الليلة.. بدء حفلات الفرقة القومية للفنون الشعبية في "صيف الإنتاج الثقافي"
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
تشارك الفرقة القومية للفنون الشعبية بثلاثة حفلات فى برنامج "صيف الإنتاج الثقافى"، الذى ينظمه قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال، على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون، بدءً من اليوم السبت حتى يوم الاثنين المقبل، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة.
مشاركة الفرقة القومية للفنون الشعبية في برنامج صيف الإنتاج الثقافي
تقدم الفرقة القومية للفنون الشعبية التابعة للبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان أحمد الشافعى، فى الساعة التاسعة مساء حفلاتها اعتبارًا من اليوم السبت الموافث 26 اغسطس، وتستمر يومي الأحد والاثنين 27و 28 أغسطس.
ويقضى جمهور مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون، وقتا ممتعا مع مجموعة من أشهر استعراضات الفرقة الفنية، التى اشتهرت بها طوال تاريخها الفنى، تحت إشراف المخرج هانى النابلسى مدير الفرقة.
ما هي تفاصيل برنامج صيف الإنتاج الثقافي؟
يشار إلى أن برنامج صيف الإنتاج الثقافي، يقام في التاسعة مساءً، بالفترة من 17 حتى 31 أغسطس الجاري، وذلك في إطار أنشطة وزارة الثقافة الصيفية "ثقافتنا فى إجازتنا"، بسعر تذكرة موحد ثلاثون جنيه.
جمهور "صيف الإنتاج الثقافى" يردد أغانى نجوم الطرب مع المطرب على الألفي
يذكر أن الفنان على الألفى، أحيا الليلة الثامنة لبرنامج "صيف الإنتاج الثقافى"، الذى ينظمه قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون.
وردد جمهور المسرح الأغانى التى قدمها الفنان على الألفى، حيث تغنى بمجموعة من أغانيه الخاصة، منها "ماتتعودش على حاجة، إحساس بالونس، بلغوه، آخر حتة جوة الروح، وتتر مسلسل آدم وجميلة"، إلى جانب عدد متنوع من الأغانى لكوكب الشرق أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب ومحمد رشدي وعبد الحليم حافظ وشادية وأنغام وأصالة وبهاء سلطان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة المخرج خالد جلال مركز الهناجر الفرقة القومية للفنون الشعبية صيف الانتاج الثقافى صیف الإنتاج الثقافی الإنتاج الثقافى
إقرأ أيضاً:
خداع جمهور السوشيال.. ضبط ناشرى فيديوهات تزعم كشف أغذية فاسدة (إنفوجراف)
لم تهدأ مواقع التواصل الاجتماعى، خلال الساعات الماضية، فبعد انتشار مقاطع فيديو مثيرة للجدل، ظهر فيها شابان يزعمان كشف منتجات غذائية غير صالحة للاستخدام، ومع تصاعد الجدل وتحول المشاهدات إلى حديث بين المستخدمين، تحركت الأجهزة الأمنية لكشف حقيقة ما جرى خلف الكاميرا.
تحديد هوية المتهمينبدأت القصة عندما تمكنت وزارة الداخلية من تحديد هوية الشخصين اللذين ظهرا في المقاطع، ليتبين أنهما مقيمان بمحافظة دمياط، وبمجرد ضبطهما ومواجهتهما بما تم تداوله، اعترفا بأنهما أجريا تحاليل لبعض المنتجات داخل معامل خاصة من دون الرجوع لأي جهة رسمية، ثم صورا المقاطع داخل منزل أحدهما لإضفاء طابع واقعي على المشاهد المنشورة.
تحقيق نسب مشاهدةولم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً قبل أن يكشف المتهمان الدافع الحقيقي وراء ما فعلاه، إذ أقرّا بأن الهدف كان رفع نسب المشاهدة وتحقيق أرباح مالية عبر منصات التواصل، من دون التأكد من صحة الاتهامات التي بثّاها أو مراعاة ما قد تسببه من بلبلة بين المواطنين.
ومع اكتمال التفاصيل وتوثيق الاعترافات، اتخذت الأجهزة الأمنية الإجراءات القانونية اللازمة تمهيداً لعرضهما على الجهات المختصة للتحقيق، ليبقى السؤال الذي أثاره المتابعون: ما حجم الفوضى التي قد تثيرها مقاطع مصنوعة بعناية لخداع الجمهور؟