حسن الرداد: سليمان عيد كان نبيل الحلفاوي بتاع الكوميديا
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد الفنان حسن الرداد برحلة الفنان سليمان عيد الفنية، ومشواره الحافل بالأعمال التي لاقت نجاحاً كبيراً مع الجمهور، وحقق من خلالها مكانه كبيرة في قلوب الجماهير في كل مكان.
كوميديا الموقفوتابع الفنان حسن الرداد خلال مداخله له بالبرنامج الإذاعي اسرار النجوم تقديم الإعلامية انجي علي، أن الفنان سليمان عيد كان بدري الشخصية بشكل كبير، ويقدم كوميديا الموقف بإبداع في الأداء دون ابتذال أو انجراف لأي نمط لا يليق.
واضاف الرداد "كان بيركز على كل التفاصيل لدرجة لو اقترحنا إفيه يقوله كان لازم يفكر ويشوف الشخصية اللي بيقدمها ينفع تقول الافيه ده ولا لأ، وكنت بقوله علطول انت نبيل الحلفاوي بتاع الكوميديا".
مسيرة بدون أزماتواختتم الفنان حسن الرداد مداخلته أن الفنان سليمان كان شخص محبوب من الجميع داخل الوسط الفني وخارجه، ولن تجد له مشكله واحده مع أي فنان، ولن تجد له أي تصريح استفز الجمهور، وكان فنانا كوميديا عظيما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سليمان عيد حسن الرداد نبيل الحلفاوي الفنان سليمان عيد الفنان حسن الرداد حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
نبيل بنعبد الله يخترق أحزاب كوبية
زنقة 20 | متابعة
أجرى وفدُ حزب التقدم والاشتراكية، المشكل من الأمين العام محمد نبيل بنعبد الله وعضو المكتب السياسي المكلف بالعلاقات الخارجية سعيد البقالي، سلسلة لقاءات في كوبت مع كل من إيميليو لوثادا كارسيا، عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس قسم العلاقات الخارجية؛ ومع خورخي بروتشي لورنزو عضو سكرتارية اللجنة المركزية والمكتب السياسي، رئيس قسم الشؤون الاقتصادية؛ ورئيس جامعة نيكو لوبيز للحزب الشيوعي الكوبي الدكتور خورخي أرطادو؛ ورئيس المعهد الكوبي للصداقة مع الشعوب فرناندو كونثالس لورط.
كما قام وفد الحزب بزيارة إلى مركز (فيدل كاسترو).
وقد تخللت كل هذه اللقاءات نقاشات بحسب بلاغ PPS حول الأوضاع الصعبة جراء الحصار المفروض على كوبا من قِبل الولايات المتحدة الأميركية والإجراءات العقابية الجائرة التي يواجهها الشعب الكوبي بصمود بطولي؛ و التنويه بالمواقف التضامنية القوية لحزب التقدم والاشتراكية مع الشعب الكوبي في محنته.
و أيضا تطلع الشعب المغربي إلى تطوير مسيرة التحرر الوطني، من خلال استكمال وتوطيد وحدته الترابية على كافة ترابه، ومواصلة مسيرة البناء الديموقراطي والتقدم الاقتصادي والعدالة الاجتماعية؛ و الأوضاع العالمية و ما تعرفه من تحولات عميقة، بين تطلعات شعوب العالم نحو الانعتاق والحرية، و بين مطامع القوى الإمبريالية والرأسمالية في فرض الهيمنة.
بالإضافة لتطورات القضية الفلسطينية التي تمر من مرحلة حالكة في مسار الكفاح ضد آلة الغطرسة الصهيونية، وما تقترفه من جرائم حرب في حق أطفال ونساء وشيوخ الشعب الفلسطيني.