وزارة السياحة: أكثر من 3300 ترخيصًا للإرشاد السياحي وبنسبة نمو 168% حتى نهاية 2024
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
المناطق_واس
أعلنت وزارة السياحة، البيانات الأولية لأعداد التراخيص المتعلقة بنشاط الإرشاد السياحي بمناطق ومدن المملكة لعام 2024م.
وتضمنت البيانات أعداد تراخيص الإرشاد السياحي، حيث بلغت 3,284 ترخيصًا، بنسبة نمو بلغت 168 % مقارنةً بالعام 2023م البالغ عددها 1221 ترخيصًا.
وتصدرت منطقة مكة المكرمة مدن ومناطق المملكة في أعداد الحاصلين على رخص الإرشاد السياحي بعدد 986 ترخيصًا، فيما حلت مدينة الرياض ثانيًا بـ 665 ترخيصًا، ثم منطقة المدينة المنورة ثالثًا بـ 477 ترخيصًا، ثم منطقة تبوك بـ 337 ترخيصًا، ثم المنطقة الشرقية بـ 319 ترخيصًا، وحلت منطقة عسير بـ 252 ترخيصًا.
ويأتي النمو المتزايد في أعداد تراخيص الأنشطة السياحية المتعلقة بالإرشاد السياحي، نتاجًا لجهود وزارة السياحة المتواصلة لتطوير وتنظيم القطاع السياحي في المملكة، وتقديم التسهيلات لأبناء وبنات الوطن للحصول على رخصة الإرشاد السياحي من أجل أن تمكينهم من استقبال السياح المحليين والدوليين في الوجهات السياحية المختلفة بمناطق المملكة، وذلك تماشيًا مع القفزات الكبيرة التي يشهدها القطاع والنمو المتزايد في أعداد السياح الدوليين والمحليين.أخبار قد تهمك وزارة السياحة تسجل نموًا في أعداد التراخيص في مرافق الضيافة السياحية الخاصة خلال عام 2024 16 أبريل 2025 - 2:26 مساءً وزارة السياحة تشدد على مرافق الضيافة في مدينة مكة المكرمة بمنع تسكين النزلاء دون تصريح الحج ابتداءً من 1 ذو القعدة 1446هـ 13 أبريل 2025 - 4:38 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة السياحة الإرشاد السیاحی وزارة السیاحة فی أعداد ترخیص ا
إقرأ أيضاً:
المملكة تحقق نموًا صناعيًا لافتًا بـ40 مدينة صناعية بنهاية 2024
الرياض
أظهر تقرير حديث صادر عن منظومة الصناعة في المملكة ، بلوغ عدد المدن الصناعية 40 مدينة، وارتفاع عدد المصانع إلى 12 ألف مصنع بنهاية عام 2024.
كما أشار التقرير، الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية، إلى أن المملكة تستهدف الوصول إلى 36 ألف مصنع بحلول عام 2035.
وتبرز مدينتا الجبيل وينبع الصناعيتان كقطبين عالميين في مجال البتروكيماويات، بينما تتصدر مدينة رأس الخير المشهد الصناعي في مجال التعدين، باحتضانها أحد أكبر مجمعات الألومنيوم في العالم، إضافة إلى إنتاج الفوسفات والمعادن الأخرى.
وفي الجنوب الغربي، تمضي مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية قدمًا كمركز مهم للصناعات الثقيلة والأنشطة كثيفة الاستهلاك للطاقة، فضلًا عن الصناعات الغذائية والزراعية.
كما تقدم مدينة الملك عبدالله الاقتصادية نموذجًا متكاملًا يدمج بين الصناعة والخدمات اللوجستية، بفضل امتلاكها أحد أكثر الموانئ تطورًا عالميًا وتأتي مدينة سدير للصناعة والأعمال كوجهة رئيسية للاستثمارات في الصناعات الدوائية والغذائية والتصنيع الخفيف، ما يعزز من تطوير سلسلة الإمداد الوطني ويكرّس مكانة المملكة كمركز صناعي ولوجستي إقليمي ودولي.