بن ناصر: “أتمنى البقاء في صفوف أولمبيك مارسيليا”
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
عبّر متوسط ميدان المنتخب الوطني المعار إلى صفوف نادي أولمبيك مرسليا، إسماعيل بن ناصر، عن رغبته بالبقاء في صفوف نادي الجنوب الفرنسي. وتفعيل بند شراء عقده من نادي ميلان الإيطالي.
وصرّح لاعب الخُضر، اليوم الخميس، لموقع la Provence: “سأجتمع مع الإدارة في نهاية الموسم للحديث عن مستقبلي. أتمنى البقاء هنا وتفعيل بند الشراء، هذا حلم بالنسبة لي”.
وأضاف بن ناصر قائلاً: “عندما تلعب في نادي أولمبيك مارسيليا، كل الفرق تلعب ضدك بكل قوة. لهذا يجب علينا نحن أن نعمل أكثر ونقاتل أكثر ونبقى مركزين حتى النهاية”.
وتابع ذات المتحدث:”أعتقد أن نادي بحجم نادي أولمبيك مارسيليا يناسبني و يلبي طموحاتي. لدينا هدف واضح، وهذا أقل ما يمكن تقديمه لهذا النادي، بالنظر إلى كل الحماس والعشق الكبير الذي يحيط به.”
وعن علاقته بمدربه دي زيربي، قال بن ناصر:” دي زيربي؟ منسجم جيداً مع المجموعة ومع العقلية التي نمتلكها في النادي. هو أيضاً يُمثل الأنصار الذين يُضحّون بالكثير، وكل ما ينتظره منا هو أن نقدم كل ما لدينا فوق الميدان ونقاتل من أجل القميص”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
تهانينا.. محمد ناصر منصور المارمي يتخرج برتبة “ملازم ثاني” ضمن الدفعة الثالثة من الجامعيين في العاصمة عدن
شمسان بوست / عدن _ الخميس 29 مايو 2025:
في إنجاز نفخر به جميعًا، نتقدّم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى محمد ناصر منصور المارمي، وذلك بمناسبة تخرّجه ضمن الدفعة الثالثة من الجامعيين المنضمين إلى السلك العسكري، في حفل رسمي أقيم بالعاصمة عدن.
تخرّج المارمي برتبة ملازم ثاني بعد أن أنهى مرحلة التأهيل العسكري بنجاح باهر، محققًا معدلًا مشرّفًا بلغ 88.8%، ليكون بذلك أحد النماذج المشرفة للشباب الطموح.
ويُعد هذا الإنجاز تتويجًا لمسيرة علمية وعسكرية متميزة، جمعت بين الانضباط الأكاديمي والالتزام الوطني، في وقتٍ تشتد فيه الحاجة إلى كوادر متعلمة تخدم وطنها بإخلاص.
وقد جرى حفل التخرج في العاصمة عدن وسط أجواء من الفخر والاعتزاز، وبحضور عدد من القيادات العسكرية والأكاديمية والشخصيات الاجتماعية، حيث تم تكريم الخريجين الذين أظهروا كفاءة عالية واستعدادًا لخدمة الوطن في مختلف الجبهات الأمنية والعسكرية.
الملازم محمد ناصر المارمي عبّر عن سعادته بهذا الإنجاز، ووجّه شكره العميق لكل من وقف إلى جانبه خلال سنوات الدراسة وفترة التدريب العسكري، مؤكدًا أن التخرج هو بداية لمسيرة طويلة من العمل والانضباط والتفاني في سبيل الوطن.
ويُشار إلى أن هذه الدفعة تُعد نموذجًا ناجحًا في دمج المؤهلين أكاديميًا في العمل العسكري، وهو ما يسهم في تعزيز الأداء المؤسسي ورفع كفاءة الكوادر الأمنية والعسكرية في البلاد.