أمير جازان يتفقد سير العمل في مشروع مطار الملك عبدالله الدولي الجديد.. صور
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
جازان
تفقد أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، سير العمل في مشروع مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي الجديد بجازان الجاري تنفيذه حالياً.
واطلع أمير منطقة جازان خلال الجولة على عرض تقديمي تضمن أبرز ما توصل إليه المشروع من تحديثات سير الأعمال، وقياس نسب الإنجاز التي بلغت 77%، من مراحل الإنجاز في مشروع المطار الجديد الذي يعد ركيزة إستراتيجية للربط الجوي للمنطقة وداعماً نحو تعزيز الحركة السياحية والاقتصادية.
ووقف ميدانياً على مشروع المطار الجديد، مستمعاً لشرح من الرئيس التنفيذي لشركة تجمع مطارات الثاني المهندس علي مسرحي، عن المطار الذي تبلغ مساحته نحو (48) مليون متر مربع، ويحوي صالة ركاب رئيسية تقدر مساحتها بـ(57) ألف متر مربع، و(12) بوابة سفر، و(10) جسور للطائرات، إضافة إلى (32) منصة لإنهاء إجراءات السفر، و(2000) موقف للمركبات، إضافة لأربع صالات انتظار، وأربعة سيور للأمتعة بمنظومة نقل ذكية تستوعب (400) حقيبة في الساعة، فيما تبلغ الطاقة الاستيعابية للمطار 3.6 مليون مسافر سنوياً.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمير جازان جازان محمد بن ناصر
إقرأ أيضاً:
اهتمام المصري القديم بـ النيل ..ورشة بـ متحف مطار القاهرة الدولي
نظم متحف مطار القاهره الدولي صاله٢ ،ورشه عن أهمية نهر النيل واهتمام المصري القديم به والحفاظ على المياه والصحه ،وذلك في إطار الإحتفال بعيد وفاء النيل.
أوضحت إدارة متحف مطار القاهرة الدولى صالة 2 ، أنه تم تقديم شرح للزائرين يوضح عدد أفرع النيل قديما ،وكيف قامت الحضاره المصريه القديمه على ضفاف النهر.
أشارت إدارة المتحف ، إلى أنه تم عرض صور تذكاريه تعبر عن أماكن النهر قديما الى جوار الأهرامات ، ليكون أيقونة ترويجية تنشر أهمية الحضارة المصرية القديمة .
يذكر أن يُعد متحف مطار القاهرة الدولي صالة 2 أحد وسائل تنشيط الحركة السياحية الوافدة إلى مصر، خاصة منتج السياحة الثقافية.
بدأت فكرة إنشاء المتحف عام 2020، في إطار الجهود المبذولة والمبادرات والرؤى من أجل تنشيط الحركة السياحية الوافدة إلى مصر وإبراز عراقة حضارتها القديمة. وقد أقيم المتحف بالتعاون مع وزارة الطيران المدني وتم افتتاحه عام 2021.
يضم المتحف عدد من القطع الأثرية التي تعكس اهتمام المصري القديم بالعالم الآخر كمحطة للحياة الأبدية، بالإضافة إلى إبراز السمات الفنية للعصور المصرية القديمة، الرومانية، اليونانية، القبطية، الإسلامية، والعصر الحديث، فضلاً عن قطع تُبرز كينونة مصر كمهد لكافة الأديان السماوية التي اجتمعت تحت ظلالها في سلام وتناغم، من بينها مجموعة من الأيقونات، والعملات، والمصاحف، والأطباق المزخرفة.