سواليف:
2025-05-30@16:43:56 GMT

الأمم المتحدة: عودة 1.4 مليون سوري إلى ديارهم

تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT

#سواليف

عاد حوالي 400 ألف #سوري من دول الجوار منذ #سقوط #نظام_الأسد، وذلك وفقاً لتقديرات #المفوضية_السامية للأمم المتحدة لشؤون #اللاجئين.

وخلال الفترة نفسها، عاد أكثر من مليون نازح داخلي داخل سوريا، ليصل إجمالي عدد #السوريين الذين عادوا إلى ديارهم إلى أكثر من 1.4 مليون شخص.

وحذر تقرير للمفوضية من احتمال عدم تحقق عودة 1.

5 مليون شخص المتوقعة هذا العام، وكذلك من اضطرار العائدين للمغادرة إذا لم يتم الحصول على تمويل كاف.

مقالات ذات صلة حماس .. المعادلة واضحة ” إطلاق الأسرى مقابل وقف الحرب “ 2025/04/12

وأشارت إلى أن ما يقرب من 16.7 مليون شخص داخل سوريا – أي حوالي 90% من السكان – يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية، بينما لا يزال أكثر من 7.4 مليون سوري في عداد النازحين داخلياً.

وكانت المفوضية أطلقت إطاراً عملياتياً لمساعدة 1.5 مليون لاجئ ومليوني نازح داخلي على العودة إلى ديارهم في عام 2025، غير أنه لم يتم التعهد، حتى الآن، إلا بمبلغ 71 مليون دولار أميركي من أصل 575 مليون دولار، وهو المبلغ المطلوب لبرامج المفوضية داخل سوريا لعام 2025.

وأوضحت المفوضية أنه بدون توفير تمويل إضافي، فإنها لن تتمكن من مساعدة سوى جزء ضئيل ممن يعتزمون العودة، مما يعني انخفاض عدد العائدين إلى ديارهم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سوري سقوط نظام الأسد المفوضية السامية اللاجئين السوريين إلى دیارهم

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: غزة أكثر الأماكن جوعا على وجه الأرض

وصف المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» يانس لاركيه، غزة بأنها أكثر الأماكن جوعا على وجه الأرض، وحثّ السلطات الإسرائيلية على منح الأمم المتحدة حق الوصول الإنساني الآن، فالوقت ينفد بسرعة كبيرة، والأرواح تُزهق كل ساعة.

وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، اليوم الخميس، قال «يانس لاركيه» إن الأمم المتحدة لديها ما يقرب من 180 ألف منصة نقالة من المواد الغذائية وغيرها من المساعدات المنقذة للحياة جاهزة لدخول غزة.. مضيفا: «لقد دفعت الجهات المانحة حول العالم ثمن الإمدادات بالفعل تم تخليصها جمركيا، والموافقة عليها، وهي جاهزة للانطلاق. ويمكننا إدخال المساعدات فورا، وعلى نطاق واسع، وطالما كان ذلك ضروريا».

وأكد المتحدث باسم الأوتشا أن الأمم المتحدة لديها كل ما تحتاجه داخل غزة لإيصال المساعدات إلى المدنيين بأمان، بما في ذلك الموظفون والشبكات، «وثقة المجتمعات».

وأضاف أن الأمم المتحدة لديها خطة ناجحة، كما اتضح خلال وقف إطلاق النار عندما دخلت عشرات الآلاف من الشاحنات القطاع ووصلت المساعدات إلى «كل شخص».

وأشار برنامج الأغذية العالمي إلى أن حشودا من الجوعى اقتحموا مستودعا تابعا للبرنامج في دير البلح، وسط قطاع غزة، بحثا عن الغذاء الذي كان مخزنا هناك من أجل توزيعه.

وذكر البرنامج التابع للأمم المتحدة، أن الاحتياجات الإنسانية تصاعدت وخرجت عن نطاق السيطرة بعد 80 يوما من الإغلاق التام المفروض على دخول المساعدات الغذائية وغيرها من مواد الإغاثة إلى غزة.

وأشار برنامج الأغذية العالمي إلى أنه حذر مرارا من الظروف المقلقة والمتدهورة على الأرض ومخاطر الحد من وصول المساعدة الإنسانية إلى الجوعى المحتاجين بشدة إلى المساعدة مؤكدا أن غزة بحاجة إلى توسيع نطاق المساعدات الغذائية على الفور، مضيفا أن هذا هو السبيل الوحيد لطمأنة الناس بأنهم لن يتضوروا جوعا.

