أسدل الستار على فعاليات المؤتمر الدولي السادس الذي نظمته كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة برئاسة الدكتور رمضان حسان، عميد الكلية رئيس المؤتمر، الذي عقد تحت عنوان: «التغريب في العلوم العربية والإسلامية» برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.

عمداء جدد بجامعة الأزهر.

. العقاد للإعلام والرفاعي للزراعة ونصار للهندسةللمرة الثانية على التوالى جامعة الأزهر تناقش رسالة ماجستير لباحثة متوفية

وفي ختام المؤتمر قام الدكتور نادي عبد الله، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث نائب رئيس المؤتمر، بإعلان توصيات المؤتمر بحضور الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، التي تضمنت التوصيات الآتية:

1- ضرورة العملِ على ترسيخِ الهُوِّيَةِ الإسلاميةِ مرجعيةً فكريةً وثقافيةً موحدةً، تُمثلُ صِمَامَ أمانٍ في مواجهةِ محاولاتِ التغريبِ والتفكيكِ، مع التأكيدِ على أنَّ وحدةَ الأمةِ لا يمكنْ أنْ تقومَ إِلَا على أساسٍ عَقَدِيٍ وأخلاقِيٍ متينٍ نابعٍ منَ الإسلامِ.

2- التأكيد على أهميةِ وحدةِ المرجعيةِ الدينيةِ في العالمِ الإسلامِيِ، وضرورةِ دعمِ المؤسساتِ الشرعيةِ الوسَطيةِ ذاتِ المصداقيةِ، التي تُحاربُ الغلوَ والانحرافَ، وتتصدى للتغريبِ والتياراتِ التي تُفتّتُ الأمةَ الإسلاميةَ.

3- أهمية دعوةِ المؤسساتِ التعليميةِ والإعلامية في العالمِ الإسلامِيِ إلى تَنْقِيَةِ المناهجِ والبرامجِ من المضامينِ التي تمجدُ الغربَ وتقللُ من شأنِ الحضارةِ الإسلاميةِ، واستبدالِهَا بمضامينَ تُنمّي الانتماءَ وتُرسِخ القيم الإسلامية، وتُعززُ الوعَيِ بمخاطرِ التغريبِ.

4- الحثُ على دعمِ الدراساتِ العلميةِ التي تُحلل مشاريعَ التغريبِ وخلفياتِهَا وأهدافِهَا، وتكشفُ صلتهَا بالاستشراقِ والسياساتِ الاستعمارية؛ لتكوينِ وَعيٍ نَخْبَوِيٍ وشَعْبِيٍ بمخاطرِهَا، يُسهمُ في بناءِ تحصينٍ فكريٍ وثقافيٍ عميقٍ لدَى الأمةِ.

5- وضع خطةٍ شاملةٍ لجميعِ وسائلِ الإعلامِ بأنواعِهَا لِزيادةِ الوعيِ بخطورةِ حركاتِ التغريبِ المعاصرةِ، وسوءِ أثرِهَا على النشءِ المسلمِ.

6- قبول الثقافاتِ المتعددةِ التي تُعَبِّرُ عن تَنَوُّعِ الاتجاهاتِ الحضاريةِ بعيدًا عن أَيِ شكلٍ من أشكالِ الهيمنةِ الفكريةِ، أو الاستعلاءِ الثقافيِ.

7- تنسيق الجهود بينَ وزاراتِ التربيةِ والإعلامِ والمؤسساتِ المدنيةِ لمواجهةِ مظاهرِ التغريبِ.

8- دعمُ البرامجِ الأسريةِ والتربويةِ التي تُعَزِّزُ القيمَ الإسلاميةَ داخلَ الأسرة.

9- تطوير خطابٍ دينيٍ متوازنٍ، يُرَاعِيِ الواقعَ، ويبتعدُ عن الغلوِ أو التفريطِ، معَ تدريبِ الدعاةِ علىَ تناولِ قضايا الأمةِ بلغة
عصرية تراعي أبعادَهَا النفسيةِ والاجتماعيةِ.

