حصيلة الجمعة في حرائق الأصابعة: منازل محترقة وسيارة متفحمة
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
???? ليبيا | حرائق الأصابعة مستمرة.. وفرق السلامة تواصل جهود الإطفاء والإنقاذ
???? تعاون واسع بين فرق الإنقاذ والإسعاف في الميدان ????
ليبيا – تواصل فرق السلامة الوطنية في بلدية الأصابعة، بالتعاون مع قسم السلامة الوطنية بمطار الزنتان وفرقة الدعم والإسناد التابعة لهيئة السلامة الوطنية، جهودها الميدانية في تنفيذ عمليات الإطفاء والإنقاذ، وسط استمرار اندلاع الحرائق في عدد من مناطق المدينة.
ويعمل مكتب الإسعاف والطوارئ بالأصابعة، إلى جانب فرع الهلال الأحمر، على تقديم الإسعافات الأولية والرعاية الطبية في مواقع الحوادث، إضافة إلى نقل الحالات الحرجة إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج اللازم.
???? حصيلة يوم الجمعة: منازل متضررة وإصابات بشرية ????
أوضح الناطق الإعلامي للجنة الأزمة في بلدية الأصابعة أن الإحصائيات المسجلة ليوم الجمعة شملت تضرر 7 منازل، بينها منزلان تضررا لأول مرة، وسُجلت 4 إصابات، منها حالتا اختناق تم نقلهما إلى مستشفى الأصابعة العام، إضافة إلى إصابتين في صفوف عناصر السلامة الوطنية أثناء عمليات الإطفاء.
أما على صعيد الخسائر المادية، فقد تم تسجيل احتراق سيارة من نوع “323” تعود لأحد المواطنين بشكل كامل.
???? نداء إلى المواطنين وتحذير من السلوكيات الخاطئة ????
أكدت اللجنة أنها تتابع الوضع الميداني بشكل مستمر، مشيدة بالجهود الكبيرة التي تبذلها الفرق العاملة رغم الظروف الصعبة.
كما دعت المواطنين إلى الامتناع عن إشعال أو حرق بقايا الحرائق أمام المنازل، والالتزام باستخدام المكبات المخصصة، وعدم التصوير خلال عمليات الإطفاء لما يسببه من تشويش على عمل الفرق، فضلًا عن احترام خصوصية المتضررين.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: السلامة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يفتش منازل في باقة الحطب شرق قلقيلية ويقتحم قرية حجة
قلقيلية - صفا
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، قرية باقة الحطب شرق قلقيلية، وشرعت في عمليات مداهمة واسعة لمنازل المواطنين.
وأفادت مصادر محلية لـ"وفا" بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية من مدخلها الرئيسي، وانتشرت في الحارة الغربية ومنطقة البيادر، وفتشت العديد من المنازل، من بينها منزل يعود لعائلة عبد الغني.
وفي سياق متصل، اقتحمت عدة آليات عسكرية إسرائيلية قرية حجة شرق قلقيلية، وتجولت في شوارعها وأحيائها السكنية، دون تسجيل أي اعتقالات قبل انسحابها.