نقابة عمال البيداغوجيا تطالب بفتح منصة تربصات للمواظفين
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
طالبت النقابة الوطنية لعمال البيداغوجيا بضرورة إعادة فتح المنصة الرقمية للتربص قصير المدى بالخارج لفائدة الموظفون الحاملون لشهادات جامعية صادرة عن جامعة التكوين المتواصل وكذا الموظفون الحاصلون على شهادة جامعية.
وحسب البيان فإن هذا الطلب سيكون ضمن لائحة المطالب الوطنية التي ستطحها النقابة على طاولة الوزارة خلال اللقاء المرتقب مع الأمين العام للوزارة
وفي ذات السياق ثمنت النقابة الوطنية لعمال البيداغوجيا ما ورد في تعليمة الوزارة رقم 415 ورد وزارة المالية، باعتبارهما خطوات إيجابية نحو رفع الإقصاء.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين اليمنيين تدين الجريمة الوحشية بحق الصحفيين في غزة
أدانت نقابة الصحفيين اليمنيين بأشد العبارات الجريمة الوحشية المروعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وقصفها للصحفيين المتواجدين أمام مستشفى الشفاء بمدينة غزة.
واستنكرت النقابة في بيان لها، جريمة الاحتلال المروعة، والمتمثلة في قصف متعمد ومباشر لخيمة الصحفيين بمحيط مستشفى الشفاء في مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد خمسة من الزملاء الصحفيين، بينهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، إضافة إلى الزملاء إبراهيم ظاهر، ومؤمن عليوة، ومحمد نوفل، وإصابة عدد آخر من الصحفيين.
وقالت النقابة، إن هذه الجريمة التي نُفذت مع سبق الإصرار والترصد تمثل انتهاكا صارخا لكل المواثيق والاتفاقيات الدولية، وجريمة حرب مكتملة الأركان، وتهدف إلى إسكات صوت الحقيقة وطمس معالم جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والتي أسفرت منذ بدايتها عن استشهاد (237) صحفيا حتى الآن.
وحملت نقابة الصحفيين اليمنيين سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وحلفاءه من الدول الداعمة، وعلى رأسها الإدارة الأمريكية، المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم الممنهجة بحق الصحفيين والمؤسسات الإعلامية، مؤكدة أن استهداف الإعلاميين هو استهداف مباشر لحرية الصحافة والحق في المعرفة، ومحاولة لتكميم الأفواه وإخفاء الحقائق عن العالم.
وطالبت النقابة، الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكافة المنظمات الدولية المعنية بحرية الصحافة وحقوق الإنسان، بالتحرك العاجل لإدانة هذه الجرائم، وتأمين الحماية الكاملة للصحفيين الفلسطينيين، وملاحقة قادة الاحتلال أمام المحاكم الدولية لمحاسبتهم على جرائمهم ضد الصحفيين والمدنيين.