10- الاهتمام بتحصينِ الشبابِ المسلمِ من الأفكارِ التغريبيةِ التي تستهدفُ تذويبَ الهُوِّيةِ والانقلابِ علىَ المفاهيمِ الشرعيةِ، وذلكَ بِإِعْدَادِ الشبابِ بالعقيدةِ الصحيحةِ.

11- إبراز ارتباطِ الاتجاهِ التغريبِيِ بالأعداءِ، وتَلَقِّيهِ الدَّعْمَ المباشرَ مِنهم، والوقوفِ في جميعِ القضايا والمواقفِ التي تتعرضُ لَهَا الأمَّةُ الإسلاميةُ إلى جانبِ أعدائِهَا والمنافحَةِ عنهم، وتسديدِ سهامِهِم إلى المجتمعِ المسلمِ.

12-فَضْح رموزِ الاتجاهِ التغريبِيِ وأفكارِهِم وآرائِهِمْ، والتركيز على تناقضِهِم ومناقشتِهَا بمنهجٍ علمي رصينٍ.

13- الاهتمام بدعوةِ النساءِ وإصلاحِهِنَ؛ لأنَّ إفسادَ المرأةِ جزءٌ مركزيٌ في المشروعِ التغريـبِيِ ومواجهَتِهِ تقتضِي العملَ على بناءِ المرأةِ المسلمةِ علميًّا ودَعَويًّا وفكريًّا وسلوكيًّا.

14- أهمية بيان أن المظالمِ التي تتعرضُ لها المرأةُ المسلمةُ ليست من الدين في شـيءٍ، وإنَّمَا هي تجاوزاتٌ من المجتمعِ؛ نتيجةً لبعضِ الأعرافِ والتقاليدِ، وقد جعلَ التيارُ التغريبيُ هذه المظالمَ ذريعةً ومدخلًا للمطالبـةِ ببرامجِـهِ ومـشاريعِهِ، فلا بدَّ من السعِي إلى رفعِ المظالمِ الواقعةِ على المرأةِ المسلمةِ، وفي المقابلِ إبرازُ ما تعانِيهِ المرأةُ الغربيةُ من الظلمِ والاستغلالِ؛ نتيجةَ البعدِ عن المنهجِ الربـانِيِ.

15- العمل على كسرِ احتكارِ دعاةِ التغريبِ للإعلامِ المرئِي والمسموعِ واللقاءاتِ الثقافيةِ، والمطالبة بإتاحةِ الفرصِ، والمشاركةِ الفاعلةِ في كلِ وسائلِ الإعلامِ للتعبيرِ عن وجهِ المجتمعِ الحقيقِيِ.

16- تطوير تطبيقات إلكترونية تسهمُ في تقديمِ إجاباتٍ موثوقةٍ عن الشبهاتِ المثارةِ.

17-  توجيه نظرِ الباحثينَ والمختصينَ إلى تَتّبُعِ أفكار التغريبيينَ وأفكارِ مَا بعدَ الحداثةِ بالدراسةِ والبحثِ، واستخراجِ ما يمكنُ الاستفادةُ منه، وكذلك المناظرةُ والرد على أصحابها؛ لكشفِ أصولِهِم الفكريةِ، وتحصينِ الجيلِ القادمِ منهم.

18- تعزيز الوعي لدى الجيلِ القادمِ بالحضارةِ الإسلاميةِ في مختلفِ المجالاتِ، وتعريفِهِم بتاريخِ الأمةِ العريق وثقافَتِها الأصيلةِ، الأمرُ الذي من شأنِهِ أنْ يُعَزِّزَ ارتباطَهم بهويتهِم الإسلاميةِ ويعينَهُم على المحافظةِ عليها.

