هند عاكف: حادث سيرك طنطا قضاء وقدر.. وأنوسة كوتة شجاعة.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
أكدت الفنانة هند عاكف أنها ترفض العديد من الأعمال الفنية التي تُعرض عليها، لأنها لا ترتقي إلى المستوى الذي تطمح إليه، ولا تتناسب مع شخصيتها الفنية.
وأوضحت أنها تبذل جهدًا كبيرًا في دراسة تفاصيل الشخصيات التي تقدمها، لتظهر بأفضل صورة ممكنة وتحظى بإعجاب الجمهور.
وتحدثت هند عاكف عن رحلتها الفنية، خلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامية نهال طايل، في برنامج "تفاصيل"، عبر قناة صدى البلد 2، مشيرة إلى أنها بدأت حياتها في عالم السيرك منذ أن كانت في الرابعة من عمرها، قبل دخولها مجال التمثيل.
وأكدت أن تجربتها في السيرك أفادتها كثيرًا، إذ ساعدتها على اكتساب سرعة البديهة والقدرة على تجسيد شخصيات متنوعة ومركبة بصدق على المسرح والسينما.
كما علّقت على حادثة عامل سيرك طنطا، الذي تعرض لهجوم من أسد أدى إلى فقدانه ذراعه، مشيرة إلى أن مثل هذه الحوادث هي "قضاء وقدر"، مستشهدة بمواقف سابقة تعرض لها مدربو الأسود، ومنهم المدرب الشهير محمد الحلو.
وأضافت هند عاكف أن مدربة الأسود أنوسة كوتة تصرفت بشجاعة خلال الحادثة، إذ حاولت السيطرة على الموقف لتجنب وقوع كارثة أكبر.
وفي ختام حديثها، أوضحت هند عاكف أنها على علم بأن مدربي الأسود لا يُسمح لهم بحمل أسلحة مرخصة للدفاع عن أنفسهم أثناء العروض، مؤكدة أنها لا تدافع عن أحد بعينه، ولكنها تتمنى للعامل المصاب الشفاء العاجل، معتبرة أن ما حدث هو قدر لا يمكن تفاديه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيرك طنطا حادث سيرك طنطا هند عاكف أنوسة كوتة نهال طايل المزيد هند عاکف
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم اليونيفيل: علاقتنا بالجيش اللبناني «استراتيجية ويومية» |فيديو
قال المتحدث الرسمي باسم قوات "اليونيفيل" في لبنان، داني الغفري، إن زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت تؤكد الدعم الفرنسي المستمر لليونيفيل، مشيرًا إلى أن فرنسا دولة مساهمة رئيسية في البعثة منذ تأسيسها عام 1978، كما أنها دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن وتحمل "قلم لبنان"، أي أنها الدولة التي تطرح مسودات القرارات الخاصة بلبنان داخل المجلس.
وتطرق الغفري، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج "ملف اليوم"، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى زيارة وزير الدفاع اللبناني العماد العماد هيكل، مؤكدًا أنها تأتي في توقيت حساس بعد التعدي الذي طال قوات اليونيفيل مؤخرًا، مشددًا على أن العلاقة بين اليونيفيل والجيش اللبناني "استراتيجية ويومية"، مع تنسيق مستمر في تنفيذ القرار 1701، مشيرًا إلى أن اليونيفيل تنفذ أنشطتها مع الجيش اللبناني أو بشكل مستقل، بما يتوافق مع مهامها الأممية.
أكد الغفري أن لليونيفيل صلاحية تنفيذ أنشطتها حتى بدون وجود الجيش اللبناني، وأن عدد القوات الأممية البالغ نحو 10 آلاف جندي كافٍ للقيام بمئات الأنشطة يوميًا في منطقة العمليات، مشيرًا إلى أن حوالي 20% فقط من تلك الأنشطة تُنفذ بالتعاون مع الجيش اللبناني.
وقف الأعمال العدائيةفيما يتعلق بتطبيق القرار 1701، أشار الغفري إلى أنه واجه تحديات عديدة، خاصة خلال فترة النزاع الممتدة من أكتوبر 2023 حتى نوفمبر 2024، إلا أن الأوضاع شهدت استقرارًا منذ التوصل إلى تفاهم على وقف الأعمال العدائية في نوفمبر 2024.