كشفت إذاعة “جيش” العدو الصهيوني، اليوم الخميس، أن ما يسمى قائد سلاح الجو اللواء المجرم “تومر بار” ورئيس الأركان المجرم “إيال زامير” قررا إقالة الطيارين الذين وقعوا على رسالة الاحتجاج ضد استمرار الحرب.

ووفق الإذاعة، فإن بار أصدر قرارًا بوقف أي جندي في الاحتياط عن الخدمة في الجيش في حال قام بالتوقيع على الرسالة، وقد تمت الموافقة على هذا القرار من قبل رئيس الأركان زامير.

وحسب “هيئة البث الصهيونية”، فإن معظم موقعي عريضة الاحتجاج ليسوا أعضاء في خدمة الاحتياط النشطة.

وقال مسؤولون: لا يمكن لشخص في قاعدة عسكرية توقيع رسالة ضد الحرب ثم العودة إلى الخدمة، معرباً عن خطورة  توقيع جنود احتياط نشطين في سلاح الجو عريضة احتجاج.

وفي وقت سابق، قالت “هيئة البث الصهيونية” اليوم الخميس، أن  نحو 1000جندي احتياط فيما يسمى سلاح الجو الصهيوني نشروا رسالة احتجاج على استمرار الحرب على قطاع غزة .

ووفق الهيئة، فالرسالة تطالب بإعادة المختطفين فورا، كما ترى أن الحرب تخدم مصالح سياسية شخصية.

وأفادت الهيئة، أن رسالة جنود الاحتياط بسلاح الجو تؤكد أن استمرار الحرب لا يحقق أيا من أهدافها المعلنة .

كما تؤكد الرسالة، أن الاتفاق وحده كفيل بضمان عودة المختطفين بينما الضغط العسكري سيقتلهم.

كما تدعو الرسالة الصهاينة إلى التحرك للمطالبة بوقف القتال.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: استمرار الحرب

إقرأ أيضاً:

20 شهيدا في قصف صهيوني على خان يونس وجباليا البلد

الثورة نت /..

استُشهد 20 مواطنا فلسطينيا وأصيب آخرون بجروح، اليوم الثلاثاء، في قصف العدو الصهيوني مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة وجباليا البلد شمالا، ومخيم المغازي وسط القطاع.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، باستشهاد 12 مواطنا وإصابة آخرين، جراء قصف العدو منزلا يعود لعائلتي الزناتي والحلاق في مخيم خان يونس جنوب القطاع، كما استُشهدت الطفلة حور وسام عدوان وأصيب آخرون، إثر قصف شنته طائرات العدو على خيام النازحين قرب كافتيريا شهد غرب خان يونس.

وفي جباليا البلد شمال القطاع، استُشهد خمسة مواطنين وأصيب آخرون بجروح، جراء قصف طائرة مسيّرة “كواد كابتر” تابعة لجيش العدو مجموعة من المواطنين في شارع الجرجير.

كما استشهد مواطنان وأصيب آخرون، إثر قصف مسيرة للعدو إحدى مدارس الأونروا التي تؤوي نازحين في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وفي سياق متصل، اعتقلت قوة خاصة من جيش العدو، عددا من المواطنين في محيط مركز المساعدات بشارع الطينة شمال غرب مدينة رفح جنوب القطاع.

وأفادت مصادر محلية، بأن القوة الخاصة تسللت إلى المنطقة ونفذت عملية الاعتقال بشكل مفاجئ، وسط أجواء من التوتر والخوف بين الأهالي.

وأعلنت مصادر طبية، أن 51 مواطنا استُشهدوا منذ فجر اليوم، بينهم 16 أثناء انتظارهم المساعدات الإنسانية.
وأكدت المصادر أن قصف العدو المكثف طال مناطق متفرقة في القطاع، مفاقما الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعانيها المواطنون، وسط نقص حاد في الغذاء والدواء والوقود.

مقالات مشابهة

  • 20 شهيدا في قصف صهيوني على خان يونس وجباليا البلد
  • معاريف: سموتريتش يحاول أن يظهر أكثر تشددا من بن غفير على حساب الأسرى
  • في أول ظهور له من 2022م.. العميد "لعكب" يتفقد لواء الاحتياط ويؤكد على رفع الجاهزية لمواجهة الحوثيين
  • «الشعبية – التيار الثوري»: الحرب استمرار لانقلاب أكتوبر ومحاولة لإجهاض ثورة ديسمبر
  • عاجل- إعلام عبري: سلاح الجو يشن غارات كثيفة وواسعة في قطاع غزة
  • إيران توجّه رسالة للأمم المتحدة بعد نهاية الحرب الإسرائيلية والأمريكية
  • رسالة دكتوراه تقدم قراءة جديدة لصورة ذوي الإعاقة في الأدب
  • ترامب يوجّه رسالة عاجلة حول غزة.. وآلاف الإسرائيليين يتظاهرون ويطالبون نتنياهو باتخاذ قرار شجاع
  • غالبية إسرائيلية تؤيد عقد صفقة تبادل شاملة مقابل وقف الحرب في غزة
  • اليمن.. سائقو شاحنات الغاز يعلقون حركتهم في المحافظات الجنوبية احتجاجًا على ابتزاز نقاط أمنية