كشفت الفنانة ميرنا نورالدين، عن رأيها في استبدال المنتجين لها بالذكاء الاصطناعي في الأعمال الفنية.


وقالت ميرنا نور الدين في لقاء مع سينماتك: "كل استخدامات الذكاء الاصطناعي في الفن تنفع ما عدا الإحساس، ممكن يستبدلوا صورنا أو يركبوا صور معينة لكن الإحساس خاص بالفنان ودا صعب نستبدله".

وأضافت: "بيتداول كتير على مواقع التواصل الاجتماعي صور من إنتاج الـ AI، لكن الناس بتبقي عارفة إنه شغل ذكاء اصطناعي ودا بيخليني أهدأ".

واستكملت: "بتجاهل كل اللي بشوفه لأنه مش بيأثر عليا سلبيًا، لكن لو حصل أي تأثير عليا أو على شغلي بالسلب من أي حد نتيجة استخدام الذكاء الاصطناعي وقتها هأخد إجراءات قانونية".


جدير بالذكر، أن آخر أعمال الفنانة ميرنا نور الدين، كان مسلسل فهد البطل، للفنان أحمد العوضي، الذي عرض ضمن موسم دراما رمضان 2025.


فهد البطل من بطولة أحمد العوضي وأحمد عبدالعزيز، ميرنا نور الدين، صفوة، صفاء الطوخي، وعزت زين، ومن تأليف محمود حمدان وإخراج محمد عبدالسلام.


أحداث مسلسل فهد البطل

في إحدى قرى الصعيد حيث يعيش فهد، الذي يعمل في مصنع رخام، وتربطه علاقة حب بإحدى الفتيات التي تلعب دورها الفنانة ميرنا نور الدين، ويدخل في مشاكل كثيرة وينزل للقاهرة باحثًا عن لقمة العيش، ويدخل السجن في الحلقات الأولى من العمل.

ريكو كان هيموت.. عصام السقا يكشف عن تغيير نهاية مسلسل فهد البطلفهد البطل .. رحمة محسن تدخل نادي المليون بـ " قهرة قلبي " طباعة شارك الفنانة ميرنا نورالدين بالذكاء الاصطناعي ai مسلسل فهد البطل أحمد العوضي أحداث مسلسل فهد البطل الأعمال الفنية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة ميرنا نورالدين بالذكاء الاصطناعي مسلسل فهد البطل أحمد العوضي أحداث مسلسل فهد البطل الأعمال الفنية الفنانة میرنا نور میرنا نور الدین مسلسل فهد البطل

إقرأ أيضاً:

ارتفاع هائل في استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي.. ما الحل؟

