ما عندي بيت وشنو المشكلة أكون زوجة ثانية... كادي القيسي بأقوى التصريحات في بودكاست مايك السومرية
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
بعد أسبوع من عرضها، تتصدّر تصريحات الممثلة كادي القيسي في بودكاست "مايك السومرية" مع لمياء مصطفى على السومرية، ترند محركات البحث ووسائل التواصل الاجتماعي حيث تفاعل معها الجمهور بشكلٍ واسع. فإليكم أبرز تصريحات النجمة العراقية الصادمة والجريئة.
رفعت كادي القيسي منسوب الجرأة والصراحة في أجوبتها الصادمة ردّاً على أسئلة لمياء مصطفى في بودكاست مايك السومرية، حيث تحدثت كادي عن العديد من المواضيع الشخصية والمهنية.
كشفت كادي القيسي عن العلاقة التي تجمعها بزوجها وعن الغيرة بينهما خاصة في التمثيل، فقالت القيسي إن الغيرة موجودة و"الغيرة نار"، وتابعت: "كل رجال يغار على مرته، وصار في اتفاق من أول ما تعرفنا على بعض من أيام الخطبة، كال لي اذا انت حابي تكفى بالمجال ممنوع يكون فيه لمس منعاً باتاً من شدة الشعر ومسكة الايد وغيرها ممنوعة منعاً باتاً مرفوضة".
وعن سؤال "ماذا تريد كادي القيسي تحقيقه في الأيام المقبلة"، فأجابت أنها تريد شراء منزل باسمها، مما أثار إستغراب لمياء مصطفى لتستطردها وتسألها" ليش الإعلام والتمثيل ما يجبلك بيت؟" لترد كادي ليش احنا اعلاميات لبنانيات أم مصريات؟".
وأكدت كادي القيسي أن الفن" لا يطعمي خبز"، فهو أكثر للرفاهية مثل السفر والتسوق. كما أشارت إلى أنها لا تمتلك سيارة في بغداد بل كان لديها عندما كانت في الإمارات العربية المتحدة.
وعن السؤال الذي شغل بال جمهورها،" هل كادي القيسي هي زوجة ثانية؟"، نفت الممثلة العراقية تلك الأقاويل التي تثير جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، لتضيف بعدها: "اذا اتقدملي رجل متزوج بس انا بحبه وماكدر عيش من دونه.. ارفضه؟"، وتابعت: "أنا ما كنت اتخيل نفسي اتزوج رجل متزوج بس الحكم على هاد هو الحب، زين أنا شنو الفايدة روح اتزوج رجل أعذب ما حبه ويعزبني ويضربني ويذلني وكل يوم مشكلة".
وكون لدى كادي القيسي تجربة التمثيل في الإمارات والعراق، أكدت أن المرأة العراقية لديها حرية أكثر من الممثلة في الإمارات العربية المتحدة، وذلك من عدّة نواحي منها اللبس والأدوار والدراما.
لمشاهدة الحلقة كاملة من بودكاست "مايك السومرية"، اضغط هنا.
يعرض بودكاست "مايك السومرية" كل يوم أربعاء في الساعة 9:10 مساءً على شاشة السومرية.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
يوتيوب يمنح فرصة ثانية للمستخدمين المحظورين.. العودة بشروط جديدة
أعلنت منصة يوتيوب YouTube، أنها ستبدأ في إتاحة الفرصة لبعض المستخدمين الذين تم حظرهم سابقا لإنشاء حسابات جديدة، بل وربما إعادة نشر بعض الفيديوهات التي ساهمت في حظرهم، طالما أنها لم تعد تنتهك قواعد المنصة الحالية.
خلفية القرار
جاء هذا التوجه بعد تحقيق أجراه مشرعون جمهوريون حول ما إذا كانت إدارة الرئيس جو بايدن قد مارست ضغوطا على شركات التكنولوجيا لحذف أنواع معينة من المحتوى.
وفي الشهر الماضي، كشفت يوتيوب عن خطتها لإعادة النظر في حظر المستخدمين السابقين، خاصة بعد أن ألغت خلال السنوات الماضية قواعد كانت تمنع نشر معلومات مضللة حول جائحة كوفيد-19 ونتائج انتخابات 2020 الأمريكية.
وقالت المنصة في منشور رسمي:"نعلم أن العديد من المبدعين المحظورين يستحقون فرصة ثانية – لقد تطورت يوتيوب وتغيرت على مدار 20 عاما، ونحن أيضا حصلنا على فرص لإصلاح علاقتنا مع مجتمعنا".
كيف ستنفذ هذه المبادرة؟
- بعض المستخدمين المحظورين سيظهر لهم خيار طلب إنشاء حساب جديد عند تسجيل الدخول إلى صفحاتهم القديمة.
- لن يكون الخيار متاحا للجميع فورا، إذ تسعى المنصة لتقليل فترات الانتظار أثناء مراجعة الطلبات.
- يجب أن يكون قد مر عام كامل على حظر القناة الأصلية قبل التقديم.
- ستراجع الطلبات بناء على مدى "شدة واستمرارية" الانتهاكات السابقة، بما في ذلك محاولات التحايل على الحظر أو السلوك المسيء على منصات أخرى.
استثناءات المبادرة
لن تشمل مبادرة يوتيوب الجديدة هؤلاء الأشخاص:
- من تم حظرهم بسبب انتهاك حقوق النشر.
- من خالفوا سياسات "مسؤولية المبدع".
- من حذفوا حساباتهم على يوتيوب أو جوجل.
ماذا بعد الموافقة؟
- لن يتمكن المستخدمون من استعادة قنواتهم القديمة أو قوائم المتابعين.
- يمكنهم إعادة رفع محتوى سابق طالما أنه يلتزم بالقواعد الحالية.
- يمكنهم التقديم لبرنامج الشراكة لتحقيق الأرباح، وسيخضعون لسياسة "الضربات الثلاث" مثل أي مستخدم جديد.
لماذا تتخذ يوتيوب هذا القرار؟
تقول المنصة إن الهدف هو تعزيز فهم المستخدمين للقواعد قبل اتخاذ قرارات الحظر، مؤكدة التزامها بحرية التعبير.
وفي رسالة رسمية إلى رئيس اللجنة القضائية في مجلس النواب، النائب الجمهوري جيم جوردان، شددت يوتيوب على أهمية الأصوات المحافظة ودورها في النقاش المدني.
يعكس هذا القرار توجها أوسع في شركات التكنولوجيا نحو تخفيف الرقابة على المحتوى، خاصة في ظل ضغوط سياسية متزايدة، على سبيل المثال، أعلن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا”، في يناير الماضي عن إنهاء التعاون مع جهات التحقق من المعلومات، مؤكدا العودة إلى "جذور حرية التعبير".