حقيقة وفاة 3 لاعبين بالدوري الجزائري
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
ماجد محمد
نفت الحماية المدنية بمنطقة سكيكدة بالجزائر حقيقة الأنباء المتداولة بشأن وفاة 3 لاعبين ينشطون في الدوري الجزائري لكرة القدم، في حادث مروري مروّع.
وكانت مستخدمي موقع “فيسبوك” قد تداولوا صورا تظهر اصطدم سيارة بأخرى، مشيرا إلى أن ضحايا الحادث 3 لاعبين ينشطون بأندية شبيبة الساورة واتحاد بسكرة ونجم مقرة.
وأكدت مصادر في الحماية المدنية بمنطقة سكيكدة عدم صحة هذه الأنباء، كما أن السلطات الصحية المسؤولة في المنطقة نفت وصول أي لاعبين مصابين في حادث سيارة كما تردد.
وأضافت أن تداول خبر وفاة 3 لاعبين من الدوري الجزائري إثر انقلاب سيارة كانوا على متنها، غير صحيح على الإطلاق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجزائر الحماية المدنية حادث سكيكدة
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري
زنقة 20. الرباط
يشتد الخناق بشكل جدي وقوي على جنرالات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، عقب إختلاقه أزمة سياسية ودبلوماسية مع فرنسا.
وهكذا فقد كشفت مجلة “ليكسبرس” الفرنسية في تقرير خاص لها أن الحكومة الفرنسية تدرس بشكل جدي تجميد أصول مالية وممتلكات تابعة لعشرين شخصية بارزة في النظام الجزائري، معظمهم من المسؤولين رفيعي المستوى في قطاعات السياسة والأمن والإدارة.
وبحسب ما أفادت به المجلة الشهيرة، فإن هذه الشخصيات تمتلك ممتلكات واستثمارات في فرنسا بينهم جنرالات نافذة ومسؤولين في أجهزة الاستخبارات والجيش ومالكي شركات إستيراد مقربون من شنقريحة، وقد وُضعت أسماؤهم على قائمة أعدّتها وزارتا الاقتصاد والداخلية في باريس، لاستخدامها كورقة ضغط في حال تصاعدت الأزمة مع الجزائر.
يعود أصل الفكرة ، بحسب تقرير المجلة ، إلى يناير الماضي، عندما ألمح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى إمكانية اتخاذ “إجراءات فردية ضد شخصيات جزائرية”، في ظل رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها الخاضعين لأوامر الترحيل من الأراضي الفرنسية. وقال حينها: “من الممكن اتخاذ تدابير ذات طابع مالي ضد شخصيات تهدد علاقاتنا الثنائية”.
وأكدت الصحيفة أن هذه العقوبات تُعد خياراً جدياً يُبحث حالياً على أعلى المستويات، في ظل تقديرات فرنسية تشير إلى أن 801 من أعضاء النخبة الجزائرية يملكون مصالح مالية في فرنسا ويترددون عليها بانتظام.