بعض الأبراج الفلكية تُعرف بحبها الشديد لفصل الصيف، بسبب ارتباطه بالحرية، البحر، السفر، والطاقة الإيجابية. إليك أبرز الأبراج التي تعشق الصيف:
الأسد (23 يوليو - 22 أغسطس)
برج ناري، وهو ابن الصيف بامتياز. يعشق الشمس، الأضواء، الحفلات، والأنشطة الخارجية. الصيف يمنحه الطاقة والثقة بالنفس.
القوس (22 نوفمبر - 21 ديسمبر)
يحب المغامرات والسفر، والصيف هو فرصته الذهبية لاكتشاف أماكن جديدة، لا يحب الروتين، ويجد في الصيف وقتًا مثاليًا للانطلاق.
الجوزاء (21 مايو - 20 يونيو)
اجتماعي ويحب النشاطات المتنوعة، والصيف يمنحه الفرصة للتواصل مع الآخرين، وحضور المناسبات، وتجربة أشياء جديدة.
الميزان (23 سبتمبر - 22 أكتوبر)
ينجذب لكل ما هو جميل، ويحب الأجواء المرحة والرومانسية التي يحملها الصيف، ويفضل الجلوس في أماكن مفتوحة والاستمتاع بجمال الطبيعة.
الحمل (21 مارس - 19 أبريل)
نشيط ومحب للتحدي، ويستغل الصيف في ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية. الشمس تعزز من طاقته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج ابراج حظك اليوم
إقرأ أيضاً:
تفقد سير الأنشطة الصيفية بمركز الشهيد الملصي الصيفي بالحالي في الحديدة
الثورة نت / يحيى كرد
اطلع أمين عام محلي بمديرية الحالي بمحافظة الحديدة، الشيخ صالح الحرازي، ومعه مدير مكتب التربية والتعليم بالمديرية، حسن وهبان، اليوم على سير تنفيذ البرامج والأنشطة التعليمية والثقافية والقرآنية في مركز الشهيد الملصي الصيفي مديرية الحالي.
و استمع الحرازي ووهبان من إدارة ومعلمي المركز إلى شرح مفصل حول آليات تنفيذ البرامج والأنشطة الصيفية التي تهدف إلى تنمية المهارات المعرفية والسلوكية للطلاب وتعزيز وعيهم الثقافي والديني.
وأشاد الشيخ الحرازي بالتفاعل الإيجابي من قبل الطلاب مع محتوى البرامج التعليميةوالثقافيةوالقرآنية، مثمنًا الدور الفاعل للكادر التربوي في تنظيم وإدارة هذه الأنشطة، بما يعكس مدى كفاءتهم وقدرتهم على إيصال الرسالة التربوية بأسلوب فعال.
كما أعرب عن إعجابه بما قدمه الطلاب من إبداعات في تلاوة القرآن الكريم وفنون الشعر والخطابة والإنشاد، مؤكدًا أن مثل هذه الأنشطة تسهم بشكل كبير في اكتشاف وصقل المواهب وتوجيه الطاقات الشبابية نحو مسارات البناء.
ودعا الحرازي إلى مضاعفة الجهود لاستيعاب عدد أكبر من الطلاب خلال فترة الإجازة الصيفية، لما لذلك من دور في حمايتهم من السلوكيات السلبية، من خلال تعزيز الثقافة القرآنية وترسيخ الهوية الإيمانية، بما يعزز وعيهم ويحصّنهم لمواجهة التحديات.