euronews:
2025-05-18@15:44:37 GMT

البابا فرنسيس يحيي خميس العهد في سجن ريجينا كويلي

تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT

البابا فرنسيس يحيي خميس العهد في سجن ريجينا كويلي

البابا فرنسيس يحيي خميس العهد في سجن ريجينا كويلي.

المصدر: euronews

كلمات دلالية: دونالد ترامب إسرائيل حركة حماس قطر الاتحاد الأوروبي بنيامين نتنياهو دونالد ترامب إسرائيل حركة حماس قطر الاتحاد الأوروبي بنيامين نتنياهو البابا فرنسيس الفاتيكان دونالد ترامب إسرائيل حركة حماس قطر الاتحاد الأوروبي بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني شوكولاتة قطاع غزة سوريا روسيا حروب

إقرأ أيضاً:

ترمب.. الأمريكي المختلف!

خلال القمة السعودية – الأمريكية، والقمة الخليجية – الأمريكية، ومنتدى الاستثمارات السعودي – الأمريكي، لفت انتباهي عدة أشياء أراها استثنائية، ومتميزة؛ من أهمها:
• لأول مرة أسمع شخصًا أمريكيًا (قيادة أو مسؤول أو حتى مواطن)، يتحدث عن المملكة، وقدرات قيادتها وشعبها وثقافتها وقيمها ومراحل نموها وتاريخها، وعن منطقة الخليج وعن القضايا في المنطقة العربية، كما تحدث عنها الرئيس ترمب بدقة متناهية وإنصاف كبير وفهم عميق، لم يسبق لي أن سمعته أو شاهدته خلال ما يقارب من 40 عامًا عملتها في مجال الإعلام، أو أحاديث دارت بيني وبين مسؤولين أو مواطنين أمريكيين، وهذا مؤشر ممتاز؛ يوضح بجلاء نجاح النهج الإداري والإعلامي الذي تنتهجه المملكة في السنوات الأخيرة، والتغيير الكبير الذي أحدثته رؤية المملكة 2030، بقيادة عراب الرؤية ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
• الإعجاب الكبير والانبهار، الذي أبداه الرئيس الأمريكي بشخصية الأمير محمد بن سلمان، في أكثر من موقف وكلمة، تعكس عمق العلاقة بين القيادتين، والقدرة الكبيرة والنضج السياسي العميق لسمو ولي العهد- حفظه الله- في إدارة وترسيخ علاقاته بزعماء العالم.
• الكيمياء الاتصالية بين الرئيس الأمريكي، وسمو ولي العهد؛ تعكس عمق الصداقة بين الزعيمين.
• الأصوات النشاز، التي ظهرت خلال زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة ولقطر وللإمارات العربية المتحدة، تعكس– وبدون أدنى شك– استمرار أصوات الإعلام الإخونجي وذيوله في الإساءة للمملكة، ودول الخليج العربي؛ رغم أنهم جميعًا باتوا مكشوفين للجميع، إلا أن أجنداتهم المأجورة لا تتوقف ولن تتوقف، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى أصوات الجهلاء والمغرر بهم الذين ينعقون من حينها وحتى الآن:” لماذا لا تستثمرون في دولنا؟”، والجواب ببساطة: المملكة بحاجة إلى أسلحة متطورة واستثمارات في تقنيات متطورة في الذكاء الاصطناعي والاتصال الفضائي والطاقة المتجددة والطاقة النووية السلمية، وغيرها من التقنيات الحديثة، التي تقدمها الصناعة الأمريكية، فهل توفرها بلدانكم لتطالبوا بأن توجه المملكة احتياجها للاستثمار لديكم؟! ثم إن المملكة لم تقصر مع الجميع، وهي تستثمر لدى معظم دول المنطقة، حسب ما هو متوفر لديها، وأنشأت مجالس تنسيق تجارية مشتركة مع الجميع.
توقفوا عن كل هذا النعيق، الذي لا يُسمعنا سوى الجهل والحقد الذي لا يليق أن يكون بين الإخوة والأشقاء– هداكم الله.

Dr.m@u-steps.com

مقالات مشابهة

  • بهذا الموعد.. وائل كفوري يحيي حفلا غنائيا في دبي
  • ترمب.. الأمريكي المختلف!
  • «وثيقة الأخوة الإنسانية في حب البابا فرنسيس» صالون ثقافي بالمركز الثقافي اللبناني الماروني بالإسكندرية
  • السوداني يطلق العهد العربي للإصلاح الاقتصادي يتكون من 6 نقاط
  • خميس عطية يقترح تعديل نظام القيادات الحكومية لتعزيز الشفافية والكفاءة
  • الممثل «محمد خميس »..لقاء خاص لـ "الفجر" أثناء زيارتة لمحافظة سوهاج
  • الأعلى للثقافة يحيي مئوية حامد ندا وعبدالهادي الجزار.. الثلاثاء
  • الشاعر خميس المقيمي: الشعر ليس ترفًا لغويًّا بل محاولة لفهم اللحظة وتجاوزها
  • “بفيديو من حفل زفافه”.. أحمد حلمي يحيي عيد زواجه | صور
  • في هذا الموعد.. أحمد سعد يحيي حفلين في أستراليا