من بينها مطاران.. فيديو يرصد غارات إسرائيلية على مواقع سورية
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية، مساء الأربعاء، سلسلة غارات جوية عنيفة استهدفت مواقع عسكرية في عدة محافظات سورية، أسفرت عن سماع دوي انفجارات قوية في محيط العاصمة دمشق وريف حمص وحماة.
ووفقًا لما أفادت به قناة "الإخبارية السورية" الرسمية، استهدفت الضربات الإسرائيلية مطار تيفور (T4) العسكري في ريف حمص الشرقي، بالإضافة إلى مطار حماة العسكري، ما يشير إلى هجوم منسق على قواعد جوية استراتيجية داخل العمق السوري.
كما طالت إحدى الغارات مبنى البحوث العلمية في حي مساكن برزة شمالي العاصمة دمشق، وهو منشأة سبق أن استُهدفت عدة مرات في غارات سابقة، وتعرضت لأضرار جسيمة.
كما أشارت مصادر محلية إلى أن ضربة أخرى استهدفت مبنى للبحوث العلمية في حماة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حمص حماة البحوث العلمية غارات إسرائيلية التيفور مطار التيفور حمص حماة البحوث العلمية أخبار سوريا
إقرأ أيضاً:
بينها أدوية الاكتئاب .. تحذيرت من عادات تسبب فقدان الذاكرة | فيديو
قالت الدكتورة ولاء وسام، أستاذ طب المسنين بجامعة عين شمس، إن التأخر في الكشف المبكر وعلاج أمراض الغدة الدرقية يؤدي إلى تدهور الذاكرة بشكل دائم، مشيرة إلى أن علاج هذه الحالات في مراحل متقدمة قد لا يُحسن الذاكرة لأن الدماغ يتأثر بشكل لا يُرجع.
وأوضحت خلال لقائها مع الإعلامية آية شعيب في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن نقص إفراز فيتامين ب12 يعتبر أيضًا من العوامل التي تؤدي إلى ضعف الذاكرة وظهور أعراض الديمينشيا لدى كبار السن.
وأشارت إلى أهمية متابعة نزيف المخ، حتى البسيط منه، مثل نزيف سبديورال هيماتوما، لأنه يضغط على أنسجة الدماغ ويسبب مشاكل في الذاكرة، مبينة أن الكشف المبكر وسحب الدم المتجمع يحافظ على وظائف المخ.
وحذرت من الاستخدام المفرط وغير المراقب للأدوية، خاصة مضادات الهيستامين، وأدوية الحساسية، والاكتئاب، والصرع، وأدوية البرد، مؤكدة أن هذه الأدوية تؤثر على مادة الاستيل كولين في الدماغ وتزيد من حالات الديمينشيا.
وأضافت أن بعض المرضى يتناولون أدوية الاكتئاب دون استشارة طبية صحيحة أو لفترات طويلة، مما قد يسبب مشاكل في الذاكرة، محذرة من وصف الأدوية النفسية بدون متابعة طبية دقيقة، خاصة أن بعض الأدوية قد تؤثر سلبًا على ضغط الدم وحالات صحية أخرى.
ونوهت إلى انتشار ظاهرة تناول أدوية دون استشارة طبية في مصر، حيث يقوم البعض بتجربة أدوية مستخدمة من قبل أقاربهم دون وعي بالمخاطر، مؤكدة أن العلاج السلوكي والنفسي قد يكون بديلاً فعالًا في بعض الحالات بدلاً من الأدوية.