فرص عمل لأطباء مصريين في السعودية برواتب تصل إلى 70 ألف ريال شهريا
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
أعلن وزير العمل محمد جبران ،اليوم الإثنين ،عن توفير 22 فرصة عمل لكوادر مصرية من الأطباء المتخصصين ،للعمل في مجمع عيادات مركز ميلان الطبي بالمملكة العربية السعودية.
وأكد الوزير أن هذه الفرص الجديدة تأتي في إطار جهود الوزارة بتوفير فرص عمل للشباب في سوق العمل الخارجي ،بالتنسيق بين الإدارة المركزية للعلاقات الدولية ،ومكاتب التمثيل العمالي بالخارج ،والإدارة العامة للتشغيل.
وأوضح الوزير أن التخصصات المطلوبة هي : 2 أطباء جلدية من الجنسين “إستشاري وأخصائي أول ”، والراتب يتراوح بين 30 إلى 60 ألف ريال سعودي كل شهر حسب سنوات الخبرة.. و2 أطباء جراحة من الجنسين “إستشاري وأخصائي أول ”، والراتب يتراوح بين 30 إلى 60 ألف ريال سعودي كل شهر حسب سنوات الخبرة.. واستشارية عقم وإنجاب "استشاري فقط" ، والراتب يتراوح بين 40 إلى 70 ألف ريال سعودي كل شهر حسب سنوات الخبرة.. و15 ممرضة " أخصائي تمريض – بكالوريوس"، والراتب يتراوح بين 4 إلى 5 ألاف ريال سعودي كل شهر حسب سنوات الخبرة.. وطبيبة نسائية "أخصائي نسائية ..بكالوريوس –تخصص تجميل نساء" ،والراتب يتراوح بين 25 إلى 40 ألف ريال سعودي كل شهر حسب سنوات الخبرة.. وإستشاري تخدير "إستشاري" ، والراتب يتراوح بين 30 إلى 35 ألف ريال سعودي كل شهر حسب سنوات الخبرة.
وقالت هبة أحمد أن من مميزات هذه الفرص تأمين طبي وسكن ومواصلات وراتب أساسي ،وتقديم السيرة الذاتية ،من اليوم الإثنين الموافق 7 إبريل ولمدة 5 أيام على الرابط التالي: [email protected]
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرص عمل للأطباء فرص عمل بالخارج وزارة العمل المزيد
إقرأ أيضاً:
في تطور لافت اتفاق إيراني-سعودي جديد يدفع نحو الحل السياسي في اليمن
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أفادت وكالة الأنباء الإيرانية، مساء الثلاثاء، بانعقاد اجتماع ثلاثي في العاصمة طهران، برعاية صينية، ضم مسؤولين من إيران والسعودية والصين، وأسفر عن التوصل إلى اتفاق جديد يؤكد دعم الجهود الرامية إلى تحقيق حل سياسي شامل للأزمة اليمنية.
وبحسب الوكالة، شدد المجتمعون على أهمية الالتزام بالمبادئ المعترف بها دولياً، والدفع باتجاه تسوية سياسية تحت إشراف الأمم المتحدة، بما يسهم في إنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار في اليمن، إلى جانب الحفاظ على أمن المنطقة ومصالحها الحيوية.
وأكدت الأطراف المشاركة ضرورة العمل على تهدئة مستدامة وتهيئة الأجواء المناسبة لإطلاق مسار سياسي جاد، في ظل تطورات إقليمية متسارعة وتشابك الملفات الأمنية والسياسية، لا سيما مع تصاعد التوترات في البحر الأحمر وانعكاسات الحرب المستمرة على أمن الملاحة الدولية.
وأشارت المصادر الإيرانية إلى أن هذا الاتفاق يعكس رغبة مشتركة لدى الأطراف الثلاثة في تعزيز التفاهمات السابقة وإعادة تنشيط المسار الدبلوماسي، ضمن رؤية أوسع تهدف إلى بناء علاقات أكثر توازنًا واستقرارًا بين الرياض وطهران، مع اعتبار الملف اليمني عنصرًا محوريًا في أي تقارب مستقبلي بين الجانبين.