أضرار الإفراط في تناول الفسيخ خلال شم النسيم
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
شم النسيم2025.. تفصلنا أيام قليلة عن قرب حلول عيد شم النسيم 2025، واعتاد المصريون تناول الفسيخ والرنجة في الأعياد وشم النسيم، ولكن الإفراط في تناولهم له العديد من الأضرار التي قد تؤدي إلى مشاكل خطيرة، لذا يجب تجنبها.
وخلال السطور التالية، تقدم بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء كل ما يخص أضرار الإفراط في تناول الفسيخ خلال شم النسيم، وذلك وفقًا للخدمة الشاملة التي يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنـــــــــــا.
1- ارتفاع مستويات ضغط الدم:
- يحتوي الفسيخ والرنجة على كميات كبيرة من الأملاح التي تؤثر على مستويات الضغط في الدم.
2- اضطرابات الجهاز الهضمي:
-ينتج عن تناول الأسماك المملحة الشعور بالانتفاخ واضطرابات المعدة والحموضة التي تتطور وتصبح نزلة معوية حادة.
3- الإصابة بمرض البتيوليزم:
-يهاجم هذا المرض الأعصاب، وينتج عنه ازدواج الرؤية، وصعوبة الكلام وضعف الأطراف العليا للجسم، وقد يصيب عضلات الجهاز التنفسي، ويحدث هذا المرض نتيجة الطريقة الخاطئة في حفظ الأسماك المملحة التي تؤدي إلى نشاط معين من البكتريا.
- التأكد من بيانات المنتج مثل تاريخ الإنتاج والانتهاء ودرجة الحفظ.
- يجب تجميد الفسيخ قبل استخدامه لمدة يومين على درجة -18 مئوي للقضاء على مابه من طفيليات.
- النظر بالعين المجردة إلى كل قطعة «فسيخ» على حدة ومعاينتها وخاصة اللون والرائحة عن طريق الشم.
- يجب على الجميع إعداد الفسيخ في المنزل، لضمان التمليح المباشر والصحي والابتعاد عن مشاكل الفسيخ الفاسد.
- ينصح بقلي الفسيخ في قليل من الزيت أو وضعه في الفرن للوقاية من التسمم الممباري بسبب البكتيريا اللاهوائية.
- عدم الإفراط في تناول الفسيخ وتقنين كميات الفسيخ بمقدار 150جرام فقط وكحد أقصى ثلث كيلو مثل باقي أنواع السمك.
-التأكد من مصدر شراء «الفسيخ» لابد أن تشتريه من باعة أهل ثقة ومن شركات معروفه ومرخصة ومراقبة من هيئة سلامة الغذاء لضمان سلامتها بشكل كامل، حتى لا تتسبب في مشاكل صحية.
-يجب على الذين يعانون من الأمراض المزمنة وأمراض الكلى والحوامل والأطفال وكبار السن الذين يعانون من مشاكل بضغط الدم أو ضيق الشرايين أو القلب أو الكبد والكلى، تناول تلك الأسماك المملحة.
- يجب تناول البصل الأخضر لأنه قاتل للبكتريا وبه مادة مضادة للأكسدة.
-يجب وضع الليمون حيث أن الليمون يجعل الوسط حمضي لا يناسب وجود البكتريا.
- تناول المأكولات التي تحتوي على بوتاسيوم لطرد الملح من الجسم وتقليل كميات الصوديوم التي يمتصها الجلد مثل «البطاطس المسلوقة - الزبادي -الموز- الأفوكادو- الليمون - الفاصوليا البيضاء».
-تناول المشروبات المدرة للبول مثل «الكركديه ومشروب البقدونس».
-تناول الفاكهة الغنية بالمياه مثل «البطيخ والكنتالوب».
-تناول الخضروات الغنية بالمياه مثل «الخيار والخس» لأن الخس يحتوي على فيتامين «هـ » المفيد لصحة الجسم.
-تناول الماء شرب كميات كبيرة منه تصل إلى ثلاث لترات مياه، وذلك لتعويض الجسم والمساعدة في التخلص من الأملاح.، لأن أكل الفسيخ يسبب احتباس الماء أسفل الجلد
اقرأ أيضاًشم النسيم 2025.. طريقه عمل الفسيخ والسردين بخطوات بسيطة في المنزل
«لو بتحب الأسماك المملحة».. طريقة عمل الفسيخ والرنجة بالمنزل
جهز الرنجة والفسيخ للتنزه في هذه الأماكن.. موعد إجازة شم النسيم 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اضرار الفسيخ والرنجة الفسيخ الفسيخ والرنجة خطورة الفسيخ لتناول مخاطر الفسيخ مخاطر تناول الفسيخ الأسماک المملحة شم النسیم 2025
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يفرض قيودًا مضاعفة على الطواقم القانونية التي تتابع الأسرى
رام الله - صفا أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي فرضت قيودًا مشددة ومضاعفة على الطواقم القانونية التي تتابع أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال، سواءً خلال الزيارات الميدانية أو أثناء جلسات المحاكم. وأوضحت الهيئة والنادي في بيان يوم الاثنين، أنه بالإضافة إلى القيود التي فرضها الاحتلال على المحامين منذ بدء الإبادة، فقد أبلغت إدارة السجون عددًا من المحامين، بمنعهم من نقل أي تحيات أو رسائل عائلية إلى المعتقلين. وأضافا أن إدارة السجون هددت باتخاذ إجراءات "عقابية" بحق أي محامٍ يحاول نقل رسائل من العائلات، سواء أثناء الزيارة أو خلال جلسات المحاكمة. وشددا على أن هذه الإجراءات تأتي في إطار مساعي الاحتلال إلى عزل الأسرى والمعتقلين عزلًا تامًا عن العالم الخارجي وعن عائلاتهم، في ظل استمرار منع اللجنة الدولية للصليب الأحمر من زيارتهم، ومنع ذويهم من لقائهم منذ بدء حرب الإبادة. وأضاف البيان أنه في بداية الحرب، منع الاحتلال المحامين من زيارة الأسرى والمعتقلين، وبعد جهود حثيثة من المؤسسات المختصة، استؤنفت الزيارات، لكن مع استمرار عراقيل كبيرة. وأبرز هذه العراقيل: تعمد إدارة السجون إعلان حالة الطوارئ عند وصول المحامي إلى السجن بهدف إلغاء الزيارة، بعد أن يكون قد قطع مسافة طويلة، وهو ما تكرر مرات عديدة، إضافة إلى المماطلة في الرد على طلبات الزيارة، التي قد تمتد لأسبوعين أو أكثر، وأحيانًا لعدة أشهر، خصوصًا في حالة طلب زيارة الأسرى المحكومين بالمؤبد. كما أُبلغ عن تعرض الأسرى للاعتداءات والتهديدات قبل لقائهم بالمحامين أو بعد ذلك، إضافة إلى منع مجموعة من المحامين مؤخرًا من زيارتهم لعدة أشهر متواصلة. وأشار البيان إلى استمرار الاحتلال في ارتكاب جريمة الإخفاء القسري بحق عدد كبير من معتقلي غزة، من خلال منع الطواقم القانونية من الوصول إليهم. ونوه إلى أن محاولات المؤسسات الحقوقية خلال الأشهر الماضية، وبعد التعديلات التي طرأت على بعض اللوائح الخاصة بمعتقلي غزة، مكّنتها من زيارة العشرات منهم، لكن تحت إجراءات أمنية مشددة.