طالب ينهي حياته شنقا بسبب سوء معاملة والديه في أبو النمرس
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
تباشر النيابة العامة بجنوب الجيزة الكلية، تحقيقات موسعة في تخلص طالب من حياته شنقا بمدينة أبو النمرس جنوب محافظة الجيزة بسبب حزنه من سوء معاملة والديه له.
انتدبت النيابة الطب الشرعي لتشريح جثة الطالب وبيان سبب الوفاة وتوقيتها ومدى وجود شبهة جنائية من عدمه، وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الحادث.
تلقى قسم شرطة أبو النمرس، بلاغا يفيد بتخلص طالب على إنهاء حياته، حيث عثر عليه مشنوقا داخل منزله بمدينة أبو النمرس، أسفر فحص رجال المباحث عقب انتقالهم لمسرح البلاغ عن العثور على جثة طالب بالمرحلة الإعدادية مشنوقا بحبل في غرفته.
وأسفرت التحريات عن معاناة الطالب من سوء معاملة والديه لديه وكان يمر بأزمة نفسية في الفترة الأخيرة ما دفعه للتفكير في إنهاء حياته، تحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة الجيزة أبو النمرس أبو النمرس
إقرأ أيضاً:
شاب يُنهي حياته بتناول "الحبة السوداء" في الفيوم بسبب خلافات أسرية
شهدت قرية النزلة التابعة لمركز أبشواي بمحافظة الفيوم واقعة مأساوية، حيث أقدم طالب يبلغ من العمر 15 عامًا على إنهاء حياته بتناول مادة سامة تُعرف شعبيًا بـ "الحبة السوداء" أو "سوس القمح"، وهي مادة تُستخدم لحفظ المحاصيل الزراعية من التلف.
وتلقى اللواء أحمد عزت، مدير أمن الفيوم، إخطارًا من مأمور مركز شرطة الشواشنة، يُفيد بوصول الشاب حسين مصطفى الشافعي إلى مستشفى أبشواي المركزي في حالة إعياء شديد، بعد تناوله المادة السامة داخل منزله، وذلك على خلفية مروره بأزمة نفسية حادة نتيجة خلافات أسرية.
شاب يطلق النار على والده بسبب رفضه منحه أموالًا لشراء المخدرات في الفيوم إصابة 3 أشخاص في حريق بمزرعة دواجن بقرية دمشقين في الفيوموعلى الفور، جرى نقله عبر سيارة إسعاف لتلقي الإسعافات الأولية والفحوصات الطبية اللازمة، إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفى متأثرًا بتسمم حاد.
وجرى نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى أبشواي المركزي تحت تصرف النيابة العامة، والتي باشرت التحقيق في الواقعة، وأصدرت قرارًا بتصريح الدفن عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة، وتسليم الجثمان لذويه لدفنه بمقابر العائلة.
وتواصل الأجهزة الأمنية التحقيق للوقوف على ملابسات الواقعة، في ظل حالة من الحزن الشديد التي خيمت على أهالي القرية.