.
وتشير التوقعات إلى أن حصة الأسواق الناشئة من القيمة السوقية العالمية للأسهم سترتفع من حوالي 27% حالياً إلى 35% في عام 2030، و47% في عام 2050، و55% في عام 2075. ومن المتوقع أن تسجل الهند أكبر زيادة في حصة القيمة السوقية العالمية. بأقل قليلاً من 3٪ في عام 2022 إلى 8٪ في عام 2050، و12٪ في عام 2075.
وقد شملت التوقعات تصنيف مصر في المرتبة السابعة في قائمة دول الاقتصادات الأكبر في عام 2075، لتكون الدولة العربية الوحيدة التي تصدرت الدول العشر الأوائل في القائمة لعام 2075.
إليكم نظرة على توقعات الدول ذات الاقتصادات الأكبر حتى عام 2075 وفقًا بنك غولدمان ساكس.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
تقديرات إسرائيلية تشير إلى قرب اعتراف أوروبي واسع بالدولة الفلسطينية
كشفت قناة "كان" الإسرائيلية، اليوم، أن التقديرات داخل الدوائر السياسية والأمنية في إسرائيل تشير إلى أن موجة جديدة من الاعترافات الأوروبية بالدولة الفلسطينية باتت وشيكة، وذلك بعد موقفي بريطانيا وفرنسا الأخيرين.
وأبلغ رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، حكومته بنية لندن الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في شهر سبتمبر المقبل، ما لم تقدم إسرائيل على خطوات "ملموسة وفعالة" لإنهاء ما وصفه بـ"الوضع المروع" في قطاع غزة.
وفي بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء البريطاني، شددت الحكومة على ضرورة "فتح المعابر البرية وإدخال 500 شاحنة مساعدات غذائية يوميا إلى قطاع غزة"، كأحد الشروط الإنسانية الملحة.
ويتوقع أن يتزامن الإعلان البريطاني مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، حيث من المنتظر أن يشهد هذا الحدث تحركات دبلوماسية مكثفة بشأن الملف الفلسطيني.
وجاء الموقف البريطاني بعد تصريح مماثل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي رجحت مصادر فرنسية مطلعة أن تعلن باريس، هي الأخرى، اعترافها الرسمي بالدولة الفلسطينية خلال اجتماع الجمعية العامة.
وتخشى إسرائيل من أن يشكل هذا التحول الأوروبي ضغطا إضافيا على حكومتها، ويزيد من عزلتها الدبلوماسية في المحافل الدولية، في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة وتدهور الأوضاع الإنسانية هناك.