19- إنشاء مراكز بحثية أو وحدات دراساتٍ في الجامعاتِ والمراكزِ الفكريةِ لرصدِ مؤشراتِ التغريبِ وتحليلِهَا واقتراحِ السياساتِ الوقائيةِ والعلاجيةِ المناسبةِ، مع إصدارِ تقاريرَ دوريةً في هذا الشأنِ.

20- التأكيد على أهميةِ ضبطِ الانفتاحِ الثقافِيِ، من خلالِ وضعِ أُطُرٍ تنظيميةٍ للفعالياتِ الثقافيةِ والبرامجِ الأجنبيةِ، بما يضمنُ عدمَ تعارضِهَا مع الثوابتِ الدينيةِ والثقافيةِ، دونَ انفتاحٍ غيرِ منضبطٍ، أو انغلاقٍ تام.

21- ضرورة الاطلاع على الأنشطةِ المُكَثَّفَةِ للمراكزِ التي تُعْنَى بنشرِ الأفكارِ التغريبيةِ والدعوةِ إليها، مع التصدِي لأفكارِ هذه المراكزِ بالردِ والتفنيدِ.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المؤتمر الدولي السادس كلية الدراسات الإسلامية شيخ الأزهر الأزهر الشريف التغريب العلوم العربية والإسلامية المزيد التی ت

إقرأ أيضاً:

المؤتمر الدولي العاشر للإفتاء.. علماء ومتخصصون يدعون لإنشاء نموذج عالمي للمفتي الرشيد

كتب - محمود مصطفى أبوطالب:

واصلت الجلسة العلمية الأولى أعمالها بمناقشات ثرية وأبحاث متخصصة تناولت قضية "تكوين المفتي الرشيد العصري في عصر الذكاء الاصطناعي"؛ حيث استعرض عدد من الباحثين والخبراء رؤًى علمية معمقة حول سبل تطوير أداء المفتين بما يتناسب مع متغيرات العصر، مؤكدين ضرورة الجمع بين التأصيل الشرعي والتأهيل التقني، وتعزيز التواصل الإفتائي مع الشعوب المختلفة بلغاتها وثقافاتها، بما يُسهم في ترسيخ المنهج الوسطي وتحقيق فاعلية أكبر للفتوى في العالم الرقمي المعاصر.

وأكدت عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر، الدكتورة، سهير حمدي، في بحثها "دور المفتي الأزهري في توجيه الفتوى للشعوب الناطقة بالفارسية": أن هناك فجوة واضحة في التواصل الإفتائي مع هذه الشعوب؛ بسبب ضعف الترجمة الفقهية وغياب وحدة متخصصة في اللغة الفارسية داخل مؤسسات الإفتاء المصرية.

وأضافت عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر: أن هذا الواقع يحدُّ من تأثير الفتوى الأزهرية ويضعف الرسالة الحضارية للأزهر الشريف؛ داعية إلى إنشاء وحدة فتوى خاصة باللغة الفارسية ضمن دار الإفتاء أو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، مع توسيع المحتوى الرقمي المترجم، وبناء شراكات مع الجامعات الناطقة بالفارسية لتعزيز المنهج الوسطي.

كما دعت إلى إدراج مقرر جامعي بعنوان: "الفتوى بلغة ثانية"، ودعم الترجمة الفقهية بأسلوب مبسط يناسب البيئة الثقافية الفارسية. وشددت على أن إيصال الفتوى بلغة ملائمة هو عمل حضاري ضروري؛ لترسيخ قيم الاعتدال وتعزيز الوحدة الإسلامية. مؤكدةً أن هذا الجهد يسهم في نشر المنهج الوسطي الذي يمثل هوية الأزهر، وينقل رسالة السلام والوسطية إلى الشعوب الناطقة بالفارسية.

