كارول سماحة تكشف موعد ومكان عزاء زوجها
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
كارول سماحة.. أعلنت الفنانة كارول سماحة، موعد ومكان عزاء زوجها المنتج وليد مصطفى، الذي رحل عن عالمنا بالأمس، عن عمر يناهز الـ 53 عامًا، وذلك بعد صراع مع المرض.
وكتبت كارول سماحة عبر حسابها على «إكس»: «يُقام العزاء بزوجي د.وليد مصطفى يوم الإثنين 5 مايو 2025 بعد صلاة المغرب في مسجد الشرطة- الشيخ زايد..
وكان وليد مصطفى قد تنقل بين عدة دول لتلقي العلاج، من بينها الصين، لكنه عاد إلى مصر حيث واصل رحلته مع المرض في صمت، ورغم كل الجهود الطبية، لم ينجُ من تبعات الأزمة التي استمرت لسنوات.
وظلتِ الفنانة كارول سماحة بجوار زوجها طوال فترة مرضه حيث كانت تُعَد السند الأول له، حيث فضلتِ التركيز على رعاية زوجها وابنتها الوحيدة كما ذكرت من قبل في لقاءاتها التليفزيونية، كما حرصت على احترام خصوصية مرض الزوج ولم تفصح عنه.
جنازة وليد مصطفىشيعت بالأمس جنازة المنتج وليد مصطفى، من مسجد الشرطة بالشيخ زايد، وسط حضور عدد من نجوم الفن والإعلام، أبرزهم يسرا، إلهام شاهين، منة شلبي، ودينا فؤاد، الذين قدموا واجب العزاء والمواساة للفنانة كارول سماحة.
أبرز المعلومات عن وليد مصطفىهو واحدا من أبرز الشخصيات في الوسط الإعلامي، حيث شغل عدة مناصب مهمة، من بينها رئاسة مجلس إدارة قنوات «النهار» سابقًا، كما كان المؤسس والرئيس التنفيذي لراديو «إنرچي مصر»، وله إسهامات واضحة في تطوير المحتوى الإعلامي المصري خلال السنوات الأخيرة.
اقرأ أيضاًأبطال وصناع فيلم «ليه تعيشها لوحدك» فى ندوة الكاثوليكي للسينما.. صور
«فقدان الشهية».. رحمة أحمد تكشف السر وراء فقدانها للوزن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة كارول سماحة المنتج وليد مصطفى زوج كارول سماحة عزاء زوج كارول سماحة كارول سماحة موعد عزاء زوج كارول سماحة موعد ومكان عزاء زوج كارول سماحة وفاة المنتج وليد مصطفى کارول سماحة ولید مصطفى
إقرأ أيضاً:
مأساة الهجرة غير الشرعية: وفاة شابين من المنيا في الصحراء الليبية
خيّم الحزن العميق على قرية دير السنقورية بمركز بني مزار بمحافظة المنيا، بعد تلقي نبأ وفاة الشابين محمد أحمد السيد ومحمود مرتضى شحاتة، خلال محاولتهما الهجرة غير الشرعية إلى ليبيا بحثًا عن فرص عمل وحياة أفضل.
تتحول قصة الشابين إلى مأساة جديدة تضاف إلى قصص الهجرة غير الشرعية التي تودي بحياة العديد من الشباب المصريين.
حلم الرزق يتحول إلى كابوس في الصحراءوفقًا لأهالي القرية، كان محمد ومحمود يتمتعان بسيرة حسنة، ودفعتهما الظروف الاقتصادية الصعبة إلى المخاطرة بحياتهما عبر الطرق البرية الصحراوية الوعرة أملًا في تحسين أوضاعهما وأسرتهما، إلا أن الأقدار كانت لهما بالمرصاد، حيث لقيا مصرعهما في ظروف غامضة بالصحراء الليبية، دون تحديد دقيق لسبب الوفاة، مما زاد من معاناة أهاليهما.
"فيسبوك" يتحول لسرادق عزاءناشدت عائلتا الضحيتين السلطات المصرية ووزارة الخارجية سرعة التدخل لاستعادة جثماني الشابين ونقلهما إلى قريتهما بدير السنقورية لدفنهما، ويأمل الأقارب في أن تنجح الجهود الرسمية في حل هذه الأزمة.
في غياب الجثامين، تحولت صفحات فيسبوك إلى ساحات عزاء افتراضية، حيث امتلأت المنشورات بتعازي الأصدقاء والأقارب الذين صدموا من الفاجعة.
تأتي هذه الحادثة لتسلط الضوء مجددًا على ظاهرة الهجرة غير الشرعية المتنامية من قرى الصعيد، حيث يضطر الكثير من الشباب إلى المغامرة بحياتهم هربًا من البطالة والضغوط الاقتصادية.
تشير التقارير إلى أن عشرات المصريين يلقون حتفهم سنويًا في رحلات محفوفة بالمخاطر إلى ليبيا أو عبر البحر المتوسط، في بحث يائس عن فرصة حياة أفضل.