ناقد رياضي يكشف مفاجأة بشأن مدرب الأهلي الجديد وكواليس الشرط الجزائي
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
كشف الناقد الرياضي عمرو الدردير عن المدرب الجديد للنادي الأهلي، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وكتب عمرو الدردير: "جوميز الأقرب لتولي المهمة في الأهلي خلفًا لكولر، كيروش يبتعد وفايلر في الصورة.. الشرط الجزائي في عقد كولر أربعة أشهر، والمدرب له 800 ألف دولار مستحقات متأخرة، ويحتاج إلى مليونين وأربعمائة ألف دولار من أجل الرحيل.
وكان الأهلي قد أعلن رحيل مارسيل كولر عن منصبه، موجّهًا له الشكر بعد الخروج من بطولة دوري أبطال إفريقيا أمام ماميلودي صن داونز.
وقال هاني رمزي في تصريحات عبر قناة "الأهلي": "كلنا بالتأكيد غاضبون، وهذا شيء مشروع لجمهور الأهلي. كنا قريبين من تحقيق إنجاز تاريخي بالتتويج للمرة الثالثة على التوالي، وخطوة مجلس الإدارة بتوجيه الشكر لمارسيل كولر خطوة مهمة، لكنها جاءت متأخرة. كانت هناك بعض المؤشرات التي تدل على أن الأمور لا تسير بشكل صحيح".
وتابع: "هذه فترة جديدة، وعادةً ما يعود الأهلي أقوى بكثير. بطولة أحزنتنا، لكن الأهلي بعد كل كبوة يعود أقوى، ولا بد أن نوجه الشكر لمارسيل كولر على ما قدمه للنادي الأهلي وتحقيقه 11 بطولة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كولر جوميز الاهلي
إقرأ أيضاً:
تقييم أميركي يكشف مفاجأة بشأن مصير "يورانيوم إيران المخصب"
خلص تقييم أميركي أولي إلى أن الضربات التي شنتها واشنطن على 3 منشآت نووية إيرانية نهاية الأسبوع الماضي، لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي لطهران، بل على الأرجح أعادت للوراء عدة أشهر فقط.
التقييم الذي وصفه 3 أشخاص مطلعين على الأمر لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، أعدته وكالة الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع (بنتاغون) ولم يخرج إلى العلن بعد.
وقال أحد المصادر إن التقرير يستند إلى تقييم للأضرار أجرته القيادة المركزية الأميركية، في أعقاب الضربات على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، التي أعلن عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب فجر الأحد.
وحسب "سي إن إن"، لا يزال تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية مستمرا، وقد يتغير مع توافر المزيد من المعلومات الاستخباراتية.
لكن النتائج الأولية، وفقا للمصادر، تتعارض مع مزاعم ترامب المتكررة بأن الضربات "دمرت تماما" منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية، وتصريحات وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، الأحد، عندما قال إن طموحات إيران النووية "قُضي عليها".
وقال اثنان من الأشخاص المطلعين على التقييم إن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يدمَّر.
وأضاف أحد المصادر أن "أجهزة الطرد المركزي سليمة إلى حد كبير".
وتابع هذا المصدر: "تقييم وكالة استخبارات الدفاع الأميركية هو أن الولايات المتحدة أعادت المنشآت للوراء بضعة أشهر على الأكثر".
وبعد دخول الولايات المتحدة على خط الصراع بين إسرائيل وإيران، قال ترامب إن قواته "دمرت بشكل تام وكامل" المواقع النووية الرئيسية لطهران.
لكن خبراء يقولون إنه لم يتضح ما إذا الضربات قضت على البرنامج النووي، مع احتمال أن تكون إيران نقلت مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب من المواقع المستهدفة قبل شن الضربات، التي كانت متوقعة إلى حد كبير.
وتنفي إيران على الدوام سعيها لحيازة سلاح نووي.