ترامب: نتنياهو لن يجرني إلى حرب مع إيران ومستعد للقاء المرشد
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
#سواليف
قال الرئيس الأميركي دونالد #ترامب إنه لن ينجر إلى #حرب مع #إيران بسبب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، وأكد أنه لا يستبعد شن هجوم على #طهران، مبديا انفتاحه على لقاء المرشد الإيراني أو رئيس البلاد.
وتحدث ترامب في مقابلة مع مجلة تايم جرت يوم 22 أبريل/ نيسان الحالي ونشرت اليوم الجمعة، وقال “نتنياهو لن يجرني إلى حرب قد يخوضها مع إيران”، ونفى سعيه لمنع إسرائيل من مهاجمة مواقع إيران النووية، لكنه أشار إلى أنه “لم يجعل الأمر مريحا لهم”.
وعبر الرئيس الأميركي عن تفاؤله بالتوصل لاتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي، وأضاف “أعتقد أننا نستطيع التوصل إلى اتفاق مع إيران دون شن هجوم عليها وآمل ذلك”، وأكد أنه مستعد للقاء المرشد الإيراني علي خامنئي أو الرئيس مسعود بزشكيان.
مقالات ذات صلة المجاعة تتسع .. الإعلامي الحكومي يحذر: قطاع غزة على شفا الموت الجماعي 2025/04/25ولم يستبعد اللجوء للخيار العسكري في حال فشل المفاوضات بشأن الاتفاق المرتقب، وقال “إن لم نتوصل إلى اتفاق مع إيران فسأنضم إلى إسرائيل في هجومها وسأكون في مقدمته.. من المحتمل أن نضطر لشن هجوم حتى نضمن عدم امتلاك طهران سلاحا نوويا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ترامب حرب إيران نتنياهو طهران مع إیران
إقرأ أيضاً:
اليمن يدين تصريحات نتنياهو بشأن رؤية إسرائيل الكبرى"
أدنت الجمهورية اليمنية، تصريحات رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، المتعلقة بما سماها "رؤية إسرائيل الكبرى"، محذرة من استمرار السياسات الإستفزازية للإحتلال الذي يواصل جرائمه اليومية بحق أهالي غزة منذ قرابة عامين.
وعبرت وزارة الخارجية اليمنية في بيان لها، عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتصريحات الصادرة عن رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، التي تبجّح فيها بما أسماه "رؤية إسرائيل الكبرى"، في انتهاك صارخ لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، وتحدٍ واضح لإرادة المجتمع الدولي.
واعتبرت الخارجية تلك التصريحات تعكس بوضوح العقلية التوسعية والعنصرية للاحتلال، وتكشف النوايا الحقيقية له في تقويض أي فرص لتحقيق السلام العادل والشامل.
وحذرت من أن استمرار هذه السياسات الاستفزازية من شأنه دفع المنطقة إلى مزيد من التوتر وعدم الاستقرار.
وجددت دعم الجمهورية اليمنية الثابت وغير المشروط لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي، وبالأخص مجلس الأمن، إلى تحمّل مسؤولياته واتخاذ إجراءات عاجلة وملزمة لوقف هذه الانتهاكات، ومساءلة قادة الاحتلال عن ممارساتهم التي تهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي.