بالأعلام والشال الفلسطيني.. أهالى القليوبية يعلنون دعمهم للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
توافد المئات من أهالي محافظة القليوبية للمشاركة في وقفات دعم القضية الفلسطينية، قبل انطلاقهم لمعبر رفح، وحرص بعضهم على ارتداء الشال الفلسطيني، وأعلام مصر رفقة أعلام فلسطين وهتافات تؤكد دعم أبناء القليوبية لقرارات القيادة السياسية في دعم القضية الفلسطينية.
ورفع أهالي القليوبية أعلام مصر وفلسطين، والذين بدأوا استعداداتهم بمسيرة حاشدة للإعلان عن دعمهم القضية الفلسطينية ورفضهم التهجير، ولافتات عليها عبارات لا للتهجير لا لتصفية القضية الفلسطينية، الشعب المصري يرفض التهجير، كلنا مع إخوانا في فلسطين، ورفض التهجير القسري للفلسطينيين.
وذكر القائمين على الوقفة التضامنية مع أهالي قطاع غزة، ورفض التهجير وسط مشاركة واسعة من شباب محافظة القليوبية: " نعلم حجم التحديات التى تواجهنا، مشاركتنا لدعم القيامة السياسة في كافة قراراتها لدعم القضية الفلسطينية، سنقول لا للتهجير رافضين هذه الممارسات، وبكل ثقة نحن خلف القيامة السياسية في موقفها الداعم للقضية الفلسطينية وهذا موقف ثابت وعقيدة لدينا".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القليوبية القضية الفلسطينية وقفة تضامنية أهالي القليوبية لا لتصفية القضية الفلسطينية وقفات دعم القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
سلطنة عمان تشارك في مؤتمر دولي حول القضية الفلسطينية
العُمانية: شاركت سلطنة عمان في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلميّة وتنفيذ حل الدولتين، المنعقد في مقر الامم المتحدة بمدينة نيويورك، مؤكدة في كلمة ألقاها سعادة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الهنائي السفير المتجول بوزارة الخارجية عن تثمين سلطنة عُمان لجهود المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية وقيادتهما لهذه المبادرة.
وأوضحت سلطنة عُمان ترحيبها بالإعلان التاريخي لفخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس جمهورية فرنسا، ودولة كير ستارمر رئيس الوزراء البريطاني بشأن العزم على الاعتراف بدولة فلسطين، ومُجددًا دعوة سلطنة عُمان لبقية الدول التي لم تعترف بعد بأن تُبادر إلى ذلك فوراً.
وأشار سعادته بأن حل الدولتين هو السبيل الوحيد والعادل لتحقيق السلام في المنطقة، ومنوهًا إلى أن الحديث فقط عن حل الدولتين لم يعد كافيًا، وخاصًة في ظل طبيعة السياسات المتطرفة التي تنتهجها الحكومة الإسرائيلية، وعليه ينبغي العمل على خطة قابلة للتنفيذ وإجراءات عملية مدعومة بإرادة سياسية جادّة، وذلك لتجاوز مرحلة الخطابات وإعادة إحياء مفاوضات السلام ضمن إطار دولي