معنية برعاية الأيتام.. مساع حكومية للوصول الى 100 مدرسة في الأعوام المقبلة
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن فريق التواصل الحكومي، اليوم الأحد، إطلاق مبادرة "مدارس الفرح" المعنية برعاية الأيتام، والتي أسفرت عن افتتاح 31 مدرسة في بغداد والمحافظات، فيما أشار الى المساعي للوصول الى 100 مدرسة في الأعوام المقبلة".
وقال نائب رئيس فريق التواصل الحكومي، عدنان العربي، إنه "تم إطلاق مبادرة "مدارس الفرح" المعنية برعاية الأيتام والمتعففين، وذلك بتوجيه من رئيس مجلس الوزراء".
وأشار الى أن "المبادرة أسفرت عن افتتاح أكثر من 31 مدرسة في بغداد والمحافظات، وتستهدف شريحة مهمة من المجتمع، بتقديم خدمات متكاملة تشمل النقل من دور السكن إلى المدارس، وتوفير الوجبات الغذائية، والكسوة السنوية، وجميع المستلزمات الدراسية اللازمة".
وأضاف أن "مدارس الفرح تمثل نموذجاً للتكافل والرعاية الحكومية، وتعكس اهتمام الدولة بشرائح قدمت الكثير من التضحيات من أجل الوطن"، مشيرا إلى أن "الإقبال على هذه المدارس كبير، والمساعي تهدف للوصول إلى 100 مدرسة خلال الأعوام المقبلة، في ظل انتقال آلاف الطلبة من المدارس الاعتيادية إلى مدارس الفرح".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مدرسة فی
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:الحاج ابو اسراء رئيس الحكومة المقبلة!!!!
آخر تحديث: 10 غشت 2025 - 10:17 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال زهير الجلبي، القيادي في ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، يوم الأحد، إن الإطار التنسيقي لا يُعد تحالفاً سياسياً بالمعنى التقليدي، بل هو تنسيق بين كتل سياسية كبيرة ومؤثرة تمثل المكون الشيعي الرئيسي، في ظل غياب التيار الصدري عن العملية السياسية.وأضاف الجلبي حديث صحفي، أن “الإطار يُعد الممثل الأبرز للمكون الأكبر في البلاد، خاصة بعد انسحاب التيار الصدري الذي بات يُصنّف ضمن القوى الاجتماعية والدينية، بسبب ابتعاده عن العمل السياسي”.وبشأن استعدادات القوى السياسية للانتخابات، أكد الجلبي أن “ائتلاف دولة القانون سيخوض الانتخابات بشكل منفرد، على أن تُجرى التحالفات السياسية لاحقاً بعد إعلان النتائج، لاختيار رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان وتكليف رئيس وزراء”.وكشف الجلبي أن “زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي قرر الترشح للانتخابات المقبلة، على خلاف الانتخابات السابقة التي لم يشارك فيها كمرشح ليكون رئيس الحكومة المقبلة “، مرجعاً ذلك إلى ما وصفه بـ”الفوضى الحالية” الناتجة عن انتشار المال السياسي و”بورصة الأصوات”، محذراً من أن “استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى تغييرات كبيرة في خارطة القوى السياسية داخل البرلمان”.وتابع أن “الانتخابات المقبلة لا يمكن التنبؤ بنتائجها بدقة، بسبب التأثيرات الكبيرة لرأس المال المستخدم، والتدخلات الخارجية، فضلاً عن الاستغلال السياسي للطائفية، والتي تُعد أدوات خطرة تؤثر على إرادة الناخب”. وحذر الجلبي أيضاً من “ظهور عدد من المرشحين الجدد”، واصفا إياهم بـ”الفاسدين قبل دخولهم العملية السياسية”، معتبراً ذلك مؤشراً خطيراً على مستوى الممارسة الانتخابية المرتقبة.