أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي أن 24.7 في المئة فقط من المواطنين في تركيا يرون أن اقتصاد البلاد يُدار بشكل جيد، بينما يرى 71.8 في المئة من المشاركين أن الاقتصاد يُدار بشكل سيء.

الاستطلاع أجرته شركة متروبول في الفترة بين 8 و12 أبريل/ نيسان الجاري في 28 مدينة تركية بمشاركة 1202 شخص.

وخلال استطلاع الرأي، تم سؤال المشاركين عما إن كان الاقتصاد التركي يُدار بشكل جيد خلال الآونة الأخيرة.

وعلى صعيد الأحزاب السياسية، أفاد 51.4 في المئة من ناخبي حزب العدالة والتنمية الحاكم أن الاقتصاد يُدار بشكل جيد، بينما ذكر 43.5 في المئة من ناخبي الحزب أن الاقتصاد يُدار بشكل سيء.

وأوضح 54.2 في المئة من ناخبي حزب الحركة القومية المشارك في تحالف الجمهور الحاكم أن الاقتصاد يُدار بشكل شيء، في حين أكد 42.7 في المئة من ناخبي الحزب أن الاقتصاد يُدار بشكل سيء.

وعلى صعيد المعارضة، أعلن 96.2 في المئة من ناخبي حزب الشعب الجمهوري أن اقتصاد تركيا يُدار بشكل سيء مقابل 3.1 في المئة يرون أن الاقتصاد يُدار بشكل جيد.

وذكر 95.8 في المئة من ناخبي حزب الجيد أن الاقتصاد يُدار بشكل سيء، كما بلغت هذه النسبة 91.5 في المئة في صفوف الناخبين الأكراد و89.9 في المئة في صفوف الأحزاب الأخرى.

هذا وامتنع 3.5 في المئة من المشاركين عن الإجابة.

 

Tags: الناخبون الأكراد في تركياالوضع الاقتصادي في تركياحزب الحركة القوميةحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنمية

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الوضع الاقتصادي في تركيا حزب الحركة القومية حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية ی دار بشکل جید

إقرأ أيضاً:

اعتقالات واسعة في المكلا وسط تصاعد الاحتجاجات وتحضيرات للانتقالي لفعالياته الرسمية

الجديد برس| شنت الفصائل الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، خلال الساعات الماضية، حملة اعتقالات واسعة في مدينة المكلا، المركز الإداري لمحافظة حضرموت شرقي اليمن، في ظل تصاعد موجة الاحتجاجات الشعبية التي تعم المدينة احتجاجًا على تدهور الأوضاع المعيشية. وقالت مصادر محلية إن قوات الأمن العام مدعومة بعناصر من النخبة الحضرمية نفذت حملة دهم واعتقال طالت عددًا من الناشطين والشباب الذين شاركوا في التظاهرات والإضرابات الأخيرة، والتي انطلقت تنديدًا بانهيار الخدمات الأساسية وغلاء الأسعار. وتأتي هذه الحملة – بحسب المصادر – ضمن تحركات مرتبة من قبل المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، تهدف إلى “تهيئة الأجواء ميدانيًا” قبيل الفعاليات الجماهيرية التي يخطط المجلس لتنظيمها في المكلا نهاية الأسبوع الجاري، في إطار سعيه لتوسيع حضوره السياسي في حضرموت. وتشهد مدينة المكلا منذ أيام موجة غضب شعبي متصاعدة، تجسدت في احتجاجات متفرقة وقطع للطرقات الرئيسية، وسط مطالبات برحيل السلطات المحلية ومحاسبة المسؤولين عن تفاقم الأزمات المعيشية والفساد المالي والإداري. ويرى مراقبون أن تصعيد الانتقالي وتحركاته الأخيرة في حضرموت تأتي في إطار صراع النفوذ داخل المحافظة الغنية بالموارد، والتي تعد نقطة ارتكاز استراتيجية في خارطة السيطرة بين القوى الموالية للتحالف جنوب اليمن.

مقالات مشابهة

  • بين كسر القاعدة وتأكيدها.. الأرقام تصدم الثلاثي الصاعد إلى «البريميرليج»
  • الوزير البشير لـ سانا : الخط يساهم بشكل مباشر في تحسين التغذية الكهربائية وزيادة ساعات التشغيل في محطات التوليد، ما ينعكس إيجاباً على الواقع الاقتصادي والمعيشي ويدعم جهود عودة المهجرين إلى مناطقهم
  • لإنهاء الحرب.. زيلينسكي يدعو إلى تغيير النظام الحاكم في موسكو
  • السياسات الأمريكية والعبث بالنظام الاقتصادي العالمي
  • الأمن العراقي يفكك شبكة عابرة للحدود ويضبط بحوزتها كمية كبيرة من المخدرات
  • ملتقى الكتاب السوريين يختتم فعالياته ويكرم الأدباء والمثقفين المشاركين
  • مقتل سائق شاحنة على يد مسلحين موالين للتحالف في أبين
  • فوضى أمنية تضرب شبوة واغتيالات تطال شخصيات بارزة
  • اعتقالات واسعة في المكلا وسط تصاعد الاحتجاجات وتحضيرات للانتقالي لفعالياته الرسمية
  • تركيا: ارتفاع البطالة خلال شهر يونيو