وسلَّط عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر الدكتور: أحمد محمد بكر إسماعيل، الضوءَ في بحثه "المسار التكويني للمفتي الرشيد.. بين الموروث الشرعي وآلة الذكاء الاصطناعي"، على إعداد المفتين، موضحًا أن الذكاء الاصطناعي أداة داعمة للاجتهاد البشري لا تحلُّ محلَّه؛ مشددًا على ضرورة مواكبة التطورات المعرفية والمجتمعية ضمن منهجية شرعية رصينة.

ودعا إلى تأسيس برامج تدريبية متخصصة مثل: "المفتي الرقمي الرشيد"، تحت إشراف الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية، وإنشاء وحدات بحثية لتطوير الذكاء الاصطناعي في المجال الشرعي، إضافة إلى إعداد معاجم فقهية ثنائية اللغة مدعومة بالتقنية، كما أوصى بسنِّ تشريعات دولية لحماية البيانات الدينية وضبط الفتوى الرقمية للحفاظ على مرجعية إفتائية موثوقة في ظل التحولات الرقمية.

وفي طرح علمي متكامل، قدّم الدكتور شاكر حامد علي حسن، بحثًا بعنوان: "المفتي بين فقه النص وفقه الواقع في عصر الذكاء الاصطناعي". تناول فيه أهمية تحقيق التوازن بين فقه النص وفقه الواقع؛ لصياغة فتوى رشيدة تُراعي الزمان والمكان وتحولات السياق المعاصر. وأشار إلى أن الاقتصار على ظاهر النصوص دون وعي بالمستجدات المجتمعية يُفضي -بلا شك- إلى الجمود.

وشدَّد الدكتور شاكر على ضرورة تمكن المفتي من أدوات العصر، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي لضبط تنزيل الأحكام على النوازل الجديدة. كما قدم البحث نماذج فقهية تطبيقية تُوضح أثر القياس والمصالح في الفتوى؛ داعيًا إلى تدريب المفتين على فقه الواقع وإجراء دراسات مقارنة بين العلوم الاجتماعية والشريعة لتطوير الأداء الإفتائي.

وأكد أن إدماج الذكاء الاصطناعي في العملية الإفتائية لا يعني إلغاء دور الإنسان؛ بل يفتح آفاقًا جديدة لتحسين كفاءة الفتوى؛ من خلال أدوات التحليل والتصنيف والربط بين المعطيات، مشيرًا إلى أن المفتي المعاصر بحاجة إلى تكوين معرفي متداخل يجمع بين الشرع والواقع والتقنية، ويؤسس لنموذج إفتائي مستقبلي يقوم على الحكمة والتوازن.

كما عرض الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بحثًا علميًّا بعنوان: "نحو بناء المفتي الرشيد: جدلية الصنعة والخوارزمية في صناعة الوعي الشرعي والبناء الحضاري". تناول فيه العلاقة المعقدة بين المرجعيات الإفتائية والتقنيات الحديثة، وخاصة الذكاء الاصطناعي، واقترح تصورًا فلسفيًّا وعمليًّا لبناء نموذج المفتي الرشيد، الذي يُحسن توجيه التقنية دون الذوبان فيها، ويستثمر أدواتها لخدمة الوعي الشرعي.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الفتوى ليست مجرد إجابة آلية؛ بل هي فعل رشيد يقوم على البصيرة وفهم الواقع؛ مشيرًا إلى أن "الصنعة" الإفتائية تمرُّ بأربع مراحل، وتتضمن أكثر من 120 مهارة يمكن تفعيلها داخل الأنظمة الذكية.

