أفضل من البناء التقليدي.. معماري سعودي يكشف تفاصيل تشييده فيلا خلال 33 يوما (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
كشف المهندس السعودي المعماري، عبد الرحمن الزعاقي، تفاصيل تمكنه من تحويل أرض إلى فيلا خلال 33 يوما فقط، عبر تقنية بناء غير تقليدية.
وقال الزعاقي خلال حواره ببرنامج "120" عبر "قناة الإخبارية"، إن العمر الافتراضي للفيلا التي صممها يصل لضعف العمر الافتراضي للبناء التقليدي، أي أن العمر الافتراضي للفيلا يصل لأكثر من 100 عام، إلى جانب احتوائها على نظام مراقبة وإشراف وأمان.
وأضاف المهندس المعماري أن نسبة الأمان في تقنية البناء الجديدة هذه عالية جدا.
وصرح بأن هذه التقنية تتضمن أيضا أقوى نظام إنشائي ضد الزلازل، لأن الأسقف والجدران كتلة واحدة خرسانية والتي تختلف عن البناء التقليدي.
وأوضح الزعاقي أن العوازل التي صممت بها الفيلا تمت وفقا للكود السعودي حيث تم وضعها بالمحيط الخارجي، لافتا إلى أن نظام العزل فيها ممتاز جدا.
فيديو | مهندس سعودي يبني منزلا خلال 33 يوما
و م. عبد الرحمن الزعاقي يعلق #برنامج_120 : العمر الافتراضي للمنزل الذي صممته يصل لأكثر من 100 عام ويعد أفضل من البناء العادي#برنامج_120#الإخباريةpic.twitter.com/BD77NccX6C
المصدر: وسائل إعلام سعودية
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
إعدام سعودي لأنه تلقى كمية من أقراص المخدرات.. والداخلية تكشف تفاصيل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الخميس، تنفيذ حكم الإعدام "القتل تعزيرا" على مواطن سعودي أدين بتلقي أقراص مخدرات في منطقة الحدود الشمالية.
جاء ذلك في بيان للداخلية السعودية، ورد فيه: "أقدم عبدالكريم بن محمد بن داهش الرويلي -سعودي الجنسية-، على تلقي كمية من أقراص الإمفيتامين المخدرة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة, وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا".
وتابع البيان: "تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني يوم الخميس 8 / 1 / 1447هـ الموافق 3 / 7 / 2025م بمنطقة الحدود الشمالية".
وأضاف: "ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.. والله الهادي إلى سواء السبيل".