الزغول يفتتح ورشة اعمال جمعية عرزال للثقافة والفنون.
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
#سواليف – محمد الأصغر محاسنة / اربد / الأغوار الشمالية.
نظمت #جمعية_عرزال للثقافة والفنون بالتعاون مع الصندوق الهاشمي في #الأغوار_الشمالية و #مديرية_ثقافة_اربد ورشة للرسم بعنوان ” العلم الاردني “. الورشة التي أشرف عليها الفنان محمد العامري رئيس الجمعية، جاءت بمشاركة اكثر من خمس وعشرين مشارك .
و افتتح أعمالها مساء امس مدير ثقافة محافظة اربد الدكتور الزغول حيث استهل الحفل بكلمة لرئيس الجمعية الفنان والشاعر محمد العامري قال فيها ” اننا هنا في جمعية عرزال نحاول أن نرسخ مفاهيم المواطنة عبر الفعل الجمالي في منطقة الشيخ حسين وأشار إلى ضرورة مثل هذه الورش التي تقوم على الحوار بما يختص المواطنة والولاء والانتماء من خلال العمل الدؤوب في تطوير مهارات المشاركين لعكسها على ابناء المنطقة والتي لها التأثير الإيجابي بين الناس .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأغوار الشمالية
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.