خطيب الأوقاف: لا يليق بمن أنار الله عقله أن تتسل إليه الأفكار الضالة
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
قال الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس القطاع الديني السابق بوزارة الأوقاف، إن العلم نور يستضئ به الناس، والجهل ظلام، والعلم يدعو إلى الحكمة والتأني والجهل يدعو إلى السرعة والإحباط.
وأضاف هشام عبد العزيز، في خطبة الجمعة اليوم من المسجد الكبير بمحافظة الشرقية، أنه لا يليق بمن أنار الله عقله بنور العلم أن تتسل إليه الأفكار الضالة والخرافات الواهية، قائلا "مواجهة الخرافات والدجل والشعوذة ليست واجب ديني فقط، وإنما ضرورة عقلية وحضارية".
وتابع: نريد التحرك وبقوة نحو العلم في شتى المجالات وفي شتى المعارف، منوها أن مصرنا غنية بفضل الله في شتى المجالات والتخصصات، ومن توهم أنه وصل إلى النهاية والغاية في المعارف والعلوم، فقد خاب وخسر، فما أوتينا من العلم إلا القليل.
ونشرت الفضائية المصرية، بثا مباشرا لنقل شعائر صلاة الجمعة شعائر صلاة الجمعة من المسجد الكبير بالزقازيق.
وحددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة اليوم والتي تم تخصيصها بعنوان: "إذا استنار العقل بالعلم أنار الدنيا"، منوهة أن الهدف من هذه الخطبة هو: توعية الجمهور بأهمية العلم ودوره في بناء الإنسان، علما بأن الخطبة الثانية تتناول مواجهة الأفكار والمعتقدات الخرافية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور هشام عبد العزيز الأوقاف العلم الجهل خطبة الجمعة اليوم خطبة الجمعة المزيد خطبة الجمعة
إقرأ أيضاً:
سعر الدولار مقابل الليرة التركية اليوم: هل يبدأ موجة جديدة من التراجع؟
افتتح زوج الدولار/الليرة التركية تعاملات الأسبوع بانخفاض طفيف، حيث استقر صباح اليوم عند مستوى 39.20، متراجعًا قليلاً عن إغلاق يوم الجمعة الذي بلغ 39.22، بانخفاض نسبته 0.1%.
اقرأ أيضاأسعار الذهب ترتفع في تركيا وتسجل مكاسب سنوية قوية
الإثنين 09 يونيو 2025تحركات العملات: اليورو والإسترليني عند مستويات مرتفعة
في المقابل، واصل اليورو ارتفاعه مقابل الليرة التركية، ليُتداول عند 44.82، فيما وصل الجنيه الإسترليني إلى 53.20 ليرة. أما مؤشر الدولار العالمي، فقد تراجع بنسبة 0.3% ليستقر عند 98.9.
الأنظار تتجه إلى بيانات التضخم الأمريكية
تتوجه الأنظار هذا الأسبوع إلى بيانات التضخم في الولايات المتحدة، التي من المقرر الإعلان عنها يوم الأربعاء. وتأتي هذه البيانات بعد أن هدّأت أرقام التوظيف القوية يوم الجمعة الماضية المخاوف المتعلقة بتباطؤ الاقتصاد الأميركي، وسط استمرار النقاشات حول تداعيات السياسات التجارية الحمائية التي تتبعها الإدارة الأميركية.
هل يثبت الفيدرالي أسعار الفائدة في يونيو؟