ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 51,355 والإصابات إلى 117,248 منذ بدء العدوان الصهيوني
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
يمانيون../
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 51,355 شهيدا، و117,248 مصابا.وأفادت مصادر طبية لوكالة الأنباء الفلسطينية ، بأن من بين الحصيلة 1,978 شهيدا، و5,207 مصابين منذ 18 مارس الماضي.
وقالت، إن 50 شهيدا، و152 مصابا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الشهداء ما زالوا تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والطواقم المختصة الوصول إليهم، بسبب قلة الإمكانيات.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: 31 شهيدا و388 مصابا بنيران جيش الاحتلال في مراكز المساعدات
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "وزارة الصحة بغزة" بسقوط 31 شهيدا و388 مصابا بنيران جيش الاحتلال في مراكز المساعدات خلال 24 ساعة.
قالت فرح الخولي، مراسلة "القاهرة الإخبارية"، إنه في زيارة هامة إلى مصر، قامت ماري رابنسون، رئيسة دولة إيرلندا السابقة، وهيلين كلارك، رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة، وأعضاء مؤسسة الحكماء، بتفقد معبر رفح من الجانب المصري لمتابعة دخول الشاحنات الإغاثية إلى الأراضي الفلسطينية، وأعربت ماري رابنسون عن صدمتها الكبيرة لرؤية آلاف الشاحنات مصطفة على الجانب المصري دون تمكنها من العبور بسبب تعنت القوات الإسرائيلية، كما زارت رابنسون وكلارك عددًا من المستشفيات المصرية التي تعالج فلسطينيين مصابين جراء الأحداث الأخيرة.
وأضافت خلال رسالة على الهواء، أنهما اختتمتا الزيارة بمؤتمر صحفي في العاصمة المصرية، حيث وجهت ماري رابنسون رسائل هامة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكدة أنه لو كانت هناك إرادة حقيقية لوقف إطلاق النار الفوري، لكان بإمكانه تحقيق ذلك عبر وقف تزويد إسرائيل بالأسلحة المستخدمة ضد الشعب الفلسطيني، كما انتقدت الطريقة الجوية لنقل المساعدات، واصفة إياها بأنها غير إنسانية وتؤدي إلى مزيد من الإصابات والوفيات، مطالبة بضرورة إيجاد طرق إنسانية بديلة للوصول إلى المحتاجين.
كما نوهت رابنسون إلى وجود معايير دولية مزدوجة تعيق اتخاذ المجتمع الدولي قرارًا فعليًا لوقف القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 22 شهرًا، والذي وصل إلى حد الإبادة الجماعية، هذه الرسائل والمشاهدات كانت محور مؤتمر مؤسسة الحكماء، الذي سلط الضوء على الأزمة الإنسانية والسياسية المتفاقمة في المنطقة.