شاهد.. الطرق الصوفية يحيون الليلة الختامية لمولد رجبية السيد البدوي في طنطا.. صور
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
شهدت مدينة طنطا بمحافظة الغربية، خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، أجواء روحانية مميزة، حيث احتشد الآلاف من مريدي ومحبي الطرق الصوفية للاحتفال بالليلة الختامية لمولد السيد البدوي الرجبي، والمعروف بين أبناء الصوفية بـ"المولد الصغير"، في محيط المسجد الأحمدي وساحاته.
احتفالات السيد البدوي بطنطاوامتلأت بعض الشوارع المحيطة بالساحة الأحمدية بالسرادقات وحلقات الذكر، التي أُقيمت بمشاركة عدد من المنشدين الدينيين، وسط حضور مكثف من الزوار والمريدين الذين توافدوا من مختلف المحافظات.
وفي سياق متصل، نظّمت الطريقة القصبية والطريقة الجازولية أمسية دينية متميزة بمقر الطريقة القصبية بطنطا، تناولت مجموعة من التواشيح والمدائح النبوية، إضافة إلى حلقات ذكر ودروس دينية، بحضور نخبة من رموز الطرق الصوفية، إلى جانب عدد من مشايخ الطرق الصوفية ومسؤوليها.
الطرق الصوفيةويُذكر أن احتفالية "الرجبية" تعود أصولها إلى الشيخ محمد الرجبى، أحد مريدي السيد البدوي، والذي درج على إقامة موائد الطعام وحلقات الذكر خلال زيارته السنوية، ما دفع الصوفية إلى اعتمادها كواحدة من المناسبات السنوية الصغيرة للاحتفال بالعارف بالله السيد أحمد البدوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظ الغربية الطرق الصوفية السيد البدوي الليلة الختامية طنطا المزيد الطرق الصوفیة السید البدوی
إقرأ أيضاً:
خسرنا نبض بيروت..راغب علامة يودع زياد الرحباني بهذه الطريقة
نعى الفنان راغب علامة، الموسيقار الراحل زياد الرحباني، وعبّر عن حزنه الشديد لفقدانه.
وكتب راغب علامة عبر حسابه الخاص بموقع إنستجرام: “بغياب زياد خسرنا نبض بيروت، وكأن الزمن أطفأ آخر شمعة في مسرح الذاكرة”.
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
وكشفت وسائل إعلام لبنانية، صباح السبت 26 يوليو، عن وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني -ابن الفنانة فيروز- عن عمر يناهز الـ 69 عاما.
وعانى زياد الرحباني، قبل وفاته من مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.