وقفة.. نتنياهو يدمر جيشه في سبيل بقائه في السلطة
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
وقفتنا هذا الأسبوع ما زلنا نتحدث فيها عن مادة سياسية دسمة قد نستمر فترة طويلة في الحديث عنها، ألا وهى الحرب الإسرائيلية على بلدنا الحبيب فلسطين.
وفي وقفتنا لهذا الأسبوع سوف نسلط الضوء على السقوط المدوي للجيش الإسرائيلي وتلقيه ضربات قوية في الفترة الأخيرة من رجال المقاومة الفلسطينية الغراء.
طيب واحد حبيبي هيأتي ويقول طيب ما نسيبه يا سيدي يدمر في جيشه فهو المطلوب إثباته.
أُجهد.. .بضم الألف.. تماما في تدبير احتياجاته الغذائية ومياه الشرب والاستحمام والأدوية والعلاج والاستشفاء من الإصابات، لا يمكن تخيل أطفال في سن اللامعقول لا ينامون ساعة على بعضها من صوت القصف والتدمير، ده إذا لم تصبهم أنفسهم القذائف الغبية المميتة وكل يوم الناجي من هؤلاء الأطفال قد ينجو و لا يجد أباه أو أمه أو كليهما، اللذين قد يكونان استشهدا من القصف، ده بالإضافة لانعدام التعليم وشبه توقفه سواء كان تعليما الزاميا وثانويا أو جامعيا.
ما هذا الجبروت؟ أمن أجل شخص واحد يا إسرائيل تتركونه يبيع ويشترى فيكم هكذا، دون أي تحرك رسمي لإزاحته بجدية أكثر مما هو حادث؟ هذا إنسان لا يخاف لا على أسراكم ولا ضباطكم ولا جنودكم ولا شعبكم حتى، هذا مبدؤه أنا ومن بعدى الطوفان، ولكن استمر أيها الطاغية فلعل قريبا جدا إن شاء الله تصل إليك يد المقاومة لتخلصنا منك وصدقني الشعب الإسرائيلي وقتها هيفرح جدا يمكن تكون فرحته لا تقل عن الفلسطينيين.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين.وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًاشتباكات عنيفة بين إسرائيليين وشرطة الاحتلال في مظاهرات بالقدس ضد نتنياهو
نتنياهو يوافق على خطط لتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الجيش الإسرائيلي غزة نتنياهو الأطفال الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
تفاقم أوضاع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال
من جهتها، قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين إن المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال يتعرضون لتعذيب ممنهج وعزل طويل الأمد وتجويع متعمد. ويقبع قرابة 9900 أسير وأسيرة في سجون الاحتلال، ويضاف إليهم آلاف آخرون من غزة رهن الاختفاء القسري.
11/5/2025