مصطفى يبحث مع " أنيرا" إدخال المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
بحث رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى ، اليوم الأحد 4 مايو 2025 ، مع وفد من منظمة " أنيرا" الإنسانية لمساعدة اللاجئين ، تنسيق الجهود لإدخال المساعدات الإنسانية للسكان في قطاع غزة .
كما بحث مصطفى مع وفد أنيرا سبل توفير ودعم الاحتياجات الإغاثية والمساعدات الإنسانية لأبناء شعبنا في قطاع غزة، في ظل منع الاحتلال دخول المساعدات إلى القطاع منذ شهرين، والحاجة إلى تنسيق هذه الجهود مع الوزارات المعنية وغرفة الطوارئ الحكومية، من أجل الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة وتلبية الاحتياجات الطارئة.
كما شدد مصطفى على أهمية مساندة جهود الحكومة الإغاثية في الضفة الغربية خاصة ما تتعرض له محافظات شمال الضفة من عدوان مستمر وتهجير قسري للسكان، والحاجة إلى توفير الإيواء المؤقت والمساعدات الإغاثية، ودعم مشاريع لخلق فرص عمل وتوفير دخل للعائلات التي فقد معيلوها أعمالهم نتيجة العدوان.
وأكد رئيس الوزراء أهمية تشكيل تحالف دولي للضغط على الاحتلال للسماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، في ظل خطر اتساع رقعة المجاعة جراء النقص الحاد في المواد الغذائية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى ندرة الخيام ووحدات الإيواء المؤقت.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين إياد الأقرع يستلم قيادة جهاز الأمن الوقائي خلفاً لعبد القادر التعمري الاحتلال يغيّر مخططاً للاستيلاء على أراضٍ غرب بيت لحم القسام تكشف تفاصيل كمين محكم أوقعت به قوة إسرائيلية شرق رفح الأكثر قراءة بالصور: 51 شهيدا في قطاع غزة منذ فجر الأحد ( أسماء) صورة: تفاصيل اجتماع وفد قيادة حماس مع وزير الخارجية التركي محدث: كان : إسرائيل أقرب لتوسيع العملية العسكرية في غزة من التوصل لاتفاق سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الاثنين عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مسؤولة بالاتحاد الأوروبي: توصلنا لاتفاق مع إسرائيل بشأن المساعدات الإنسانية
أكدت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، التوصل توصلنا لاتفاق مع إسرائيل بشأن المساعدات الإنسانية في غزة، موضحة: "ولكن نريد رؤية التنفيذ"، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
تحسين الوضع الإنساني في قطاع غزةوأكدت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أنّ الهدف ليس معاقبة إسرائيل بل تحسين الوضع الإنساني في قطاع غزة.
من جانب آخر؛ قال أوليفييه دي شوتر، مقرر الأمم المتحدة المعني بالفقر وحقوق الإنسان، إن المحكمة الجنائية الدولية طالبت في عام 2024 بالقبض على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي، بسبب استخدام المجاعة كسلاح في الحرب على غزة، مشيرًا إلى أن ما تقوم به الحكومة الإسرائيلية يُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي.
وأكد دي شوتر، خلال مداخلة له عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الوضع في غزة لا يزال يتدهور يومًا بعد يوم، وأن سياسات الاحتلال تُفاقم الأزمة الإنسانية عمداً.
واعتبر «دي شوتر» أن ما قامت به إسرائيل مؤخرًا، من تقديم 75 لترًا فقط من الوقود كمساعدة رمزية، هو أمر «سخيف للغاية»، ولا يمكن اعتباره حلًا للأزمة، بل هو مجرد استجابة شكلية لضغط دولي متزايد.
وقال: «الحكومة الإسرائيلية تقدم بعض التنازلات البسيطة فقط لتخفيف الضغط، لكنها لا تستجيب فعليًا لمتطلبات القانون الدولي أو الحاجة الإنسانية»، مشددًا على أن الوضع يتطلب فتح الحصار بشكل كامل والسماح بدخول المساعدات دون قيود.