طلاب هندسة عين شمس يتألقون عالميا خلال مسابقة تصميم مباني مقاومة للزلازل
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
عرضت القناة الأولى فقرة خاصة لتشجيع الشباب المصري المتفوق وكشفت القناة أن طلاب هندسة عين شمس يتألقون عالميا بتحقيق المراكز الأولى في مسابقة تصميم مبنى مقاوم للزلازل.
. ندوة بزراعة عين شمس
وأوضحت القناة أنه من بين 46 جامعة دولية طلاب كلية الهندسة بجامعة عين شمس تفوقوا بالحصول على مراكز عالية في تصميم مباني تتحمل الزلازل.
وقال الطالب خالد محمد طلب بالفرقة الرابعة بكلية الهندسة جامعة عين شمس، خلال حوار ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المُذاع عبر فضائية "الأولى"، إن الفريق الخاص بالجامعة يشارك في مسابقة « تصميم مبنى مقاوم للزلازل» منذ عام 2018، وتم التقف في 2022 بسبب فيروس كورونا.
ولفت إلى أن الفريق مكون من 40 طالب، وأن الاهتمام بالزلازل من الأشياء التي تهم العالم، وأن مصر لا يوجد اهتمام بهذه التخصصات.
وفي نفس السياق أكد يوسف صديق، أن المباني تتم على أجهزة تشبه " السوستة" وتتحرك حالة حدوث أي شئ من الارض، فما يتم يكون لحماية المباني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هندسة عين شمس عين شمس مقاوم للزلازل كلية الهندسة عین شمس
إقرأ أيضاً:
جامعة المنيا ضمن الأفضل عالميا في تصنيف التايمز
أعلن الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، إدراج الجامعة ضمن الفئة (1001–1200) في تصنيف Times Higher Education العالمي لعام 2026 ، مشيراً إلى أن التصنيف شمل هذا العام 2191 مؤسسة تعليمية من 115 دولة حول العالم، في دلالة واضحة على اتساع نطاق المنافسة الأكاديمية وارتفاع معايير التميز الدولي.
مؤكدًا أن ما تحقق يُمثل خطوة جديدة في مسيرة جامعة المنيا نحو التميز العالمي، ويؤكد التزامها الراسخ بتعزيز جودة التعليم والبحث العلمي، ودعم الكفاءات الأكاديمية الشابة، ومواصلة التطوير بما يتماشى مع المعايير الدولية لتحقيق الريادة والتميز في مختلف المجالات.
وأضاف أن جامعة المنيا أنشأت وحدة متخصصة للتصنيف الدولي تُعنى بدعم معايير الأداء الأكاديمي والبحثي، ومتابعة مؤشرات التطوير المؤسسي وفقًا للمعايير العالمية، بما يُسهم في تعزيز حضور الجامعة على خريطة التصنيفات الدولية وترسيخ مكانتها كمؤسسة أكاديمية تتبنى معايير الجودة والتميز.
يذكر أن تصنيف "التايمز" العالمي يعتمد على 17 مؤشر أداء تُغطي مختلف أوجه التميز الجامعي، تشمل جودة التعليم والبيئة الأكاديمية، وكفاءة العملية التعليمية ومستوى الدعم الطلابي، والبحث العلمي من حيث السمعة البحثية والإنتاجية وحجم التمويل المخصص للأبحاث.