ودعا برنامج الأغذية العالمي إلى إتاحة الوصول الإنساني الآمن وبدون عوائق للسماح بتوزيع المساعدات الغذائية بشكل منظم بأنحاء غزة فورا.

بدوره، أشار رئيس مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة جوناثان ويتال، إلى إطلاق النار على عشرات الآلاف من الفلسطينيين اليائسين، الذين اقتحموا نقطة توزيع عسكرية "أُقيمت على أنقاض منازلهم، وأن خطة توزيع المساعدات المُطورة حديثا تتجاوز مجرد التحكم في المساعدات، واصفا إياها بـ"الندرة المُهندسة".

وأكد أن أحد مراكز توزيع المساعدات الأربعة، التي تُؤمّنها شركات أمنية أمريكية خاصة، يقع بالقرب من الموقع "الذي قتلت فيه القوات الإسرائيلية 15 من المستجيبين الأوائل ودفنتهم في مقبرة جماعية". وأضاف: "بالنسبة لي، هذا رمز بشع لكيفية محو الحياة في غزة، وما يبقيها، والسيطرة عليها".

وقال رئيس مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة «أجيث سونجهاي» إن إسرائيل تفرض ظروفا لا تتوافق مع وجود الشعب الفلسطيني كمجموعة في غزة، وهو ما «يرقى إلى مستوى التطهير العرقي» داعيا إلى وقف القتل «والتدمير العشوائي» وإطلاق سراح الرهائن.

وأكد «سونجهاي» أن الأسبوع الماضي كان «أحد أكثر الأسابيع دموية للعاملين في مجال الإعلام في غزة» حيث قُتل تسعة صحفيين فلسطينيين، ليصل عدد القتلى الصحفيين الذي تحققت منه المفوضية إلى 217. وقال إن مئات المدنيين قُتلوا أو جُرحوا وشُرد الآلاف في الأيام الأخيرة، مضيفا أن الإجراءات الإسرائيلية في غزة تشير إلى «تجاهل لمبادئ التمييز والتناسب التي يقتضيها القانون الدولي الإنساني»

من جانبها، قالت المتحدثة باسم اليونيسف، إن أكثر من 50 ألف طفل، أي ما يكفي لشغل «حوالي 1600 فصل دراسي» قتلوا أو جُرحوا في أقل من 600 يوم من الحرب في غزة، بما في ذلك 1300 قتيل و3700 جريح في الأسابيع التي تلت خرق وقف إطلاق النار.

وأضافت المتحدثة باسم اليونيسف، أن ما نحتاجه هو وقف إطلاق النار والعمل الجماعي «لوقف هذه الفظائع وحماية الأطفال» مشيرة إلى أن المساعدات يجب أن تتدفق بحرية وعلى نطاق واسع إلى غزة ويجب إنهاء الحصار.

اقرأ أيضاً«النقابة الفلسطينية»: ارتفاع عدد الصحفيين الشهداء في غزة إلى 221 شهيدا

ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54084 أغلبهم من الأطفال والنساء

ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة إلى 54056 شهيدا و123129 مصابًا

مقالات مشابهة

  • حول عودة اللاجئين من لبنان والدول المجاورة.. ماذا كشف مصدر حكومي سوري؟
  • المفوضية: عدد المسجلين بايومترياً أكثر من 21 مليون ناخب
  • مسؤول أممي: غزة أكثر الأماكن جوعا على وجه الأرض
  • الأمم المتحدة: غزة أكثر بقاع الأرض جوعا
  • الأمم المتحدة: أهالي غزة يستحقون أكثر من البقاء على قيد الحياة
  • المفوضية الأوروبية: الوضع في غزة غير مقبول والمساعدات يجب أن تصل للمحتاجين
  • أوتشا: قطاع غزة أكثر الأماكن جوعا على وجه الأرض
  • الأمم المتحدة: غزة أكثر الأماكن جوعا على وجه الأرض
  • الأمم المتحدة: فلسطينيو غزة يستحقون أكثر من البقاء على قيد الحياة
  • المفوضية: أكثر من مليون ونصف ناخب حدثوا بياناتهم بايومترياً