ظافر العابدين في “إلى إبني”.. فيلم سعودي من بطولته وإخراجه
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: لمناسبة عيد الفطر السعيد، بدأت منصة «شاهد» عرض الفيلم السعودي بعنوان «الى إبني»، من بطولة النجم التونسي ظافر العابدين إلى جانب مجموعة من النجوم السعوديين، بينهم ابراهيم الحساوي، سمر شيشة، آدم زهر، آيدا، خيرية نظمي، سارة اليافعي وسواهم.
وتدور أحداث الفيلم حول مواطن سعودي يدعى فيصل يقيم مع نجله آدم البالغ من العمر سبع سنوات في العاصمة البريطانية لندن قبل أن يقرر وضع حد لإقامته في المهجر ويعود إلى مسقط رأسه مدينة «أبها» جنوب المملكة العربية السعودية برفقة نجله آدم بعد سنوات من وفاة زوجته أنجيلا.
وقد استقبل فيصل بحفاوة في مسقط رأسه من قبل أشقائه فارس، نورا وشهد باستثناء والده إبراهيم الذي لم يستطع أن يسامحه بسبب تركه العائلة بحثاً عن أحلامه وبناء حياة له في القارة الأوروبية فضلاً عن شكوك تراود الوالد حول دوافع عودة فيصل إلى السعودية، إذ لم يخبرهم الأخير القصة كاملة، وانما هذه العودة ستغيّر حياة العائلة إلى الأبد.
وإلى جانب مشاركته في بطولة الفيلم كتب الفنان ظافر العابدين سيناريو العمل بالاشتراك مع التونسية صفاء المسعدي، كما تولى بنفسه إخراج الفيلم الذي أراد من خلاله طرح جملة من القضايا منها حالة الغربة والاغتراب التي يعيشها المهاجر، والروابط الأسرية المتينة رغم وجود أب متسلط يرفض التحاور ويريد تقرير مستقبل أبنائه.
وكان ظافر العابدين قد أثنى على العمل، معتبراً أنه تجربة مختلفة استمتع بها، من خلال هذا الفيلم الذي يروي قصة إنسانية يمكن لأي كان أن يجد نفسه فيها.
View this post on InstagramA post shared by Shahid (@shahid.vod)
View this post on InstagramA post shared by Shahid (@shahid.vod)
View this post on InstagramA post shared by Shahid (@shahid.vod)
View this post on InstagramA post shared by MBC GROUP PR (@mbcgrouppr)
main 2025-04-01Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ظافر العابدین
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]