رفضت أن تتصور سيلفي مع زوجها في عيد ميلادها .. فقرّر قتلها
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
#سواليف
في تطورات لافتة لقضية أثارت اهتماماً واسعاً، مثل #طبيب_التخدير جيرهارد كونيغ (46 عامًا) أمام #المحكمة في #هاواي بتهمة الشروع في القتل من الدرجة الثانية، بعد اتهامه بمحاولة دفع زوجته أرييل كونيغ (36 عامًا) من فوق جرف، وضربها بحجر، ومحاولة حقنها بمادة مجهولة خلال احتفالهما بعيد ميلادها في 24 مارس الماضي في جزيرة أواهو، حسب مجلة “بيبول”.
وخلال جلسة الاستدعاء يوم الاثنين 7 ابريل، دفع كونيغ ببراءته من التهم الموجهة إليه.
وقبيل الجلسة، صرح محاميه، توماس أوتاكي، بأن القصة “أكبر مما تبدو عليه”، مضيفًا أن رواية موكله للأحداث ستنكشف في الوقت المناسب خلال سير المحاكمة، مشددًا على أن “لكل قصة جانبين”، ولم يُكشف حتى الآن سوى عن جانب واحد منها.
وبحسب رواية الزوجة، وهي مهندسة نووية، وقع الهجوم بعد رفضها التقاط صورة مع زوجها، لتتعرض لاحقًا لمحاولة دفع من فوق جرف ثم لضرب عنيف ومحاولة حقنها بمادة مجهولة.
مقالات ذات صلةومع تقدم التحقيقات، ظهرت اتهامات إضافية، إذ قالت أرييل في طلب قدمته للحصول على أمر تقييدي أن زوجها كان يعتدي عليها طوال أشهر، وأنه بدأ بالسيطرة على اتصالاتها وعزلها منذ ديسمبر الماضي بعد اتهامه لها بالخيانة.
ولا تزال القضية مفتوحة على احتمالات عدة، مع توقعات بأن يكشف الدفاع عن معطيات جديدة قد تغير مجرى الأحداث
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طبيب التخدير المحكمة هاواي
إقرأ أيضاً:
نيران مجهولة تلتهم منازل قرية مصرية والأهالي: الجن وراء الحريق والأزهر يتدخل .. فيديو
القاهرة
يعيش أهالي قرية “برخيل” التابعة لمركز البلينا بمحافظة سوهاج المصرية أيامًا عصيبة، بعد أن تحولت منازلهم إلى بؤر تشتعل فيها النيران بشكل مفاجئ ومتكرر، دون أسباب واضحة.
وبعض السكان لم يجدوا تفسيرًا سوى إرجاع الأمر إلى “الجن والعفاريت”، وسط حالة من الذعر والارتباك الشديدين.
وشهدت القرية اندلاع عشرات الحرائق خلال الأسابيع الماضية، تضررت منها عشرات المنازل وتسببت في نفوق المواشي والطيور، إضافة إلى وقوع إصابات بين الأهالي خلال محاولات إخماد النيران.
وتشير التحقيقات الأولية إلى احتمالات بيئية وفنية، أبرزها تراكم مخلفات زراعية قابلة للاشتعال مثل “سعف النخيل” و“قش القصب”، والتي قد تؤدي إلى ما يُعرف بـ”الاشتعال الذاتي”، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، كما رجحت تقارير أمنية وجود مشاكل في التوصيلات الكهربائية داخل بعض البيوت القديمة.
في المقابل، أكد مختصون أن غاز “الميثان الحيوي” الناتج عن تحلل المواد العضوية قد يكون سببًا محتملًا، ما يستدعي تدخلًا علميًا وميدانيًا لتحليل بيئة القرية.
في ظل تصاعد القلق، أرسل الأزهر الشريف وفدًا من علماء مجمع البحوث الإسلامية، ضم عددًا من المشايخ، لتهدئة الأهالي وتوعيتهم.
ووجه الوفد رسالة واضحة: “اقرؤوا سورة البقرة وشغّلوها في منازلكم، واطمئنوا.. لا سلطان للجن عليكم إن كنتم على ذكرٍ ووعي.”
وأكد أعضاء الوفد أن الخوف غير المبرر من “الجن” يفتح بابًا للقلق والتصرفات غير العقلانية، مشددين على أهمية الجمع بين التوعية الدينية والوقاية العلمية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/X2Twitter.com_QBhqqM2UV-0ebEmY_568p.mp4