البوابة نيوز:
2025-05-29@07:51:30 GMT

انتخاب أسقف جديد لأبراشية جامبيلا بإثيوبيا

تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

هنأ رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، المطران جيرميا مايت، بفوزه اليوم في الانتخابات ليصبح مطران أبروشية جامبيلا بإثيوبيا التابعة لإقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية.

وقال رئيس الأساقفة: نتقدم بخالص التهاني للمطران جرميا مايت، الذي سيتولى رعاية عدد كبير من الكنائس، إذ يقع العديد منها في المناطق شديدة الاحتياج، إذ تستمر أبروشية الكنيسة الأسقفية في جامبيلا في النمو، لا سيما بين المجتمعات التي تواجه صعوبات اقتصادية واجتماعية.

واستكمل: نصلي أن يستخدمه الله في امتداد وتوسع خدمة الكنيسة، ودعم المبادرات التي تساهم في نهضة المجتمعات المحلية، حيث دُعي الأسقف جرميا إلى خدمة شعب الله. وستكون قيادته هامة ومحورية في بناء الكنيسة في جامبيلا وضمان وصول رسالة الإنجيل إلى الجميع.

واختتم رئيس الأساقفة: ننتهز هذه الفرصة لنعبر عن تقديرنا وشكرنا للمطران جرانت لو ماركاند ولجنة الانتخابات على خدمتهم الأمينة في الإشراف على عملية الانتخاب. إذ حافظوا على نزاهة العملية الانتخابية للحفاظ علي وحدة الكنيسة. “الذي يَدْعُوكُمْ هُوَ أَمِينٌ، الذي سَيَفْعَلُ أَيْضًا” (١ تسالونيكي ٥:٢٤).

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العملية الانتخابية خدمة الكنيسة

إقرأ أيضاً:

رئيسا على الرهبان.. الكنيسة تحيي تذكار القديس الأنبا إسحاق قس القلالي

تحيي الكنيسة القبطية الارثوذكسية، اليوم الثلاثاء، 19 بشنس حسب التقويم القبطي، ذكرى نياحة القديس “الأنبا إسحاق قس القلالي”. 

الأنبا إسحاق قس القلالي

وقال كتاب "السنكسار" الكنسي الذي يدون سير الشهداء والقديسين، إنه في مثل هذا اليوم تنيح القديس الأنبا إسحاق قس القلالى. 

وأضاف السنكسار: "ولد هذا القديس بالصعيد نحو سنة 350م. كان في طفولته المبكرة يرى القديس الأنبا أنطونيوس وتأثر بحياته الرهبانية، كما أنه كثيراً ما تردد في صغره على دير " بسبير “ وتتلمذ فيه على يدي القديس مكاريوس رئيس الدير، ترهب سنة 370م في نتريا وعاش مع معلمه كرونيوس حتى شيخوخته، وفي سنة 395م تسلم رئاسة القلالى من معلمه”.

رئيسا على الرهبان 

وتابع السنكسار: "ويخبرنا "بلاديوس" أنه كان رئيساً على مائتي وعشرة رهبان، ثم بنى مضيفة للغرباء في منطقة القلالى لراحة المسافرين. وقد عاش إسحاق في نُسكه 30 سنة. وكان واحداً ضمن مجمع الثمانية شيوخ الذين كانوا يرأسون نتريا والقلالى". 

وواصل السنكسار: وكان حاضراً في وقت مجيء البابا ثاؤفيلس إلى نتريا لبحث موضوع الإخوة الطوال، فأصابه ما أصاب آخرين وهو الطرد من نتريا إلى فلسطين نحو سنة 400م مع الأب إسحاق قس شيهيت. عاد نحو سنة 403م من فلسطين إلى نتريا. وأصيب في آخر أيامه بمرض خطير وشديد أنهك قواه فأقعده عن القيام بالخدمة، فلما جاءه الإخوة بطعام مطبوخ رفضه وقال: "إني سأكون راضياً وشاكراً لو عشت في مرضى هذا ثلاثين سنة".

واستطرد السنكسار:  “ولهذا القديس الفضل في توصيل مبادئ القديس الأنبا بموا. وكان إسحاق غيوراً في تمسكه بالحشمة وقد حُكي عنه أنه رأى راهباً وهو يلبس قلنسوة قصيرة بدرجة أقل عن المعتاد فوبخه أنبا إسحاق توبيخاً قاسياً”.