الجديد برس| نشر أليكس دي فريس-غاو، طالب الدكتوراه في معهد الدراسات البيئية بجامعة أمستردام، مقالة في مجلة Joule تناول فيها حجم استهلاك الكهرباء الناتج عن تشغيل تطبيقات  الذكاء الاصطناعي، لا سيما عند الاستجابة لاستفسارات المستخدمين. واستعرض فريس-غاو في ورقته البحثية كيفية حساب استهلاك الطاقة لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي على  المستوى العالمي، سواء في الماضي أو الحاضر، كما قدّم تقديرات مستقبلية محتملة. وأشار الباحث إلى أنّ مطوّري نماذج اللغة الكبيرة (LLM) مثل ChatGPT اعترفوا خلال السنوات الأخيرة بالحاجة إلى طاقة حاسوبية هائلة لتشغيل أنظمتهم، وهو ما دفع بعضهم إلى توليد الكهرباء بأنفسهم لتلبية هذه المتطلبات المتزايدة. لكنه أوضح أنّ الشركات أصبحت أقل شفافية خلال العام الماضي بشأن حجم الطاقة التي تستهلكها، وهو ما حفّزه على إجراء دراسة تقديرية شاملة، وفقاً لموقع Tech Xplore. التأثير على استهلاك الطاقة في مراكز البيانات تُعتبر مراكز البيانات للذكاء الاصطناعي بالفعل مستهلكاً كبيراً للكهرباء نظراً للطلب المتزايد على موارد الحوسبة في العصر الرقمي الحالي. وتُفاقم إضافة أحمال عمل الذكاء الاصطناعي هذه المشكلة، حيث تتطلب أنظمتها طاقة أكبر للعمل بكفاءة. ووفقاً لدراسات حديثة، يمكن أن تستهلك أحمال عمل الذكاء الاصطناعي طاقة تصل إلى خمسة أضعاف طاقة أحمال العمل التقليدية في مراكز البيانات.  الذكاء الاصطناعي يستهلك كهرباء بحجم دولة خلال دراسته استند دي فريس-غاو إلى تحليل الرقائق التي تصنعها شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات، المزوّد الرئيس لشركات مثل إنفيديا. كما اعتمد على تقارير أرباح وتحليلات خبراء بارزين، بالإضافة إلى بيانات حول الأجهزة التي تمّ شراؤها واستخدامها في بناء  مراكز البيانات . واستكمل تقديراته من خلال مراجعة المعلومات المتاحة علناً حول استهلاك الكهرباء للأجهزة المستخدمة في تشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وقدّر دي فريس-غاو أنّ مزودي خدمات الذكاء الاصطناعي سيستهلكون نحو 82 تيراواط/ساعة من الكهرباء خلال عام 2024، وهو ما يعادل تقريباً استهلاك دولة بحجم سويسرا. وأجرى دي فريس-غاو حسابات إضافية لتقدير تأثير استمرار النمو السريع، مع افتراض تضاعف الطلب على الذكاء الاصطناعي خلال الأشهر المتبقية من العام. وبناءً على هذه التقديرات، توصل إلى أنه قد تستهلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي نصف إجمالي الكهرباء المستخدمة في  مراكز البيانات حول العالم. ورأت الدراسة أنه يجب على مشغلي مراكز البيانات وشركات التكنولوجيا وصانعي السياسات العمل معاً لوضع حلول مستدامة توازن بين الطلب المتزايد على الذكاء الاصطناعي وضرورة الحد من استهلاك الطاقة وتأثيره البيئي. من خلال الاستثمار في تقنيات توفير الطاقة، وتحسين إدارة أعباء العمل، واعتماد مصادر الطاقة المتجددة، يمكن ضمان استمرار تطور الذكاء الاصطناعي دون المساس باستدامة البنية التحتية للبيانات. ورغم الفوائد الكبيرة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي في رفع مستوى الكفاءة، إلّا أنّ ارتفاع استهلاكه للطاقة يثير  مخاوف بيئية  متزايدة. ومع ذلك، يمكن تحقيق توازن بين التطور التكنولوجي والاستدامة من خلال تبني تقنيات أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة، وتحسين إدارة أعباء العمل، والاعتماد بشكل أكبر على مصادر الطاقة المتجددة، وفقاً لما ذكره موقع Life Technology.

مقالات مشابهة

  • أكاديمي: دقة اتخاذ القرار في الذكاء الاصطناعي تتجاوز 90%  
  • ميتا تتعاون مع أوكلي لإطلاق نظارات الذكاء الاصطناعي
  • هكذا سيهيمن الذكاء الاصطناعي على المهن بحلول 2027
  • مساعد الذكاء الاصطناعي بواتساب يسرب رقم هاتف أحد المستخدمين
  • “آبل”: الذكاء الاصطناعي يفتقر للتفكير العميق
  • ابنة نسرين أمين: أخطط لدخول مجال التمثيل وماما رفضت تساعدني
  • دراسة: استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يؤثر سلبًا في نشاط الدماغ
  • أبل تدرس الاستحواذ على Perplexity AI لتعويض تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي
  • خبراء يحذرون: الذكاء الاصطناعي ليس بديلًا آمنا للعلاج النفسي
  • ارتفاع هائل في استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي.. ما الحل؟