عاجل.. إدراج أبو هشيمة وجماعة الأخوان علي قائمتي الكيانات الإرهابية والإرهابيين بـ " أحداث عنف البدرشين "
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
أصدرت الدائرة الأولي بمحكمة الجنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر، النطق بالحكم في اعادة محاكمة المتهم محمود مصطفي طلب أبو هشيمة بالقضية المعروفة إعلاميًا بـ " أحداث البدرشين " .
حيث قضت المحكمة بمعاقبه محمود مصطفى ابو هشيمه بالسجن لمده ثلاث سنوات عما اسند اليه وامرت المحكمه بوضع المحكوم عليه تحت مراقبه الشرطه لمده ثلاث سنوات بعد قضاء مده عقوبته المقضي بها وامرت المحكمه بادراج كلا من المحكوم عليه والكيان التابع له وهو جماعه الاخوان المسلمين التي يتبعها على قائمتي الكيانات الارهابيه والارهابيين.
والجدير بالذكر ان المتهم صادر ضده حكم غيابي بتهمة الإنضمام إلى جماعة إرهابية في القضيه وتم القاء القبض عليه وقام باعاده اجراءات لمحاكمته امام الدائره التي اصدرت قرارها المتقدم
صدر القرار برئاسة المستشار محمـد السعيد الشربيني وعضوية المستشارين غريب محمـد متولي ومحمـود زيدان وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد.
كانت محكمة الجنايات أصدرت حكما غيابيا على المتهمين في اتهامهما بالتجمهر واحراز الأسلحة بدائرة البدرشين
وجاء ذلك لاتهامه بالانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون والتعدي على الممتلكات العامة والخاصة وتعطيل خارطة الطريق وحيازة أسلحة نارية بأحداث العنف التي وقعت بمنطقة البدرشين في ديسمبر من عام 2014.
وكانت النيابة العام قد وجهت للمتهمين عدة تهم منها إتلاف الممتلكات العامة، والانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون، والتعدي على الممتلكات العامة والخاصة، وتعطيل خارطة الطريق، وحيازة أسلحة نارية
وشهدت البدرشين في 2014 اشتباكات دامية بين قوات الأمن وعدد من أنصار جماعة الإخوان، عقب فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث عنف جماعة الإخوان فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة رابعة العدوية خارطة الطريق جماعة الإخوان المسلمين الكيانات الارهابية فض اعتصام المستشار محمد السعيد الشربيني أحداث البدرشين الانضمام لجماعة
إقرأ أيضاً:
مفيش خلاف.. أحمد السقا: مها الصغير ست فاضلة وأم أولادي بس أنا سنجل
كشف النجم أحمد السقا أن علاقته بطليقته مها الصغير ما زالت قائمة على الصداقة والاحترام المتبادل.
وقال السقا في حواره خلال لقائه ببرنامج “تفاعلكم”: “العلاقة بيننا ما زالت قائمة على الصداقة والاحترام المتبادل”، مؤكدا "أنا حاليا سنجل، لكن ده ما ينفيش احترامي لأم أولادي، اللي كانت وما زالت ست فاضلة، ربت أولادنا بأفضل شكل، وإحنا على تواصل دايم ومفيش بينا أي خلافات."
وعن جانب إنساني وشخصي له، روى تجربته المبكرة مع الموت والوداع، مؤكدا أنه تعلم دفن الموتى على يد جده عندما كان لا يزال في الصف الأول الإعدادي.
“الموت هو الحقيقة الوحيدة في حياتنا، وهو مش شر زي ما ناس كتير بتفتكر، ودفن الموتى ليه بروتوكول خاص، وكل وفاة ليها طريقتها.. وربنا أراد أتعلمه بدري.”
واعترف السقا بوجود لحظة واحدة لم يتمكن من تحملها: "الوحيد اللي مقدرتش أدفنه هو سليمان عيد.. الناس استغربت، قولتلهم: هدفن نفسي؟! ده مش صاحبي، ده أخويا.. 26 سنة ما سبناش بعض يوم واحد."
وعند سؤاله عمن أوصى له بدفنه، أجاب بطرافته المعهودة: معروف عني الجدعنة.. فأنا هدفن نفسي!.