ليبيا – نورلاند يشكر غرفة التجارة الأمريكية ويؤكد: تعزيز العلاقات الاقتصادية مع ليبيا أولوية لواشنطن

???? لقاء اقتصادي رفيع يجمع رجال أعمال ليبيين وأمريكيين في واشنطن ????????????????
عبّر المبعوث الأمريكي الخاص والسفير لدى ليبيا ريتشارد نورلاند عن شكره لغرفة التجارة الأمريكية في ليبيا، على جهودها في جمع كبار ممثلي الأعمال الليبيين والأمريكيين خلال لقاء عقد في العاصمة الأمريكية واشنطن.

وأكد نورلاند في تغريدة نشرتها السفارة الأمريكية عبر حسابها على موقع “إكس”، أن الفرص التجارية ذات المنفعة المتبادلة بين الولايات المتحدة وليبيا تشكل أولويةً للإدارة الأمريكية، واصفًا هذه الشراكة بأنها أساسية لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.

???? اقتصاد ليبيا في بؤرة الاهتمام الأمريكي ????
وشدد نورلاند على أهمية تفعيل التعاون التجاري والاستثماري بين الشركات الليبية والأمريكية، معتبرًا أن هذه الخطوات تدعم الاستقرار وتفتح آفاقًا اقتصادية جديدة تخدم مصالح الطرفين.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

إثراء المجالس بتطوير الصناعة

تُعد المجالس في مجتمعنا السعودي منابر للحوار وتبادل الأفكار والخبرات، وما أجمل أن تتحول هذه اللقاءات من مجرد أحاديث عابرة إلى نقاشات ثرية، تلامس مستقبل الوطن، ومن أهم ركائز هذا المستقبل: تطوير الصناعة الوطنية.
حين نتحدث عن الصناعة، فإننا لا نقصد فقط المصانع الكبرى، بل يشمل ذلك الابتكار، وتحويل الأفكار إلى منتجات، وتعزيز القيمة المضافة للاقتصاد المحلي.
وهنا يأتي دور المجالس في نشر الوعي الصناعي، وطرح التحديات التي تواجه المستثمر المحلي، واستعراض قصص النجاح التي تحفّز الآخرين على الدخول في هذا المسار.
الصناعة الوطنية ليست خيارًا ترفيهيًا، بل هي أداة لتحقيق رؤية المملكة 2030، ولتنويع مصادر الدخل، وتوفير الوظائف، وزيادة التصدير، وتقليل الاعتماد على الخارج.
ومن واجبنا كمجتمع واعٍ ومحبٍّ لوطنه أن نُثري مجالسنا بهذه المواضيع الحيوية، ونمنحها مساحة للنقاش والحوار، ونسهم في بناء ثقافة صناعية تبدأ بالكلمة والفكرة، وتنتهي بالمصنع والمنتج
أتمنى أن نبدأ فى مجالسنا التحدث عن التطورات الجديدة بالصناعة والتطوير بالأدوية والأجهزة الطيبة من قبل أطبائنا المبدعين، والإبداع بالتضامن لتكوين شركات تنتج منتجات بين الصغير والمنتج الكبير.
لماذا لا نتحدث عن الاختراعات، وكيف نقتنص الفرص من الحاضرين؛ لمن لديهم أفكار وإبداع لصنع منتجات لا توجد فى الوطن.
ففى كل جلسة يوجد مبدع ومخترع ومهندس ينتظر الفرصة؛ ليتحدث عن ما في جعبته من اختراعات وإخراج منتج جديد، أو تطوير منتج موجود، وينتظر أن تخرج للواقع.
وفى كل جلسة هناك الأطباء المبدعون الذين لديهم أفكار؛ لتطوير مراحل العلاج، أو تطوير فى الأدوية،
وينتظر الدعم المعنوى والمالي ليفيد الوطن. وهناك الكثير من رجال المال والأعمال والاقتصاد ينتظر الفرص ليستثمر ماله فى مشروع يفيد الوطن ويخرج بمكاسب. هناك الكثير من مؤسسات المال ترغب فى إخراج اسمه من خلال منتج وطنى، أبدع فيه مواطن.

مقالات مشابهة

  • لقاء تاريخي في موسكو لإعادة تشكيل العلاقات الروسية-السورية
  • ليبيا وتونس تعززان العلاقات الاقتصادية.. مذكرة تفاهم بين غرفتي زليتن وصفاقس
  • عاشور: الانفتاح المعرفي والتعاون الدولي يدعمان أولوية مصر في التعليم الرقمي
  • غيّر نبرته .. أكسيوس: أولوية ترامب إطعام سكان غزة رغم رفض نتنياهو
  • وزير إسرائيلي يثير الجدل حول الرهان في غزة: لم يعودوا أولوية
  • وزير التراث الإسرائيلي: الرهائن ليسوا أولوية
  • وزير التراث الإسرائيلي يثير ضجة: "قضية الرهائن ليست أولوية"
  • ليبيا وسوريا تبحثان إعادة تفعيل العلاقات الدبلوماسية وفتح السفارة في طرابلس
  • رواتب تصل لـ 550 دينار.. وزارة العمل تعلن عن فرص شاغرة في مصنع بالأردن
  • إثراء المجالس بتطوير الصناعة