قنبلة الموسم.. كابتن الأهلي السابق مصطفي يونس بتيشرت الزمالك
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
شارك الإعلامي مهيب عبد الهادي فيديو كثير لـ كابتن الأهلي السابق مصطفي يونس بتيشرت الزمالك عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب مهيب عبد الهادي:"قنبلة الموسم كابتن الأهلي السابق مصطفي يونس بتيشرت الزمالك ويصرح التيشرت ده سبب شهرتي".
وكان قد تقدم النادي الأهلي بمذكرة قانونية إلى رابطة الأندية المحترفة، يؤكد فيها على صحة موقفه بخصوص مباراة القمة التي كان محددا لها 11 مارس الجاري واستعرض النادي كافة المستندات التي تدعم تمسكه بقرار رابطة الأندية بإقامة مباراة القمة بطاقم تحكيم أجنبي.
كما أرسل النادي مذكرة أخرى إلى اللجنة الأولمبية المصرية للرد على كافة البنود التي تضمنها بيانها الأخير بخصوص شكوى الأهلي.
وواصل الأهلي تدريباته مساء أمس السبت، على ملعب التتش بالجزيرة، استعدادًا لمباراة الهلال السوداني المقرر لها يوم الثلاثاء المقبل على استاد القاهرة، في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا.
وعقد مارسيل كولر المدير الفني للفريق محاضرة فنية مع اللاعبين قبل انطلاق فقرات المران الجماعي، لشرح بعض الجوانب الفنية.
وشهد المران التركيز مع اللاعبين على الناحية البدنية، وقام اللاعبون بعدها بتنفيذ الجوانب الخططية في تدريبات الكرة.
ويستعد الأهلي لمواجهة الهلال السوداني في التاسعة مساء الثلاثاء المقبل على استاد القاهرة، ضمن منافسات ذهاب دور الثمانية لبطولة دوري أبطال إفريقيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفي يونس الاهلي الزمالك المزيد
إقرأ أيضاً:
خلاف مالي يعرقل عودة لابورت من النصر إلى أتلتيك بلباو
ماجد محمد
كشفت مصادر مطلعة عن أسباب تعثر انتقال المدافع الإسباني إيمريك لابورت، لاعب النصر ، إلى فريقه السابق أتلتيك بلباو، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وكان لابورت قد انضم إلى النصر في صيف 2023 قادماً من مانشستر سيتي، لكنه خرج من حسابات المدرب البرتغالي جورجي جيسوس للموسم المقبل، ليصبح مرشحاً ليكون أول الأجانب المغادرين هذا الصيف.
ووفق المصادر، أنهى اللاعب إجراءات فسخ عقده مع النصر ووقّع عقود الانضمام إلى بلباو، غير أن الصفقة توقفت في مراحلها الأخيرة بسبب خلافات مالية.
وأوضح الإعلامي فلاح القحطاني أن سبب التأخير يعود إلى طلب لابورت من ناديه السابق تغطية 75% من راتبه المتبقي للموسم المقبل، في حين وافق أتلتيك بلباو على منحه خمسة ملايين يورو سنوياً فقط. وبذلك، لا يزال مصير الصفقة معلقاً بانتظار التوصل إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف.