جستنيه يشيد بعمل الأهلي ويتجاهل المشككين
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
ماجد محمد
وجه الناقد الرياضي المعروف عدنان جستنيه رسالة حادة إلى منتقديه، تحديدًا أولئك الذين شنوا حملات سابقة ضد إدارة النادي الأهلي ومدربه، وذلك عقب تأهل الفريق الأحمر إلى الدور النهائي من دوري أبطال آسيا للنخبة.
وعبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، استهل جستنيه منشوره بعبارة ساخرة: “أراهم اليوم غيورين على مصلحة ناديهم يتصدرون المشهد”.
ثم استرجع الناقد الرياضي الحملات الإعلامية التي استهدفت المدرب الذي “حضر ولم يكن له رأي في اختيار اللاعبين”، وكيف “حاربوه كثيرًا وأسقطوا على رئيس النادي”، بل وحرضوا الجماهير ضدهما، على حد وصفه.
في المقابل، أشاد جستنيه بالجماهير الأهلاوية التي دعمت الفريق، معتبرًا أن هذا الدعم ساهم في “ليكسب التحدي المدرب والرئيس الخلوق”.
وتابع: الم يكن اعلامهم شايل حملة شنعاء ضد مدرب حضر، ولم يكن له رأي في اختيار اللاعبين،حاربوه كثيراً واسقطوا على رئيس النادي “،وحرضوا ضدهما الجماهير”.
وواصل:”ليكسب التحدي المدرب والرئيس الخلوق .
كما أثنى جستنيه على “الإدارة الواعية” التي “أعطت الحرس القديم وأتباعهم الطناش”، مؤكدًا أنها اليوم “تجني ثمار عملها الدؤوب”. وفي ختام رسالته.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي جستنيه دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
محافظ شمال سيناء: مصر قالت لا لأمريكا .. والرئيس السيسي خاطب العالم
قال اللواء دكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء إن هناك اتفاقيات دولية والدولة تدير أمورها بشكل سليم، ولا يوجد ما يسمى فتح المعبر بالقوة، ويتم إدارة الأمور بمنتهى الشجاعة.
التهجير أو الظلموأضاف محافظ شمال سيناء خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حقائق وأسرار» والمذاع عبر قناة «صدى البلد»: «مين يقدر يقول لأمريكا لأ؟، مصر قالت لأمريكا لأ؟، والرئيس خاطب العالم وقال أنا مش هشارك في التهجير أو الظلم، وهناك دول كبيرة تشارك في عمليات إدخال المساعدات الإنسانية، لكن الدولة المصرية تتحمل الجانب الأكبر».
وأشار محافظ شمال سيناء إلى أن هناك معبر رفح مع مصر والذي لم يغلق أبدا، وهناك جزء عن الجانب المصري والآخر عند الفلسطيني، وحاليا تغلقه إسرائيل.
دخول المساعدات لغزةوأكد أن الدولة المصرية كانت فطنة تماما من موضوع تهجير الفلسطينيين، والأيام الأخيرة شهدت دخول مساعدات إنسانية كبيرة لقطاع غزة.
ولفت إلى أن قطاع غزة بدأ الدخول في مجاعة، وهناك قوانين وأبعاد لأمن الشرق الأوسط، والأمر ليس بهذه البساطة.