وفي نهاية بحثه أوصى الدكتور عمرو الورداني بإعادة هيكلة مؤسسات الإفتاء، وإنشاء وحدة الإفتاء المؤطر تقنيًّا، مؤكدًا أن مصر مؤهَّلة لقيادة مشروع عالمي يجمع بين أصالة الشريعة والتقنية. كما أشار إلى أن صناعة المفتي الرشيد تتطلب إعادة التفكير في العلاقة بين الإنسان والآلة، وتجاوز النظرة التقليدية للفتوى بوصفها عملية معرفية مغلقة؛ مؤكدًا أن المفتي يجب أن يمتلك كفاءة عقلية ووجدانية تجعله قادرًا على التعامل مع معطيات التقنية الحديثة بمنظور شرعي مقاصدي يوازن بين الثوابت والمتغيرات.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

جامعة الأزهر الدكتورة، سهير حمدي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة حدث في 8 ساعات| انكسار الموجة شديدة الحرارة.. ومجلس "الأزهر" يوافق على أخبار خاص.. مجلس "الأزهر" يوافق على إنشاء جامعة أهلية أخبار جامعة الأزهر توضح أسباب قرار إيقاف سعاد صالح أخبار "التزمت بالمنهج العلمي".. سعاد صالح توضح حقيقة فتواها بشأن الحشيش أخبار

إعلان

أخبار

المزيد أخبار مصر رئيس الأعلى للإعلام يكرم "شيخ الإذاعيين" فهمي عمر شئون عربية و دولية وزير الخارجية: 15 شخصية فلسطينية ستدير غزة لمدة 6 أشهر حوادث وقضايا "مش في مصر".. مصدر أمني ينفي صحة فيديو سرقة شخص بالإكراه أخبار مصر المؤتمر الدولي العاشر للإفتاء.. علماء ومتخصصون يدعون لإنشاء نموذج عالمي شئون عربية و دولية ليتوانيا تعتزم تعليم مواطنيها بناء وتشغيل الطائرات المسيرة

الثانوية العامة

المزيد مدارس وزير التعليم يترأس اجتماع صندوق دعم المشروعات التعليمية لاعتماد تمويلات جامعات ومعاهد عميد طب القاهرة: 200 سرير بمستشفى "ثابت ثابت" للأمراض المتوطنة مدارس التعليم: تحويل طلاب اللغات غير المسددين للمصروفات إلى العربي مدارس وزير التعليم يبحث مع رئيس التأمينات تعزيز الحماية للعاملين بالقطاع التنسيق مفاجأة.. أماكن بالطب والصيدلة بتنسيق المرحلة الثالثة 2025

إعلان

أخبار

المؤتمر الدولي العاشر للإفتاء.. علماء ومتخصصون يدعون لإنشاء نموذج عالمي للمفتي الرشيد

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

البنك الأهلي يرفع الحد الأقصى لتدبير النقد الأجنبي بغرض السفر إلى 10 آلاف دولار لن نفرط.. رسائل حاسمة من السيسي بشأن سد النهضة ومياه النيل - "كل ما قاله الرئيس" للإعلان كامل للإعلان كامل 41

القاهرة - مصر

41 29 الرطوبة: 25% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • مفتي القدس: مصر ستظل حصن الدفاع عن قضايا الأمة
  • الرياض تستضيف النسخة الخامسة من مؤتمر التعدين الدولي يناير 2026
  • عاجل: تحت رعاية خادم الحرمين.. الرياض تستضيف مؤتمر التعدين الدولي في يناير
  • وزير التربية والتعليم يتسلم درع المؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية”
  • المؤتمر الدولي العاشر للإفتاء.. علماء ومتخصصون يدعون لإنشاء نموذج عالمي للمفتي الرشيد
  • المؤتمر العالمي للإفتاء: بلمهدي يلتقي بعدد من ممثلي الدول الإسلامية
  • «قضايا الدولة» تدعو الباحثين للمنافسة على جائزة الدكتور الفنجري للبحوث الإسلامية
  • مفتي الأردن: الذكاء الاصطناعي يجب تسخيره لخدمة قضايا الأمة الإسلامية
  • أمين البحوث الإسلامية: الأزهر درع الأمة ضد الغلو والتطرف منذ أكثر من ألف عام
  • تكليف الدكتور تامر مدحت عميدًا لكلية الذكاء الاصطناعي بجامعة كفر الشيخ