لو هتسافر.. طريقة استخراج تصريح السفر 2025
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
يبحث عدد كبير من المواطنين خلال هذه الفترة عن خطوات استخراج تصريح السفر لعام 2025، خاصة بين فئة الشباب الراغبين في السفر إلى الخارج سواء للعمل أو للدراسة أو لأغراض أخرى، نظرا لأهمية هذا التصريح كشرط أساسي لمغادرة البلاد بطريقة قانونية.
يمكن استخراج تصريح السفر من خلال التوجه إلى إدارة التجنيد والتعبئة في القاهرة أو منطقة تجنيد القاهرة بالهايكستب.
أما المواطنون المقيمون في المحافظات الأخرى، فيمكنهم التوجه إلى قسم التجنيد التابع لمديرية الأمن بكل محافظة لإنهاء الإجراءات المطلوبة.
خطوات استخراج تصريح السفر 2025يعد استخراج تصريح السفر أحد الإجراءات الأساسية التي يجب على الشباب المجندين أو من هم في سن التجنيد استكمالها قبل السفر.
يتم إصدار التصريح من خلال إدارة التجنيد والتعبئة، التابعة لهيئة التنظيم والإدارة بالقوات المسلحة، بناء على موقف الشخص من الخدمة العسكرية ومكان أدائه للخدمة.
للحصول على تصريح السفر، يجب تجهيز عدد من المستندات المهمة والتي تشمل:
• أصل شهادة الموقف من التجنيد
• أصل بطاقة الرقم القومي وصورة منها
• نموذج 14 وختمه مع تقديم صورة منه
• طلب إيضاح فرد احتياط يتم استخراجه يوم التقديم
• أصل مذكرة السفر وأصل عقد العمل بالنسبة للمسافرين بغرض العمل
• أصل جواز السفر وصورة ضوئية منه
أتاحت إدارة التجنيد والتعبئة إمكانية استخراج تصريح السفر عبر الإنترنت، توفيرا للوقت والجهد، وذلك من خلال الخطوات التالية:
1. الدخول إلى الموقع الرسمي لإدارة التجنيد والتعبئة عبر الرابط التالي: https://tagned.mod.gov.eg/
2. ملء البيانات الأساسية المطلوبة مثل الاسم الرباعي باللغة العربية، موقف التجنيد، الرقم الثلاثي، الرقم العسكري، الرقم القومي، والدولة المراد السفر إليها.
3. تحديد مكان استلام التصريح.
4. الضغط على خيار “تسجيل البيانات” والاحتفاظ برقم الطلب المقدم.
5. يتم دراسة الطلب من قبل المختصين بإدارة التجنيد والتعبئة، لتحديد مدى أحقية المتقدم في الحصول على التصريح.
6. يمكن متابعة حالة الطلب إلكترونيا باستخدام البيانات التي تم تسجيلها.
يمثل تصريح السفر وثيقة رسمية لا غنى عنها لضمان مغادرة المواطنين المصريين البلاد بشكل قانوني.
وبتطبيق الخطوات الصحيحة سواء عبر الإنترنت أو من خلال التوجه إلى إدارات التجنيد والتعبئة، يتمكن الراغبون في السفر من الحصول على التصريح بسهولة دون مواجهة أي مشكلات قانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخراج تصريح السفر تصريح السفر الأوراق المطلوبة لاستخراج تصريح الأوراق المطلوبة لاستخراج تصريح السفر استخراج تصریح السفر التجنید والتعبئة من خلال
إقرأ أيضاً:
نواب تكشف عن الإجراءات المطلوبة لإعادة مصر لريادة سوق الدواء في أفريقيا الفترة المقبلة.. ويؤكدون: لابد من منح حوافز لإقامة مصانع للمواد الخام للأدوية
رئيس صحة النواب يكشف عن كيفية عودة مصر لريادة سوق الدواء في أفريقيا
رئيس أفريقية النواب: القارة السمراء ستشهد تواجدا أوسع للدواء المصري
برلماني يطالب الحكومة بالتركيز على تصنيع الأدوية المستوردة من الخارج
كشف عدد من النواب عن الإجراءت المطلوبة لإعادة مصر لريادة سوق الدواء في أفريقيا خلال الفترة المقبلة ، وطالبوا بضرورة منح حوافز لإقامة مصانع للمواد الخام للأدوية، مثلما حدث فى الهند والصين، وهذا هو الهدف الأساسي من إنشاء مدينة الدواء.
في البداية كشف النائب أشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب ووزير الصحة الأسبق عن الإجراءات المطلوبة لإعادة مصر لريادة سوق الدواء في أفريقيا خلال الفترة المقبلة.
وأشار حاتم في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" إلى إن 91 % من الأدوية فى السوق المصري سواء كانت صناعة من شركات دولية أو محلية تصنع فى مصر.
