برلماني: احتشاد المصريين بالعريش يؤكد اصطفافهم خلف القيادة السياسية
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
ثمن النائب ثروت فتح الباب، عضو مجلس الشيوخ، زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش، برفقة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال "فتح الباب" في تصريحات صحفية له اليوم، إن تلك الزيارة تمثل رسالة دولية قوية تعكس ثقة المجتمع الدولي في الدولة المصرية، وقدرتها على إدارة الملفات الشائكة بمنتهى الحنكة والحسم، خاصة ما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن الحشود المصرية التي تواجدت بمدينة العريش، تزامنًا مع زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حملت العديد من الرسائل المهمة، أبرزها أن المصريين يقفون خلف القيادة السياسية في كافة القرارات المتعلقة بالأمن القومي المصري، معلنين رفضهم القاطع لتهجير الفلسطينيين.
وتابع النائب ثروت فتح الباب: "الحشود المصرية التي تواجدت بمدينة العريش أظهرت حجم التضامن الوطني والوعي لدى المصريين، الذين خرجوا بكثافة للتعبير عن دعمهم الكامل لمواقف القيادة السياسية في قضايا المنطقة، خصوصًا في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية وأزمة قطاع غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ثروت فتح الباب مجلس الشيوخ إيمانويل ماكرون مدينة العريش عبد الفتاح السيسي المزيد
إقرأ أيضاً:
العامة للكيماويات: مستمرون في مساندة القيادة السياسية لحماية الأمن القومي
تقدم مجلس إدارة النقابة العامة للكيماويات برئاسة كيمائي عماد حمدي بخالص التهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، والقوات المسلحة الباسلة، والشعب المصري العظيم بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو 1952، التي تعتبرها النقابة العامة لحظة فارقة في تاريخ مصر، ونقطة الانطلاق نحو الاستقلال الوطني وترسيخ مبادئ العدالة الاجتماعية.
وأكد بيان صادر عن النقابة اليوم الخميس، أنه ومع إحياء ذكرى هذه الثورة المجيدة، يتجدد الوعي الوطني بقيمتها خاصة في وقت تموج فيه المنطقة بتحديات غير مسبوقة، وتتعالى الأصوات الوطنية لتؤكد أن روح ثورة يوليو لا تزال حاضرة، وأن الجمهورية الجديدة التي يقودها الرئيس السيسي تعد امتدادا طبيعيا لتلك الثورة العظيمة، برؤية حديثة تضع الإنسان في قلب عملية التنمية.
وأشار البيان إلى أنه في مثل هذه الأيام المضيئة في تاريخنا الحديث، ونحن نحيى ذكرى هذه الثورة، فإننا نستحضر تجربة وطنية متكاملة كما وصفها الرئيس السيسي في كلمته التي ألقاها أمس بمناسبة الذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو 1952.
وشدد البيان على أن ثورة 23 يوليو تجربة وطنية متكاملة نتخذ من نجاحها وتعثرها ما ينير لنا الطريق لاستكمال بناء الجمهورية الجديدة في دولة عظيمة يحميها الأن جيش وطني عظيم وشعب خرج خلف قيادته يوم 30 يونيو 2013، ليواصل مسيرة نضاله ومقاومته لكل من يحاول زعزعة الاستقرار ونشر الفساد والإرهاب واسقاط الدولة وإيقاف مسيرة التنمية.
واختتم البيان بالتأكيد أن النقابة العامة والآلاف من العمال المنتمين لها في كافة مواقع العمل والإنتاج، سوف يستمرون بالمشاركة في بناء الجمهورية الجديدة ومواجهة كافة التحديات، وسوف يساندون القيادة السياسية في كل قراراتها التي تحمي الأمن القومي في الداخل والخارج.