في اليوبيل الذهبي لوضع حجر أساسها.. البابا يصلي القداس بكنيسة «العذراء» بأرض الجولف|صوررئيس الطائفة الإنجيلية بمصر يشهد حفل تنصيب القس مينا جدعون راعيا للكنيسة الإنجيلية بدشنابطريرك الأقباط الكاثوليك يترأس قداس عيد القديسة ريتا بكنيسة الآباء الفرنسيسكانرئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: التعليم أساس العمل الروحي

واختتم السنسكار: “ظهر له مرة الشيطان مطلاً من طاقة يقول له لقد صرت من أتباعنا، فلما فحص نفسه تذكر أنه تجرأ على التناول ثلاثة آحاد متتالية وهو غير صافح عن أحد الإخوة، فللحال قام مسرعاً وطلب من الأخ السماح ببكاء وتوسل”.

حضر هذا القديس الغارة الأولى للبربر سنة 407م، وعند نياحته قال لتلاميذه: " اجتهدوا أن تسيروا كما كنت أسير والله قادر أن يحفظكم. 

ما هو كتاب السنكسار؟

جدير بالذكر أن كتاب السنكسار يحوي سير القديسين والشهداء وتذكارات الأعياد، وأيام الصوم، مرتبة حسب أيام السنة، ويُقرأ منه في الصلوات اليومية.

ويستخدم السنكسار ثلاثة عشر شهرًا، وكل شهر فيها 30 يومًا، والشهر الأخير المكمل هو نسيء يُطلق عليه الشهر الصغير، والتقويم القبطي هو تقويم نجمي يتبع دورة نجم الشعري اليمانية التي تبدأ من يوم 12 سبتمبر.

والسنكسار بحسب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مثله مثل الكتاب المقدس لا يخفي عيوب البعض، ويذكر ضعفات أو خطايا البعض الآخر، وذلك بهدف معرفة حروب الشيطان، وكيفية الانتصار عليها، ولأخذ العبرة والمثل من الحوادث السابقة على مدى التاريخ.

فترة الخمسين المقدسة 

وتعيش الكنيسة هذه الأيام، أيام الخماسين وهى فترة الخمسين يومًا المحصورة بين عيد الفصح "أى عيد القيامة"، وعيد الخمسين "أى عيد العنصرة" وهى فترة فرح فلا يُصام فيها، ويجرى الطقس فيها باللحن الفرايحى، ويُحتفل فيها يوميًا بذكرى قيامة المسيح من بين الأموات.

يسمى كل يوم أحد من آحاد الخماسين المقدسة باسم مختلف، الأحد الأول هو أحد توما تلميذ المسيح الذى تشكك فى القيامة ثم عاد وآمن بها، والأحد الثانى يسمى أحد الحياة الأبدية، أما الأحد الثالث، فهو أحد السامرية، والأحد الرابع يسمى نور العالم، والأحد الخامس يطلق عليه الطريق والحق والحياة، لكن الأحد السادس يطلق عليه انتظار الروح القدس، فيما يسمى الأحد السابع عيد العنصرة.

طباعة شارك الأنبا إسحاق قس القلالى الكنيسة الكنيسة القبطية الارثوذكسية الأنبا أنطونيوس رهبان السنكسار البابا ثاؤفيلس

مقالات مشابهة

  • انتخاب رئيس الجامعة الأمريكية في بيروت زميلًا في "الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم"
  • دار الفتوى في طرابلس عشية انتخاب رئيس للبلدية ونائبه: على مسافة واحدة من الجميع
  • محافظ أسوان يستقبل وفدًا من الكنيسة الأرثوذكسية للتهنئة بعيد الأضحى
  • الكنيسة الأرثوذكسية تحيي تذكار القديس الأنبا أمونيوس المتوحد
  • زيارة نيافة الأنبا مارتيروس ومجموعة من الخدام بالسودان لدير الأنبا بيشوي
  • المستشار صالح: مستعدون لاختيار رئيس حكومة جديدة تمهيدًا للانتخابات.. ومن يعرقل يدفع البلاد نحو الفوضى
  • التسبحة الشهرية لشعب إيبارشية حلوان بحضور الأنبا ميخائيل
  • اجتماع مجمع كهنة حلوان بحضور الأنبا ميخائيل أسقف الإيبارشية
  • رئيسا على الرهبان.. الكنيسة تحيي تذكار القديس الأنبا إسحاق قس القلالي
  • تجمّع شركات النفط ينتخب مارون شمس رئيسًا وهيئة إدارية جديدة