وأكد أن المشكلة الموجودة لدينا في مصر، تتمثل فى أننا ليس لدينا مصانع لتصنيع المواد الخام للأدوية ولأدوية الأورام والمواد البيولوجية، وذلك بسبب نقص الدولار.
وطالب رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب ووزير الصحة الأسبق الدولة المصرية بضرورة منح حوافز لإقامة مصانع للمواد الخام للأدوية، مثلما حدث فى الهند والصين، وهذا هو الهدف الأساسي من إنشاء مدينة الدواء، والتي ننتظر أن نصنع لنا المواد الخام للأدوية، خاصة وأن 9 % من الأدوية الغير موجودة فى السوق المصري، بسبب نقص توافر المواد الخام.
وقال النائب شريف الجبلي، رئيس لجنة الشئون الإفريقية بمجلس النواب، إن هناك عدد من الإجراءات المطلوبة لإعادة مصر لريادة سوق الدواء في أفريقيا.
وأكد الجبلي أن سوق الدواء في إفريقيا معقد جدًا، إذ حاولت مصر على مدار سنوات الدخول إليه، لكنها واجهت مقاومة شديدة من بعض الدول، دون ذكر أسمائها، وهي الدول التي تسيطر على هذا السوق الحيوي.
وأشار الجبلي، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، إلى أن سوق الدواء في إفريقيا يُقدّر بنحو 60 مليار دولار، بينما لم تتجاوز حصة مصر منه 1%، وهو رقم لا يتناسب مع قدرات صناعة الدواء المصرية.
وأضاف أن المشكلة الأساسية التي كانت تواجه مصر هي مشكلة التسجيل، حيث كانت بعض الدول ترى أن مصر غير مسجلة دوليًا في منظمة الصحة العالمية أو غيرها من الهيئات الدولية المعتمدة، وكانت تلك هي العقبة الأساسية.
وتابع: "لكن بعد إنشاء مدينة الدواء وهيئة الدواء المصرية، تمكنت مصر من الحصول على شهادة الاعتماد الدولية لدوائها، وهو ما يمهّد الطريق أمام دخول قوي للسوق الإفريقية".
وقال رئيس لجنة الشئون الإفريقية بمجلس النواب: "نحن نؤيد وندعم هيئة الدواء في تواجدها داخل السوق الإفريقية، وبدأنا بالفعل تصدير الدواء إلى بعض الدول مثل زيمبابوي وزامبيا، وأعتقد أنه خلال الأشهر المقبلة سيشهد السوق الإفريقي تواجدًا أوسع للدواء المصري، على أن نصل إلى حصة لا تقل عن 10% من هذا السوق، أي ما يعادل نحو 6 مليارات دولار سنويًا، خاصة بعد زوال العقبات".
واختتم الجبلي بقوله: "كلجنة الشئون الإفريقية في مجلس النواب، سنقدّم كل أشكال الدعم السياسي اللازم، وسنتعاون مع الهيئات المناظرة لهيئة الدواء في إفريقيا، فيما تبقى الأمور الفنية من اختصاص هيئة الدواء المصرية".
وقال النائب مكرم رضوان، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، إن مصر دولة ذات تاريخ كبير في صناعة الدواء يمتد لأكثر من 100 عام، وتُعد من الدول الرائدة في صناعة الأدوية في الشرق الأوسط.
وأشار "رضوان" في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، إلى أنه للأسف، لم نُطوّر أنفسنا في صناعة الدواء منذ فترة طويلة، وهناك دول سبقتنا في هذا المجال، مؤكدًا أننا اقتصرنا على شركات تصنيع الأدوية ومثيلاتها.
وأوضح عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، أن هناك أدوية حديثة غير متوفرة لدينا، مثل أدوية الأورام والسكر، بسبب عدم توافر الدولار.
وطالب بمجموعة من الإجراءات المطلوبة لإعادة مصر لريادة سوق الدواء في أفريقيا خلال الفترة المقبلة ، من بينها ضرورة تركيز الحكومة خلال الفترة المقبلة على تصنيع الأدوية التي نستوردها من الخارج، والتي تكلّفنا عملةً صعبة، مثل أدوية السكر والأنسولين، بالإضافة إلى أدوية الأورام التي يمكن أن توفر لنا دولارات كثيرة.
وتابع: عندما تحصل دولة أو هيئة على براءة اختراع لدواء، يكون مقصورًا عليها لمدة 10 سنوات، وتستطيع من خلال ذلك التحكم في سعره، مشيرًا إلى أنه إذا توفرت لدينا أبحاث علمية لإنتاج دواء، فيمكننا تصنيعه محليًا بسعر منخفض، والاستفادة منه داخل البلاد، ثم تصديره لجلب العملة الصعبة.