إنبي يصطدم بغزل المحلة في صراع الهروب من الهبوط بالدوري الممتاز
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
يلتقي فريقا إنبي وغزل المحلة في تمام الساعة الثامنة من مساء اليوم على ملعب بتروسبورت، ضمن منافسات الجولة الثالثة من مجموعة تفادي الهبوط في الدوري المصري الممتاز لكرة القدم.
وتحظى المباراة بأهمية كبيرة لكلا الفريقين، حيث يسعى إنبي، صاحب الأرض، لتحسين موقفه في جدول الترتيب، إذ يحتل المركز الثامن (قبل الأخير) برصيد 15 نقطة، ويأمل في تحقيق الفوز لتعزيز فرصه في البقاء والابتعاد عن دائرة الهبوط.
ويدخل غزل المحلة اللقاء وهو يملك 20 نقطة، ورغم تفوقه في عدد النقاط، إلا أن موقعه لا يزال مهددًا، ما يفرض عليه السعي لتحقيق نتيجة إيجابية من أجل تعزيز موقعه في المجموعة وضمان الابتعاد عن مناطق الخطر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إنبي غزل المحلة الدوري المصري دوري نايل
إقرأ أيضاً:
المغرب يعزز موقعه العالمي باستقطاب 100 مليونير جديد (تقرير)
زنقة 20 | خالد أربعي
توقعت شركة الاستشارات العالمية “هينلي أند بارتنرز”، أن يستقطب المغرب 100 مليونير خلال العام الجاري 2025، وتقدر ثرواتهم بنحو 900 مليون دولار.
وفقًا للبيانات التي أوردتها هنلي آند بارتنرز بالتعاون مع “نيو وورلد ويلث”، يُتوقع أن يستقطب المغرب 100 مليونير جديد هذه السنة ، في الوقت الذي صنفت دول عربية و أجنبية ضمن الدول التي سيغادر منها الأثرياء سنة 2025.
و يغادر ما يقارب 142 ألف مليونير بلادهم حول العالم خلال العام ذاته، متجهين نحو وجهات تعتبر ملاذات آمنة للثروات مثل الإمارات، والولايات المتحدة، وسويسرا، وإيطاليا، والسعودية.
وتكشف الأرقام عن أهمية هذه التدفقات الاقتصادية، إذ تُعدّ هجرة المليونيرات مؤشرًا حساسًا على صحة الاقتصاد المحلي، وغالبًا ما تسبق أزمات اقتصادية أوسع، نظرًا لأن الأثرياء هم أول من يغادر عند تدهور البيئة الاقتصادية أو السياسية.
لماذا يهاجر الأثرياء؟
تتنوع أسباب هجرة أصحاب الملايين بين البحث عن الأمان والاستقرار السياسي، والضرائب المرتفعة، وتفضيل أنماط حياة أكثر راحة، وصولًا إلى اعتبارات التعليم والرعاية الصحية، فضلًا عن التخطيط لما بعد التقاعد، وفقًا لـ “هنلي آند بارتنرز”.
ومن بين الأسباب البارزة أيضًا، ضريبة أرباح رأس المال وضرائب التركات، التي يسعى المليونيرات لتجنبها، إذ لا تفرض العديد من الوجهات المفضلة لهم هذه الضرائب، مثل أستراليا، وكندا، وجزر كايمان، وموناكو، وسنغافورة، والإمارات.
بحسب التقرير، فإن الدول التي تستقطب هذه الشريحة من الأثرياء تجني مكاسب كبيرة، من أبرزها:عائدات النقد الأجنبي، وذلك نظرًا لأن المليونيرات يجلبون ثرواتهم معهم، فإن انتقالهم يعادل عملية تصدير بقيمة مماثلة.
تأسيس الأعمال، إذ يؤسس أكثر من 60% من المليونيرات المهاجرين، شركات جديدة في البلدان المضيفة، مما يخلق وظائف محلية.
تنشيط سوق الأسهم والعقارات من خلال استثمارات ضخمة ترفع من قيمة الأصول.
تأثير مضاعف، حيث يُمكن لانتقال 100 مليونير إلى دولة ما أن يُضاعف عدد الأثرياء المحليين بفضل تأثيرهم على البيئة الاقتصادية المحيطة.
تعزيز الطبقة المتوسطة من خلال فرص العمل الجيدة التي توفرها شركاتهم في قطاعات مثل التكنولوجيا والضيافة والعقارات وإدارة الثروات.
الملاذات الآمنة وجهات مفضلة.