كارول سماحة بإطلالة عيد الفطر باللون الفوشي
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
تحرص النجمة اللبنانية كارول سماحة على اختيار إطلالاتها بكل دقة عناية فائقة، حيث تعتمد في كثير من الأحيان على الفساتين القصيرة
التي تعكس أسلوبها الراقي العصري والأنيق، ومؤخراً، تألقت كارول في عيد الفطر السعيد بفستان بألوان الربيع باللون الفوشي من Joanna Andraos، يتميز بقصة واسعة وقصير، من جهة القبة كان عليها ستراس فضي ناعم، وأضافت على الفستان أكمام طويلة وجاء على أطرافها ريش من نفس لون الفستان مما زاد من فخامته.
تمت مشاركة منشور بواسطة CAROLE SAMAHA كارول سماحة (@carolesamaha)
وزينت كارول سماحة إطلالتها بأقراط فاخرة وطويلة بألوان ربيعية مناسبة للإطلالة من Rapture، وارتدت صندل مكشوف من الأمام كعب عالي ناسب الفستان من Pearl Brands Online، أما من الناحية الجمالية تركت شعرها الطويل منسدلاً على كتفيها واعتمدت المكياج الهادىء.
ما رأيكم في أحدث صور نشرتها النجمة الجميلة عبر حسابها على إنستغرام؟
كلمات دالة:كارول سماحة بإطلالة عيد الفطر باللون الفوشيكارول سماحةعيد الفطر تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كارول سماحة عيد الفطر کارول سماحة عید الفطر
إقرأ أيضاً:
بلوند.. حين أعادت جويس كارول أوتس كتابة حياة مارلين مونرو |ماذا تناول الكتاب؟
نشرت الكاتبة الأمريكية جويس كارول أوتس في عام 2000 واحدة من أكثر رواياتها إثارة للجدل والاهتمام: رواية “بلوند” (Blonde).
ومنذ لحظة صدورها، لم تُعامل الرواية كعمل أدبي فقط، بل كحدث ثقافي كبير أعاد تقديم شخصية أسطورية من منظور نفسي واجتماعي عميق.
فـ”بلوند” ليست سيرة ذاتية تقليدية لمارلين مونرو، بل “سيرة متخيلة” أعادت فيها أوتس بناء حياة الممثلة الأيقونية لتكشف عن هشاشة الشهرة، وعنف الأضواء، ووحشية المجتمع الأمريكي تجاه النساء.
إعادة تشكيل الأسطورةمارلين مونرو، أيقونة الجمال والإغراء في القرن العشرين، لطالما كانت شخصية مُتخيلة بقدر ما كانت إنسانًا حقيقيًا.
في “بلوند”، لم تهدف أوتس إلى سرد قصة حياة مارلين بالتفصيل، بل إلى سبر أغوار الذات الممزقة وراء تلك الصورة اللامعة.
الرواية تسبر عالم نورما جين (الاسم الحقيقي لمونرو) كأنها صوت داخلي يبحث عن النجاة، وسط عالم لا يرحم، مليء بالتناقضات والتوقعات القاسية.
نقد الشهرة والسلطة الذكوريةتكشف الرواية عن كيف كانت مارلين ضحية نظام ذكوري استغل جمالها، واستثمر فيه دون أن يمنحها الأمان العاطفي أو الإنساني، من علاقتها بمنتجي الأفلام، إلى رؤساء وشخصيات عامة، ترسم أوتس صورة للنجمة ككائن هش تُجرد باستمرار من صوتها وكرامتها.
هل الرواية سيرة أم خيال؟رغم أن بعض القراء تعاملوا مع “بلوند” كسيرة حقيقية، كانت أوتس واضحة بأن الرواية “عمل من الخيال الأدبي”، لا توثيق حرفي.
فهي لا تقدم الأحداث بنفس التسلسل المعروف، ولا تستخدم الأسماء الحقيقية لبعض الشخصيات المحورية، بل تستبدلها بلقب أو وصف، مثل “الرئيس” بدلاً من جون كينيدي.
وهذا النهج يسمح للكاتبة بطرح أسئلة أكبر عن الهوية، والأنوثة، والاستغلال، أكثر مما يهتم بالتفاصيل الواقعية.
التلقي النقدي والسينمائينال الكتاب إعجاب النقاد، ورُشح لجائزة بوليتزر، كما اعتبره البعض أحد أعظم إنجازات أوتس.
وفي عام 2022، أعادت هوليوود تقديم الرواية في فيلم يحمل نفس العنوان من إنتاج نتفليكس وبطولة آنا دي أرماس.
الفيلم أثار جدلاً كبيرًا، تمامًا مثل الرواية، بسبب جرأته وتعامله الصادم أحيانًا مع تفاصيل حياة مارلين.