معنية برعاية الأيتام.. مساع حكومية للوصول الى 100 مدرسة في الأعوام المقبلة
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن فريق التواصل الحكومي، اليوم الأحد، إطلاق مبادرة "مدارس الفرح" المعنية برعاية الأيتام، والتي أسفرت عن افتتاح 31 مدرسة في بغداد والمحافظات، فيما أشار الى المساعي للوصول الى 100 مدرسة في الأعوام المقبلة".
وقال نائب رئيس فريق التواصل الحكومي، عدنان العربي، إنه "تم إطلاق مبادرة "مدارس الفرح" المعنية برعاية الأيتام والمتعففين، وذلك بتوجيه من رئيس مجلس الوزراء".
وأشار الى أن "المبادرة أسفرت عن افتتاح أكثر من 31 مدرسة في بغداد والمحافظات، وتستهدف شريحة مهمة من المجتمع، بتقديم خدمات متكاملة تشمل النقل من دور السكن إلى المدارس، وتوفير الوجبات الغذائية، والكسوة السنوية، وجميع المستلزمات الدراسية اللازمة".
وأضاف أن "مدارس الفرح تمثل نموذجاً للتكافل والرعاية الحكومية، وتعكس اهتمام الدولة بشرائح قدمت الكثير من التضحيات من أجل الوطن"، مشيرا إلى أن "الإقبال على هذه المدارس كبير، والمساعي تهدف للوصول إلى 100 مدرسة خلال الأعوام المقبلة، في ظل انتقال آلاف الطلبة من المدارس الاعتيادية إلى مدارس الفرح".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مدرسة فی
إقرأ أيضاً:
الزراعة: 600 مدرسة حقلية ضمن مشروع سيل لدعم المستفيدين بالقرى المستهدفة
أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي عن مواصلة تنفيذ المدارس الحقلية، والتي ينفذها مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة "سيل" لدعم المستفيدين من المشروع بالقرى المستهدفة، حيث بلغ إجمالي عدد المدارس التي تم تنفيذها حتى الآن أكثر من 600 مدرسة.
وقال الدكتور هاني درويش المدير التنفيذي للمشروع - في بيان اليوم - إن ذلك يأتي تنفيذا لتعليمات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وبمتابعة من المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة، بتكثيف جهود تنفيذ المدارس الحقلية لدعم المزارعين المستفيدين بمناطق عمل المشروع بالتعاون مع الصندوق الدولي للتنمية الزراعية "إيفاد".
وأضاف أنه تم تنفيذ حوالي 600 مدرسة حقلية بعدد من قرى المحافظات المستهدفة وهي: أسوان، المنيا، بني سويف، وكفر الشيخ.. لافتا إلى أن المدارس الحقلية تستهدف تقديم الدعم الفني للمزارعين، ونقل التوصيات الزراعية الحديثة لهم في العديد من المحاصيل، بهدف زيادة الإنتاجية وزيادة دخولهم، وتعظيم العائد.
وأشار درويش إلى أنه من خلال المدارس الحقلية يتم أيضا تدريب عدد من الميسرين الزراعين بمناطق عمل المشروع ليقوموا بدور المرشد الزراعى بمناطق عملهم.
وأوضح أنه تم خلال الشهر الجاري التركيز على عدد من الموضوعات الهامة، في عمل المدارس الحقلية بهذه القرى من بينها: النباتات الطبية والعطرية وعلى رأسها الشمر والبردقوش، فضلا عن محصولي العنب، والتين البرشومي، وكذلك تربية البط كأحد المشروعات الصغيرة لدعم وتنمية المرأة الريفية، إضافة إلى المعاملات الخاصة بحصاد القمح لتقليل الفاقد.