التحريات تكشف تفاصيل انفجار إسطوانة غاز في شقة بالمطرية
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
كشفت تحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة ملابسات انفجار أسطوانة غاز داخل شقة سكنية بأحد العقارات في المطرية وانهيار حوائط بالشقة.
حيث تبين من التحريات التي أجرتها أجهزة أمن القاهرة، أن الأم كانت تقوم بإشعال البوتوجاز وحدث تسريب في الغاز نتج عنه إنفجار أسطوانة الغاز.
واشارت التحريات التي أجرتها فرق المباحث في القاهرة إلى أن الحادث نتج عنه انهيار حوائط الشقة وإصابة السيدة وابنتيها 14 عاما و7 سنوات وتم نقلهم للمستشفى.
شهدت منطقة المطرية انهيارا جزئيا لـ عقار بسبب انفجار أسطوانة غاز داخل شقة بالعقار مما أسفر عن إصابة سيدة وابنتيها تم نقله للمستشفى لتلقي العلاج اللازم.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة اخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغا من الأهالي أفاد بانفجار أسطوانة غاز داخل شقة في أحد العقارات وسقوط أجزاء من حوائط الشقة وإصابة سيدة وابنتيها بالحريق.
على الفور انتقلت أجهزة أمن القاهرة لموقع الحادث وتم السيطرة على الحريق واخماده ومنع امتداده وتم نقل المصابين للمستشفى إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم وتحرر المحضر اللازم وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة المطرية شقة أسطوانة غاز مديرية أمن القاهرة أسطوانة غاز داخل شقة أمن القاهرة
إقرأ أيضاً:
القسام تكشف تفاصيل قنص ضابط للاحتلال في حي الشجاعية
أعلنت كتائب القسام، أن مقاتليها، تمكنوا أمس الثلاثاء، من قنص أحد جنود الاحتلال، في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، والتي تشهد توغلا من قبل قوات الاحتلال منذ أشهر.
وقالت القسام، إن مقاتليها أصابوا الجندي بصورة مباشرة، بعد قنصه في شارع بغداد، شرق حي الشجاعية.
وجاء إعلان القسام، بعد يوم واحد من اعتراض الاحتلال، بإصابة ضابط بجروح خطيرة، خلال المعارك الدائرة مع المقاومة، شمال قطاع غزة.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن المصاب ضابط احتياط في كتيبة الهندسة، وتعرض لنيران قناص من المقاومة الفلسطينية، خلال معارك في المنطقة.
ولفتت إلى أن المصاب بجروح خطرة، جرى إبلاغ عائلته، وهو ضابط في كتيبة الهندسة 924 التابعة للواء هارئيل، أو اللواء العاشر، وقامت مروحية بإخلائه على الفور إلى أحد مستشفيات الاحتلال في الداخل.
وكانت آخر عمليات القنص التي كشفت عنها القسام، في الكمين الذي نفذ الشهر الماضي بلدة بيت حانون، وأطلق عليه كسر السيف.
وتمكنت القسام، في حينه من قنص 4 من جنود الاحتلال، أعلن عن مقتل أحدهم وإصابة الآخرين بجروح خطيرة، في منطقة بيت حانون، بالقرب من السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»